صرحت لجنة العمل والسياسة الاجتماعية التابعة لحزب الشعوب الديمقراطي (#HDP# ) أنه في الأشهر الستة الماضية قتل 38 شخصاً على الأقل أنفسهم لأسباب اقتصادية.
أعدت لجنة العمل والسياسة الاجتماعية التابعة لحزب الشعوب الديمقراطي (HDP) بياناً بشأن الانتهاكات المرتكبة في مجال العمل بين شهر كانون الثاني وحزيران 2022.
وذكر في البيان بأن الجوع في تركيا وصلت إلى أعلى مستوى بسبب ارتفاع معدلات التضخم وارتفاع أسعار المواد الغذائية وتراجع القوة الشرائية، وتم تقديم المعلومات التالية: تم تقديم المؤسسات وموارد المجتمع من قبل العلاقات السياسية مع المافيا الى العصابات والمافيا والمؤيدين. وتقوم السلطات بدفع فواتير الأزمة الحالية عن طريق خصمها من العمال والنساء والشباب. حيث قاوم العمال ضد هذا، من ديلوك إلى زونكولداك واسطنبول وأنطاليا، ولا يزالون يقاومون
بيانات العمولة بين 01-01- و30-06- 2022 هي كالاتي:
* قرر العمال الإضراب ما لا يقل عن 159 مرة، وتحقق 143 منها.
* هاجمت القوات الأمنية 11 بياناً واحتجاجاً للعمال ولم تسمح لهم بإدلائها، خلال هذه الهجمات تم اعتقال 775 عاملاً.
* أعد مجلس مراقبة الصحة والسلامة في تركيا (ÎSÎG) تقريراً ذكر فيه بأن 842 عاملاً فقدوا حياتهم بسبب جرائم قتل في مكان العمل.
* جرت 46 محاولة انتحار لأسباب اقتصادية، وقتل 38 شخصاً نتيجة لذلك.
* أصيب 793 عاملاً بسبب الإهمال.
* حصول ما لا يقل عن 1718 انتهاكاً بحق العمال.
* تم تنظيم كل شهر ما لا يقل عن 14 نشاطاً من قبل العمال.
* قام العمال بتنظيم ما لا يقل عن 3486 نشاطاً خلال هذه الفترة.
* قيام الضباط بالاعتداء على 6 عمال على الأقل في الشوارع.[1]