إعداد وتقديم : سربست #عفرين#ي
عفرين…
تتألّف منطقة عفرين إدارياً من المدينة( المركز) وتتبعها 7 سبع نواحي هي :
1 – جنديرس
2 – شيه ( #شيخ الحديد# )
3 – #راجو#
4 – #بلبل#
5 – ماباتا ( #معبطلي# )
6 – #شران#
7 – باسوطة ( شيراوا ) جبل ليلون ( جبل سمعان ) حالياً هذه الناحية الوحيدة مقسّمة بين عدة جهات دولية متصارعة / تركيا – الجيش الحر – النظام السوري – الإدارة الذاتية الديمقراطية ( منطقة الشهباء حلب ) نظراً لموقعها الجغرافي الهام و لوقوعها بالصدفة .
جغرافياً :
تبلغ مساحتها / 900 3/ ثلاثة آلاف كيلو متر مربع وتسعمائة متر مربع .
معظم أراضيها مزروعة بالأشجار المثمرة وخاصة الزيتون / 80 . / . / وتوجد حوالي / 85 / معصرة لعصر زيتون ( مكبس ) وحوالي / 20 / معمل بيرين وحوالي / 25 / معمل لصناعة الصابون . ويوجد معمل لصناعة تنك زيت الزيتون .
بالإضافة إلى أشجار الفاكهة .
الغابات:
الغابات الحراجية الطبيعية من الصنوبر البري – السنديان – القطلب
وهي مزروعة بأشجار الصنوبر المثمرة عن طريق الدولة .تشكّل حوالي / 10 . / . / من
الأراضي الزراعية :
تزرع الحبوب بنسبة حوالي / 80 . / . بعلية
وحوالي / 20 . / . مروية
كما تزرع القطن والشوندر السكري في سهول جومه والتبغ وصناعته في بلدة جلمه ( جنديرس ) . حيث تشكّل / 10 . / . /
السياحة :
نهر عفرين ذو غزارةٍ جيدة حوالي / 7 سبعة متر مكعب في الثانية صيفاً أما في الشتاء يشكّل الفيضانات المخيفة
ينبع من فرعيها سابوسلي ( من الأرضي التركية ) وكرمكه ( من الأراضي السورية ) .
حيث أقيم سد سطحي على نهر عفرين في موقع الحلوبي جانب بلدة ميدانكي وتشكّلت البحيرة الإصطناعية عام / 2005 / م التي .تغذّي مدينتي عفرين واعزاز بمياه الشرب النظيفة بعد تحليتها في محطة بلدة متينا في خزان مياه كبير بسعة عدة آلاف من الأمتار المكعبة من مياه الشرب النظيفة .
كما أقيمت عدة مقاصف ومطاعم حول البحيرة في موقع بلدة ميدانكي
مثل : ميفانو ( الضيف ) –
براتي ( التآخي ) –
زاغروس – السيران – ماسه ( السمكة ) وغيرها .
وفيها عشرات القوارب السياحية في لتنزه السياح في البحيرة
والثروة الحيوانية السمكية تتوفّر في البحيرة كافة أنواع الأسماك الجيدة والممتازة .
و تعتبر منطقة سياحية لجمالها الطبيعي الخلّاب، بأشجار الصنوبر والزيتون والفاكهة التي تحيط البحيرة .
بالإضافة إلى ريّ الأراضي وذلك بجرّ المياه عبر الأقنية الضخمة المصنوعة من الإسمنت المسلح لري سهول القرى مثل ستار – جويق –
عمارة – شوربه – كفرشيل-
معراته – كوركان – تلفه –
تل حمو – فريرة – رمادية-
جنديرس – الحمام – بافلور
– آشكان غربي – كفرصفرة
ملا خليلا – ديربلوط –
ديوان – جلمه – اسكان – الغزاوي – برج عبدالو –
باسوطة – عين دارة – كرزيل – عشقيبار – طرنده
وتشكّل السياحة مورداً أساسياً لواردات المنطقة وذلك من المواقع التالية :
بحيرة ميدانكي الاصطناعية – كفرجنة – قلعة نبي هوري – رأس النبعين هما : سابوسلي ( التركي ) وكرمكه ( السوري ) يشكّلان مصدرين رئيسين لنهر عفرين – نبع الباسوطة ( مطعم النبعة ) –
نبع جلمه – حمام الشفاء ( مياه كبريتية ) ( جنديرس – نهير جرجم ( مقترح سد سطحي عليه )
نهير شيه ( مقترح سد سطحي عليه ) – قسطل مستكان – نبع كلانلي –
نهير كتخ ( طريق راجو )
نهير زرافكه ( عين حجر
مقترح سد سطحي عليه )
نبع بطمان ( راجو ) .
نهير بيج براق – نبع بيك اوباسي الجبلي حيث جرّت المياه إلى هذه القرية لاستخدامها كمياه الشرب وهي باردة جداً .
كما توجد عدة مواقع لاستخراج الحديد الخام حيث اقترح بناء معمل لصناعته في ناحية راجو .
سياسياً :
انتشر الحزب الشيوعي السوري في المنطقة بداية الأربعينات عبر شخصيات مؤثرة متل
وحيد مصطفى محمود ( جويق ) –
جميل عبدو – وغيرهم .
