صرح شيخموس أحمد (الرئيس المشترك لمكتب شؤون النازحين واللاجئين في هيئة الشؤون الاجتماعية والعمل في #الإدارة الذاتية# لشمال وشرق سوريا) أنَّ دعم المنظمات للوضع الإنساني في #مخيم الهول# غير مستقر بسبب ضعف الإمداد الإغاثي مع استمرار إغلاق المعابر الحدودية وأنَّ الوضع الأمني داخل المخيم بات مستقرًا بعد حملة الإنسانية والأمان التي أطلقتها قوات سوريا الديمقراطية وقوى الأمن الداخلي بدعم مباشر من قوات التحالف الدولي ضد داعش.
وأرجع أحمد سبب تردي الدعم الإغاثي للعوائل المقيمة في المخيم سواء من الجالية العراقية أو السوريين المناصرين والمنتمين لتنظيم داعش إلى قطع الإمدادات الإغاثية من قبل منظمة الأمم المتحدة وقلّة الدعم المباشر للإدارة الذاتية في هذا المجال مبينًا أن الدعم يقتصر على المشاريع المتواضعة التي تتبناها المنظمات الإنسانية في مخيم الهول.
ختامًا حذَّر الرئيس المشترك لمكتب شؤون النازحين واللاجئين في هيئة الشؤون الاجتماعية والعمل من انعكاس شح الدعم الإغاثي سلبًا على الأوضاع الأمنية داخل المخيم مناشدًا المجتمع الدولي للالتفات لقاطني المخيم وتوفير الدعم اللازم للإدارة الذاتية؛ ضمانًا لاستمرار استقرار مخيم الهول إنسانيًّا وأمنيًّا.[1]
کوردیپێدیا بەرپرس نییە لە ناوەڕۆکی ئەم تۆمارە و خاوەنەکەی لێی بەرپرسیارە. کوردیپێدیا بە مەبەستی ئەرشیڤکردن تۆماری کردووە.
ئەم بابەتە بەزمانی (عربي) نووسراوە، کلیک لە ئایکۆنی
بکە بۆ کردنەوەی بابەتەکە بەو زمانەی کە پێی نووسراوە!
دون هذا السجل بلغة (عربي)، انقر علی ايقونة
لفتح السجل باللغة المدونة!
ئەم بابەتە 1,400 جار بینراوە
ڕای خۆت دەربارەی ئەم بابەتە بنووسە!