المکتبة المکتبة
البحث

کورديپيديا أکبر مصدر کوردي للمعلومات بلغات متعددة!


خيارات البحث





بحث متقدم      لوحة المفاتيح


البحث
بحث متقدم
المکتبة
الاسماء الکوردية للاطفال
التسلسل الزمني للأحداث
المصادر
البصمات
المجموعات
النشاطات
کيف أبحث؟
منشورات كورديبيديا
فيديو
التصنيفات
موضوع عشوائي
ارسال
أرسال موضوع
ارسال صورة
استفتاء
تقييماتکم
اتصال
اية معلومات تحتاج کورديپيديا!
المعايير
قوانين الأستعمال
جودة السجل
الأدوات
حول...
امناء الأرشيف لکوردیپیدیا
ماذا قالوا عنا!
أضيف کورديپيديا الی موقعک
أدخال \ حذف البريد الألکتروني
أحصاء الزوار
أحصاء السجل
مترجم الحروف
تحويل التقويمات
التدقيق الإملائي
اللغة أو لهجات الصفحات
لوحة المفاتيح
روابط مفيدة
امتداد كوردییدیا لجوجل كروم
كوكيز
اللغات
کوردیی ناوەڕاست
کرمانجی - کوردیی سەروو
Kurmancî - Kurdîy Serû
هەورامی
Zazakî
English
Française
Deutsch
عربي
فارسی
Türkçe
Nederlands
Svenska
Español
Italiano
עברית
Pусский
Norsk
日本人
中国的
Հայերեն
Ελληνική
لەکی
Azərbaycanca
حسابي
الدخول
المشارکة والمساعدة
هل نسيت بيانات الدخول؟
البحث ارسال الأدوات اللغات حسابي
بحث متقدم
المکتبة
الاسماء الکوردية للاطفال
التسلسل الزمني للأحداث
المصادر
البصمات
المجموعات
النشاطات
کيف أبحث؟
منشورات كورديبيديا
فيديو
التصنيفات
موضوع عشوائي
أرسال موضوع
ارسال صورة
استفتاء
تقييماتکم
اتصال
اية معلومات تحتاج کورديپيديا!
المعايير
قوانين الأستعمال
جودة السجل
حول...
امناء الأرشيف لکوردیپیدیا
ماذا قالوا عنا!
أضيف کورديپيديا الی موقعک
أدخال \ حذف البريد الألکتروني
أحصاء الزوار
أحصاء السجل
مترجم الحروف
تحويل التقويمات
التدقيق الإملائي
اللغة أو لهجات الصفحات
لوحة المفاتيح
روابط مفيدة
امتداد كوردییدیا لجوجل كروم
كوكيز
کوردیی ناوەڕاست
کرمانجی - کوردیی سەروو
Kurmancî - Kurdîy Serû
هەورامی
Zazakî
English
Française
Deutsch
عربي
فارسی
Türkçe
Nederlands
Svenska
Español
Italiano
עברית
Pусский
Norsk
日本人
中国的
Հայերեն
Ελληνική
لەکی
Azərbaycanca
الدخول
المشارکة والمساعدة
هل نسيت بيانات الدخول؟
        
 kurdipedia.org 2008 - 2024
 حول...
