يستمرإرث نضال 12 عاماً في شباط 2016 باسم مؤتمر ستار، مؤتمر ستار أوصل نفسه الى كل مكان في العالم، يتم فتح ممثليات في الكثير من البلدان والنساء الأخريات في العالم يقمن بالانضمام الى النضال.
شاها خليل المتحدثة باسم مؤتمر ستار في مقاطعة قامشلو وفلك يوسف الرئيسة المشتركة لاتحاد المثقفين في المقاطعة اللتان شاركتا بشكل فعال في النضال منذ التأسيس وحتى التحول للتنظيم الجديد، تحدثتا عن التنظيم النضالي الجديد وعملية التحول.
الحاجة للتغيير كانت موجودة
قالت شاها خليل: من اجل التوسع والنمو كانت هناك حاجة للتغيير الى مؤتمر ستار، مؤتمر ستار في هذا الشأن قام بدوره على اعلى مستوى، النساء اللواتي ينظمن أنفسهن في المناطق المحررة، من المحتمل أنهم تخطوا تنظيم النساء الكرد حتى، تنظيم زنوبيا للمجتمع النسائي هو مثال هام لهذا الأمر.
الكريلا هي المصدر الأكبر للقوة
وأشارت فلك يوسف أن مصدر القوة لهذا النمو والتغيير هو مقاومة الكريلا وقالت: كمناطق مثل كوباني التي يوجد فيها ضغط كبير، أخذنا القوة من مقاومة الكريلا في مناطق الدفاع المشروع وبهذا الشكل كنا نواصل إتمام عملنا، كنا نعلم انه يوجد مكان يوجد به قوتنا وحمايتنا.
وذكرت فلك يوسف ان أثر القائد اوجلان موجود في كوباني، وهو الأساس لتقوية هذا العمل.
وأعلنت فلك يوسف ان الأعمال المضنية أحدثت التغيير في داخل المجتمع وأوضحت أنه بالرغم من الضغط والقمع واصلوا طريقهم بعشقهم للنضال. وقالت: في ذلك الوقت كنا نحلم إذا كنا نستطيع رفع العلم الأخضر والأحمر والاصفر عالياً، في 19 تموز بعد إخراج نظام البعث، تزينت مدننا بأعلامنا، حلمنا تحقق، كان شعوراً مختلفاً.[1]