توافد أهالي آمد الى ساحة المحطة من اجل الاحتجاج الذي قام به #حزب الشعوب الديمقراطي# (HDP) تحت شعار نحن الحل.
نظم حزب الشعوب الديمقراطي (HDP) احتجاجاً إقليمياً في ساحة المحطة بآمد تحت شعار نحن الحل ولا للاحتلال، وزينت منطقة الاحتجاج بأعلام حزب الشعوب الديمقراطي (HDP)، بالإضافة إلى رفع اللافتات الحرية لكل الأسرى المرضى وعليها صورة أيسل توغلوك ولافتات لا للفاشية ونظام الرجل الواحد و الفاشية ستخسر والحرية ستنتصر و لا لتحريم اللغة الأم والإبادة الجماعية الثقافية و مجزرة المرأة الايزيدية هي مجزرة ضد الانسانية ، بإزالة حصانة المرأة، لا يمكن انتهاك إرادة المرأة و لا لفقر المرأة و لا للاقتصاد غير النظامي والفقر والإيجار و المقاومة ضد الإبادة الجماعية المرأة هي الحياة ، نحن الحل ، والمرأة هي الحل و لا لانحطاط الشباب و المرأة ، الحياة ، الحرية.
رفع صور توغلوك
ودخل المواطنون إلى منطقة الاحتجاج عبر نقاط التفتيش التي وضعت في كل من مناطق رزان وسور وينيشهير. واشارت المرأة اللواتي دخلن ساحة الاحتجاج بالتصفيق بالإضافة الى فتح لافتة كبيرة كتب عليها الحرية لكل الأسرى المرضى وعليها صورة أيسل توغلوك وشعار الأسرى المرضى هم شرف لنا.
وهتفت النساء اللواتي دخلن ساحة الاحتجاج بملابسهن الكردية ورددن هتافات المرأة. الحياة. الحرية و المرأة لا تريد الحرب و نقوم بحماية أنفسنا. كما زغردت النساء ورقصن على وقع الأغاني الكردية.
ووصلت درجة الحرارة في آمد الى 42 درجة قبل الاحتجاج، وعلى الرغم من ذلك تدفق الآلاف من الناس إلى ساحة المحطة، واجتمعوا في منطقة الاحتجاج ورقصوا على الأغاني الكردية.
وردد الشبيبة الذين دخلوا ساحة المحطة بحماس شديد هتافات لا وجود للحياة بدون القائد و ألف تحية لإمرالي و عاشت مقاومة السجون.[1]