 موضوع عشوائي
 قوانين الأستعمال
 امناء الأرشيف لکوردیپیدیا
 تقييماتکم
 المجموعات
 التسلسل الزمني للأحداث
 النشاطات - کرديبيديا
 المعاينة
موضوعات جديدة
السيرة الذاتية
ملا كاكه حمى
13-07-2024
اراس حسو
المکتبة
الدولة الفاشلة
11-07-2024
هژار کاملا
المکتبة
سجالات عربیة كردیة
10-07-2024
هژار کاملا
المکتبة
صلاح الدین الٲیوبي بین شعراء عصرە و كتابە
09-07-2024
ڕاپەر عوسمان عوزێری
المکتبة
الٲمير إسماعيل چول بك (1888- 9 اذار 1933) وفق الوثائق العثمانية الانكليزية الفرنسية و الٲرمنية و ما دونه في سيرته
07-07-2024
ڕاپەر عوسمان عوزێری
المکتبة
التحول نحو الديمقراطية: الخيارات الرئيسية في عملية التحول السياسي في العراق
06-07-2024
هژار کاملا
المکتبة
لمحات إستراتيجية حول قانون المحكمة الاتحادية العليا العراقية
06-07-2024
هژار کاملا
المکتبة
تقييم آثار دستور جمهورية العراق لعام 2005 على الدولة والمجتمع
06-07-2024
هژار کاملا
المکتبة
دحر تنظيم الدولة الإسلامية
05-07-2024
هژار کاملا
المکتبة
العراق ما بعد داعش
05-07-2024
هژار کاملا
أحصاء
السجلات 522,742
الصور 105,758
الکتب PDF 19,698
الملفات ذات الصلة 98,633
فيديو 1,420
السيرة الذاتية
بسام مصطفى
بحوث قصیرة
نقطتي ضوء حضاريتين – تاريخي...
الشهداء
آكرين كارر
بحوث قصیرة
نواب السليمانية في العهد ال...
بحوث قصیرة
آكلي شكا: لقد تحول أوجلان ل...
ملف قضية المرأة (حقوقها وتحررها) (2) مع الكاتب: محمد قاسم (ابن الجزيرة)
يُؤرشفُ كورديبيديا تاريخ الأمس واليوم لأجيال الغد!
صنف: بحوث قصیرة | لغة السجل: عربي
شارک
Facebook0
Twitter0
Telegram0
LinkedIn0
WhatsApp0
Viber0
SMS0
Facebook Messenger0
E-Mail0
Copy Link0
تقييم المقال
ممتاز
جيد جدا
متوسط
ليست سيئة
سيء
أضف الی مجموعتي
اعطي رأيک بهذا المقال!
تأريخ السجل
Metadata
RSS
أبحث علی صورة السجل المختار في گوگل
أبحث علی سجل المختار في گوگل
کوردیی ناوەڕاست0
Kurmancî - Kurdîy Serû0
English0
فارسی0
Türkçe0
עברית0
Deutsch0
Español0
Française0
Italiano0
Nederlands0
Svenska0
Ελληνική0
Azərbaycanca0
Fins0
Norsk0
Pусский0
Հայերեն0
中国的0
日本人0

ملف قضية المرأة (حقوقها وتحررها)

ملف قضية المرأة (حقوقها وتحررها)
ملف قضية المرأة (حقوقها وتحررها) (2) مع الكاتب: محمد قاسم (ابن الجزيرة)
إعداد : حسين أحمد
Hisen65@hotmail.com

قضية المرأة قديمة جديدة ,تطلع علينا في كل يوم أقلام تنبري للدفاع عن قضية حقوق – المرأة وتحررها , وهي أقلام ذكورية في اغلب الأحيان .يجدر بالإنسان في مثل هكذا موضوع أن يتساءل: من هم الذين يحولون دون حصول المرأة على حقوقها !؟ بل ما هي هذه الحقوق .؟! ولكي يتفاعل الموضوع بأكثر, ولابراز جوانب الخلل والعطب التي رافقت حياة المرأة تاريخياً . نوجه أسئلتنا المدونة أدناه إلى السادة الكتاب والشعراء والإعلاميين المحترمين الذين يناولون موضوع المرأة بأقلامهم النيرة - واقعاً و طموحاً.
