وتستمر فعالية مناوبة العدالة ، التي بدأتها عوائل المعتقلين المرضى والسجناء الذين انتهت مدة عقوبتهم ولم يطلق سراحهم بعد, في اليوم 322 ب#آمد#.
ومن أمام المعتقل نموذج D ,تجمعت عوائل المعتقلين واتحاد الدعم الحقوقي معهم واتحاد جمعيات الدعم القانوني مع أسر سجناء (MED TUHAD FED)، وجمعية المساندة والدعم مع تلك العوائل (TUAY-DER)، وجمعية اتحاد الثقافة ودعم العوائل التي فقدت معيليها في مهد حضارة مزبوتاميا (MEBYA-DER) وجمعية أبحاث اللغة والثقافة مزبوتاميا (MED-DER).
وفي السياق، قال أحد أقارب المعتقلين يردم مرواني : ما زلنا نقف على نفس المطالب ونحن هنا نكررها مجدداً ، هذا الأسبوع مهم جدا بالنسبة لنا, من يستطيع أن يفعل كل ما بوسعه, خاصة الأحزاب السياسية يجب أن يعطونا إجابة معينة كون حالة المعتقلين المرضى تزداد سوءًا يومًا بعد يوم .
وتابع مرواني : أن وضع المعتقلين المرضى يزداد سوءا والكلمات لم تعد مفيدة, المسؤولية تقع على عاتق البرلمان والأحزاب السياسية ووزارة العدل, إذا أراد أي حزب سياسي والبرلمان حلها, فأنه سيكون في مدة وجيزة , ومن أجل ذلك الحل ومهما تطلب فنحن معهم.[1]