الكاتبة السورية وجيهة عبد الرحمن: هذه حكايتي في سجن النساء بسوريا حوار: رحاب الدين الهواريالخميس 28/فبراير/2013 - 12:19 م
البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
· الزفير الحار.. قصة معتقل سياسي .. استمتعت وتألمت بها
· محرومة من الحديث بالكردية إلا خلف جدران منزلي
· النشر بالقاهرة.. كان حلم حياتي
· النقد حتى الآن مشغول بالمحسوبيات والصداقات
وجيهة عبد الرحمن.. شاعرة وقاصة وروائية سورية – كردية، تكتب باللغة العربية وتبدع بها كلغتها الأم، اهتمت في كتاباتها بسيكولوجية المرأة، عملت كباحثة اجتماعية في سجن النساء واهتمت بقضايا الطفل والأسرة، صدرت لها في سوريا، ثلاث مجموعات قصصية هي “,”نداء اللازورد“,” 2006، و“,”أيام فيما بعد“,” 2008، و“,”أم لوهم البياض“,” 2010. وفي القاهرة، 2011 أصدرت ديوانها الشعري “,”كن لأصابعي ندى“,” عن دار رؤية، ومؤخرا كانت روايتها “,”الزفير الحار“,” عن نفس الدار في مارس 2012 ، حصلت على عدة جوائز منها جائزة اتحاد الكتّاب العرب عام 2006، وجائزة عبد السلام العجيلي للقصة القصيرة 2008، وجائزة مجلة العربي الكويتية لخمسة أعداد عام2010- 2011، كما حصلت على المركز الأول في جائزة نجيب محفوظ على مستوى الوطن العربي 2012 . عملت مراسلة ثقافية لمجلة الجسرة الثقافية بدولة قطر، وتشغل الآن منصب نائب مدير تحرير وكالة عرار لشئون سوريا الأدبية، وقد حلت مؤخرًا ضيفة على القاهرة لتوقيع آخر أعمالها “,”الزفير الحار“,” في مكتبة بدرخان بالهرم... [1]