الأسئلة :
س (1) - ماذا تريد المرأة تحديداً .!؟
* - محمد قاسم : في البداية ينبغي أن نحدد ماذا يعني قولنا:المرأة ؟
من هي المرأة..؟
المرأة كائن بشري تشترك بخصائص الإنسانية كلها مع الرجل من حيث حق الوجود والحياة والكرامة والتكاليف والمسؤوليات...الخ. وهي تشترك مع الرجل في التكوين الفيزيولوجي كاملا وان اختلفت الأعضاء التناسلية بحسب وظيفة كل منها (الرجل أب والمرأة أم). ربما الفارق الذي ينبغي الاعتبار له..هو بعض جوانب التكوين الفيزيزلوجي التي تفرز بين الأبوة والأمومة ومقتضى ذلك من القوة البدنية التي تميز الرجل عن المرأة..وجرعة عاطفة زائدة لدى المرأة، لتمارس –بمساعدتها- وظيفة الأمومة الشاقة والجميلة واللذيذة أيضا. (والمرأة :مفهوم عام مجرد-وهي حالة مشخصة واقعية..كما أي مفهوم أو حالة مشخصة.وينبغي الاعتبار لهذه الحقيقة عند المعالجة) هاتان الخاصتان المميزتان للمرأة عن الرجل وهما الاختلاف البيولوجي-الفيزيولوجي+الحالة العاطفية المميزة ؛تشكلان –ربما-محور كل المسائل المثارة.. فمنهم من يرى ذلك إشارة من الخالق-أو الطبيعة بالنسبة لغير المؤمنين- إلى اختصاص كل جنس بنوع معين من السلوك والأعمال.وهذا يعطي الرجل الأعمال الأشق -وهي في الخارج غالبا-.ويعطي المرأة الأعمال الأقل مشقة -وهي في البيت غالبا..-فضلا عن طبيعة الأنوثة(الأمومة) ومقتضياتها من العادة الشهرية وفترة الحمل والرضاعة ...وهذه تجر المرأة إلى الاهتمام بالبيت والطعام والأثاث بحكم البقاء الأطول في البيت....-ويبدو أن ذلك اقرب إلى طبيعتها-كما يمكن استنتاجه من مجريات التاريخ البشري.. وان القول بان وجود مؤسسات خدمية عامة تلغي الحاجة إلى التزام بالبيت..هو نسبي.. فكم هي نسبة الذين يمكنهم الاعتماد على هذه الخدمات..؟ وهل هذه الخدمات توفر الجو ألحميمي للأسرة..؟! أذا ، لا بد من مراعاة هذا التكوين المختلف نوعا ما، فيما يتعلق بالجانب البيولوجي الفيزيولوجي، والخصوصية العاطفية –والانفعالية بشكل عام-مما يجعل التوقف عند طبيعة الاختلاف هذه ممكنا لدراسته موضوعيا..! ويترتب على هذه الخصوصية والاختلاف أمور نفسية ينبغي مراعاتها كالميول،والرغبات الخاصة،وأسلوب التصرف والسلوك..ومجمل النظرة إلى الحياة..سيكولوجيا.وكل تجاهل لذلك يعتبر تعسفا-وهو غير مرغوب-
س ( 2) -هل هناك من سلب حقاً من حقوق المرأة قهراً ..؟
* - محمد قاسم : بلا ريب تعميم فكرة اضطهاد المرأة وسلب حقوقها باعتباره منهجا..هو تعسف قصدي لغايات معينة.. أما أن المرأة –كجنس- كان حسابها من حرمان الحقوق اكبر فذلك صحيح.. بدليل حرمانها مما شرعه الله لها مثلا في القرآن نفسه..وهو حق اختيار شريك الحياة-الزواج-وحق الإرث- وحق التملك وحق التعلم وحق العمل...الخ وهي حقوق لا تزال معطلة -غالبا-في الأوساط المختلفة والريفية خاصة،وبنسب مختلفة في المستوى...!
