ريزان محمد من مواليد مدينة حلبجة تعمل منذ سنوات في مجال الفن التشكيلي والشعر وشاركت في العديد من المعارض والندوات الشعرية.
وفي هذا الحوار تتحدث ريزان محمد ل PUKmedia عن اعمالها الفنية والادبية:
-متى بدأت ريزان محمد بكاتبة الشعر؟
بدات بكتابة الشعر في العام 1993 عندما كنت طالبة في معهد الفنون الجميلة، لكن لم انشر الاشعار التي كتبتها والان لدي المجال لكي انشر الاشعار التي كتبتها.
-لمن تكتبين الشعر؟
اكتب الشعر لآلام وافراح حياتي وكل ما هو جميل ومؤلم في حياتي.
-كيف ترين عالم الشعر الان؟
مع الاسف، تم تشويه عالم الشعر واصبح الان بدون قيمة او مُثل، وهذا يعود الى قلة القراء واسباب اخرى.
-ايهما تفضلين، او ايهما اجمل لديك، الشعر ام الفن التشكيلي؟
انظر الى الشعر والرسم كطفلين لي واحب المجالين.
-مشاركاتك في الندوات والمهرجانات الادبية؟
شاركت في المئات من الندوات، وكان ذلك في بداية ظهوري والان ليس هناك مشاركات كثيرة لي.
-كيف ترين قدرات النساء في المجال الادبي والتشكيلي؟
في الحقيقة، ان الامكانات التي يمكن تحقيقها في النساء كثيرة جدا مقارنة بالرجال، اذا ما فتح المجتمع المجال امامهن لاظهار قدراتهن في الادب والرسم.
-ما هو مشروعك الجديد في مجال الشعر؟
المشروع الجديد عبارة عن كتاب شعر بعنوان النَفَسْ من 106 صفحات، مع كُتيب شعر صغير للاطفال.
PUKmedia حوار: ريباز حسن كلهوري/ ترجمة: كديانو عليكو[1]