وجدت الرسالة التي أرسلها محمد علي ارتاش، مدير القسم الكتابي في جريدة خوبون، إلى صحيفة ياني يشام Yenî Yaşam، مرة أخرى أنها غير ملائمة وخطرة.
تبين ان رسالة أحد الصحفيين الستة عشر الذين تم اعتقالهم في آمد يوم 16 حزيران، محمد علي ارتاش، مدير القسم الكتابي في جريدة خوبون، التي أرسلها الى الصحفي حسين ايكول قد تم مصادرتها. وتم توضيح سبب الرسالة التي كتبها ارتاش بخصوص اعتقالهم غير القانوني وإرسالها إلى الصحفي ايكول على أنها رسالة حسين ايكول إلى صحيفة يني يشام.
صادرت السلطات التركية الرسالة التي كتبها ارتاش باللغة الكردية من سجن D في آمد، الذي أراد ان يرسلها إلى زميله ايلم أكداغ بحجة مواصلة عمله الصحفي.[1]