س (3) -ما هي رؤية المرأة المستقبلية في تنشئة الأجيال .؟
* - محمد قاسم : سؤال فيه غموض-برأيي-والأفضل إعادة صياغته بطريقة تسهل الفهم والإجابة..ويوجه إلى المرأة ذاتها ،مع الاعتبار لفكرة أن التنشئة وظيفة اجتماعية يشترك الرجل والمرأة فيها معا مع الاعتبار لخصوصية دور كل من الأمومة والأبوة بحسب ظروف الواقع..(فهناك دوما مثال نسعى إلى تحقيقه، وواقع لا نستطيع تخطي حدوده).ويجب ان نحسن التوافق المرن..والقابل لاحتواء التغيرات باستمرار..
س (4) -هل تكتفي المرأة بحقوقها الإنسانية المتاحة بحسب الشريعة الإسلامية .؟
* - محمد قاسم : طبيعة الثقافة السائدة اجتماعيا، هي التي تحدد عناصر الحياة في هذا المجتمع..وكيفية التعامل معها..فلو سالت امرأة مشبعة بالفهم الديني الإسلامي لقالت لا أريد زيادة على ما في الشرع،انسجاما مع إيمانها بالدين و محتواه..ولكن لو سألت امرأة لا تقنع بالتدين أو متدينة ولكنها قلقة في تدينها أما لضعف إيمان أو لقلة معلومات أو غير ذلك. فقد تحتار ..أما المرأة غير المتدينة فهي تحاول أن تنساق إلى ما يدغدغ مشاعرها..أو تصوراتها الذاتية.على الأغلب..لأنها تحت تأثير ظروف تشكيل ثقافي خاص، للعامل الشخصي دور مهم فيه..وهذا يتطلب خبرة متجددة. والمفاهيم تتغير بحسب التدرج في مستوى تكوين هذه الثقافة. والمرأة -بطبيعتها -يغلب في حياتها، العاطفة..بشكل عام.- ربما لضرورات الأمومة- الوظيفة اللصيقة بها كأم.ولا يمكن أن يقارن الرجل –الأب- بها في هذا الجانب أبدا..
س (5) – إن هؤلاء الذين يطالبون بحقوق المرأة عليهم أن يجاهروا بالإعلان عن ماهية هذه الحقوق ..؟
* - محمد قاسم : غالبا ما هؤلاء أكثر من صنف..
**صنف من الرجال ،مفكرون ومصلحون اجتماعيون يحاولون معالجة الأخطاء الاجتماعية ومنها الخطأ الحاصل مع المرأة-وهؤلاء متأثرون بثقافتهم الاجتماعية عموما..ولكنهم غالبا ما،صادقون في مسعاهم..
**صنف من الرجال لهم مصالح في جر المرأة إلى سلوكيات يسهل عليهم الإيقاع بهن من خلالها، لتوظيف ذلك في خدمة مصالحهم..ومن هؤلاء مثلا..أصحاب المحلات العامة –مطاعم،متاجر،أعمال في الظل تستثمر المرأة فيها –ملاهي،أماكن التعامل بالرذيلة خارج القوانين والشرع.. القنوات الجميلة التي تستثمر المرأة لأكثر من غرض:
- ممارسة الجنس المأجورة..
- استثمار الرغبة فيها ، في المكالمات والمداعبات التلفزيونية لزيادة أجور شركات المواصلات الهاتفية..-ولذلك وسائل أخرى أيضا كالمسابقات التلفزيونية..مثلا..
- وربما نشر الرذيلة لأهداف سياسية أيضا وذلك لتمييع الثقافة في المجتمعات الإسلامية خاصة بهدف تسهيل تمرير مخططات معينة ..تخدم مصالح مصادر هذه السياسات. باختصار الماسكون بزمام الاقتصاد ،ومن خلالها بالسياسة مباشرة أو بشكل غير مباشر هم وراء الكثير من المظاهر الزائفة باسم حقوق المرأة..للتوظيف ألمصلحي..
** صنف من الرجال لهم رغبات يريدون تحقيقها عبر المرأة المتحررة وهذا المصطلح له مدلولان:
- احدهما يعني المرأة المثقفة والواعية والتي تحسن ممارسة قناعاتها على ضوء حالتها الثقافية ايجابيا..
