تم استذكار الفنان الكردي، #أحمد كايا#، الذي توفي في المنفى، على ضريحه في باريس.
تم استذكار الفنان الكردي، أحمد كايا، الذي فارق الحياة عام 16 تشرين الثاني 2000 في باريس عاصمة فرنسا، على ضريحه في مزار بيير لاشيز في باريس بقيادة حركة الثقافة والفن في أوروبا (TEV-CAND).
وانضم الى المراسم التذكارية كل من زوجة أحمد كايا، كولتين كايا، والأكاديمي الكردي، #سليم تمو#، وفنانو حركة الثقافة والفن، فارقين آزاد، ومير برور، وميرال وأصدقاؤه.
وتحدثت زوجة أحمد كايا، كولتين كايا، في المراسم التذكارية، وقالت: كانت أمنية أحمد أن يجتمع شعب أجزاء كردستان الأربعة وان يتحدوا، وكان عمله هنا بخصوص ذلك، ان الكرد عائلة، وفي الواقع، ان كل امرأة تقتل في شرق كردستان هي أنا، يجب أن نكون معاً ضد العنصرية.
أغانيه يرددها الملايين
وجاء في بيان حركة الثقافة والفن:
ان أحمد كايا، الذي فارق الحياة بتاريخ 16 تشرين الثاني 2000، حيٌ في قلوب الملايين من خلال أغانيه، كما قال أحمد كايا، في 10 شباط 1999: أريد أن أغني أغنية باللغة الكردية، وان أعمل كليب، وكانت أجرة ذلك هي التعذيب والسجن والموت في النهاية.
وتم تحطيم جوانب ضريح أحمد كايا في العام الماضي، أنهم يخشون الفنانين الكرد الموتى ايضاً.
ونستذكر أحمد كايا، مرة أخرى في الذكرى الثانية والعشرين لوفاته، وسيستمر أداء الأغاني بلغته الأم التي حلم بها، رغم كل الحظر والضغوط والتجاهل.
وانتهت المراسم التذكارية بأداء فناني حركة الثقافة والفن، للأغاني.[1]