أصدرت الحكومة الألمانية بياناً بخصوص المجزرة التي ارتكبتها الدولة التركية في زاخو ودعت إلى الكشف عن الفاعلين.
أصدرت وزارة الخارجية الألمانية بياناً بخصوص هجوم الدولة التركية في 20 تموز والذي أسفر عن مقتل تسعة أشخاص وجرح العشرات، حيث جاء فيه: لا يمكن القبول قط بالهجوم على المدنيين، يجب أن يكون حماية المدنيين في كل الظروف هو الشرط الأول والأساسي.
وطالبت ألمانيا بالكشف عن المسؤولين عن هذه المجزرة.[1]