وظهر الحزب الديمقراطي الكُردستاني في سوريا عبر شخصيات مؤثرة كامثال : محمد علي خوجه – رشيد حمو –
شوكت نعسان وغيرهم .
توجد في منطقة عفرين العشائر التالية :
جوم – شيخان – بيان – آمكان – شكاكان – خالتان – دادوي – ولكن دون أن تلقى اهتماماً بقيت كأسماء فقط .
الوضع الحالي :
منذ تاريخ 18 / 3 / 2018 م
حصل النهب والسلب في منطقة عفرين من قبل الفصائل المسلحة على الأموال المنقولة وغير المنقولة من العقارات / للأشخاص والشركات والمعامل الخاصة والعامة .
كما جرى ويجري الخطف مقابل الفدية .
وعمليات التغيير الديمغرافي مستمرّة من خلال بناء مدينة الشامية الواقعة على السفح الجبل ليلون ( جبل سمعان ) مقابل مدينة عفرين والقريبة من بلدة عشقيبار .
– تمّ ولا زال يتمّ حفر جميع التلال للتنقيب عن الأثار والأشياء الثمينة و سرقتها وذلك في المواقع التالية :
قلعة نبي هوري – تل عين دارة الأثري كانت مكاناً هاماً لزيارة السياح من كافة أنحاء سوريا والعالم – مغارة دودري الأثري –
قلعة سمعان –
تل جنديرس الأثري – تل جرناس ( سناره ) –
تل أرنده الأثري –
تل عرب اوشاغي –
تل كتخ ( طريق راجو ) –
تل عين حجر ( زرافكه ) – تل استير –
تل عشقيبار – تل ترنده –
تل ميدانكي – تل قوشا اوشاغي ( طريق بلبل )
تل عين ناله ( ديرصوان )
– انتهاك حرمة القبور وسرقة أحجار المرمر منها وذلك في مدينة عفرين –
بلدة متينا – جبل قازقلي
( كفرصفره ) –
قرية قورنه ( بلبل ) –
مزار بلال الحبشي قرية بلاليكو ( راجو )
– استمرار قطع أشجار الزيتون /أملاك خاصة
وأشجار الغابات الحراجية /أملاك عامة .وبيعها
– تم ويتم فرض اﻻتاوات والضرائب والرسوم على القرى والبلدات التالية :
شيه ( شيخ الحديد ) – قرمتلق – جقلي تحتاني – جقلي وسطاني – جقلي فوقاني –
حاج بلال – آلكانا -خليل كلكو –
على كلّ منزل مقيم فرض عليهم بدفع مبلغ وقدره / 10000 عشرة آلاف ليرة سورية حتى هذه اللحظة .
– تم ويتم فرض الاتاوة أو الضريبة أو الرسوم كعبورٍ لجميع السيارات المارة العمومية او الخصوصية من مركز مدينة عفرين إلى 7 سبع النواحي المذكورة أعلاه على الطرقات الرئيسية من قبل حواجز الفصائل المسلحة على الطرقات كقطاعي الطرق لأخذ النقود علناً من جميع السائقين سواءً كانت سيارات عمومية أو خصوصية وكلّ هذا يحدث ويجرى أمام وتحت أنظار الجهات المعنية والمختصة والمسؤولة بالرغم من الشكاوي التي قدمت لدى الجهات المختصة والمعنية والمسؤولة كالمجالس المحلية في منطقة عفرين ومجلس الإئتلاف الوطني السوري ولكن حتى الآن لم تلقَ آذاناً صاغية ولا حياة لمن تنادي .
– تم ويتم تفخيخ وتفجير السيارات والدراجات النارية في الأسواق الشعبية واأحياء السكنية المزدحمة بهدف الضغط و ترهيب المواطنين المدنيين الأبرياء المقيمين في منطقة عفرين وذلك بهدف تهجيرهم والاستيلاء على أملاكهم المنقولة وغير المنقولة مما أدّى ويؤدّي إلى بثّ الذعر والخوف بسبب الفلتان الأمني . فلا يمكن أن يقيم مواطن أو مواطنة لوحده او لوحدها لأنّ الرعب والخوف والذعر والرهبة مزروعة في قلوب المواطنين حيث قتلوا كثيرين في بيوتهم لأنهم وحدهم في البيت مثال استاذ سليمان حمكو
– بلغ عدد المعتقلين والمعتقلات حوالي
/ 2000 / ألفي مواطن ومواطنة بحجة انتمائهم إلى حزب الاتحاد الديمقراطي ( بيدا ) حيث يدفع أهالي و سكان منطقة عفرين تكاليف باهظة تقدّر بعدة ملايين حتى إطلاق سراحهم من ضرائب المحاكم والسماسرة و أتعاب المحاماة وغيرها .
– تمّ ويتمّ من قبل حواجز النظام السوري في منطقة شهباء حلب ومنبج وحلب منع طلاب و طالبات الشهادتين الاعدادية والثانوية والجامعية والدراسات العليا من التقدم لإمتحاناتهم بحلب – حمص – اللاذقية – دمشق .
مع التنويه .بأنّ النظام السوري سمح لجميع الطلاب والطالبات تقديم امتحاناتهم “المقيمين في محافظة ادلب .و مناطق مثل اعزاز والباب وجرابلس” رغم أنّ وضعهم مثل وضع منطقة عفرين .[1]