الأسم: خسرو حميد عثمان
من مواليد أربيل عاصمة إقليم كوردستان تموز1945
خريج الجامعة التكنولوجية فى بغداد عام 1969
عمل،معظم حياته، في مجال إختصاصه في العراق والسويد
لكنه دخل مؤخراً، وعن طريق الصدفة ولحسن الحظ، عالم الكتابة ليروي مارأه بمنظاره النظيف والأنيق خلاصة تجارب إنسان رأى الحياة منذ سنواته الأولى كأنها زورق في محيط مترامي الأطراف ومتقلب الأوضاع بسبب إتجاه الرياح ولا نملك غير أذرعنا لنجدف بها وأحاسيسنا لنوجه بها الشراع وصدقنا مع مشاعرنا يميزنا عن بهائم تتقاتل ويغرقنا في حب لا تتضائل ومهما تفننا في توجيه الشراع أو تقاتلنا لتوسيعه أو طولنا مسافة الإبحار فالميناء الذي نصله جميعا في نهاية المطاف هو واحد..[1]