- وثانيهما يعني التفلت من القيم السائدة اجتماعيا مما يسهل الإيقاع بها لاستخدامها لغايات خاصة قد لا تكون بمستوى ما سبق ذكره..ولكنها تكون استثمارا للمرأة مصالحيا –أيا كانت- مثلا: ابتكار نظام السكرتيرات..واقتصار أعمال ذات طبيعة يمكن للرجال أن يعملوا فيها ،على النساء ..كنادل في مطعم..أو سكرتير أو العمل في مختلف المحلات.. وذلك بقصد تحقيق التسلية والإغراء للزبائن-الجاذبية...
ولا نعني أن كل امرأة شغلت هذه الوظائف بالضرورة منحلة..ولكنها بيئة صالحة للاستثمار بكل المعاني..-إذا كنا لا نزال نؤمن بوجود الأسرة ونقاء النسل،وتحريم الزنا...!
** صنف من الرجال يرفعون شعار حقوق المرأة لاستقطاب النساء في خدمة مشاريعهم السياسية مستفيدين من معاناة المرأة اجتماعيا أو من دغدغة عواطفهن سواء استغلالها في عاطفتها أو في الرغبات التي تشترك مع الرجال فيها –المال والموقع الوظيفي... الجاه..الخ. وغير ذلك من حالات يطول شرحها.. وعلى المجتمع كله والمرآة بشكل خاص أن ينتبهوا إلى هذه الحقائق..ولا ينساقوا مع الحالة السيكولوجية التي تفرز اتجاهات لا تنتمي إلى مصلحة المرأة وحقوقها بقدر ما تحيلها سلعة جميلة وذات مردودية في مجال الاستمتاع الجسدي،والوارد الاقتصادي بشكل ما..(ولكي لا تثار مسالة أن الرجل يستثمر كذلك.فانا أرى أن ذلك صحيح ولكن لنقارن بين الحالة لدى الرجل والمرأة ..كيف تكون النسبة..وهذا ليس انحيازا إلى الرجل..وإنما تقريرا لواقع)
س ( 6) -إذا كان هناك من اضطهد المرأة فلاشك أنه الرجل . إذا كيف للذي اضطهدها أصلا أن يطالب لها بالتحرر والاستقلالية..؟
* - محمد قاسم : مرة أخرى دعنا نحدد من هو الرجل ومن هي المرأة..؟ وهل الطرح بهذه الصيغة المتقابلة وكأنهما خصمان..أو جنسان مختلفان عن بعضهما بطريقة يمكن الفصل بينهما..هل هذا الطرح صحيح وواقعي..؟ انأ أقول :لا.. المرأة أم أو ابنة أو أخت أو زوجة..أو خالة أو عمة أو جدة أو ....الخ الرجل إما أب أو أخ أو ابن أو خال أو عم أو جد أو ....الخ. فلا انفصال بين الرجل والمرأة عمليا ...! وإذا قصدنا بالمرأة والرجل كمفهومين نظريين عامين ،مجردين من العلاقات المشخصة...فإننا نقع في إشكالية القدرة على التحديد..وهذا يتطلب آليات معقدة ومدروسة لكي نميز بين الأحوال المختلفة للبشر،وإمكانية الفصل بين الحالات هذه. ربما التشديد –في بعض الديانات على القيم الأخلاقية.وضمانة مصداقية النسب والإرث فضلا عن الآثار النفسية التي يولدها انعدام الثقة بين الأزواج،كنتيجة لما قد يراود احدهما من الشك في سلوكيات قد تكون بريئة ولكنها مثيرة للشبهات، أو أن احد الزوجين أصلا يعاني من شيء من الغيرة المبالغ فيها وخاصة تجاه المرأة...ولذلك منعكسات خطيرة على العلاقات الأسرية...لذلك كله تكرست قيم أصولها قد تكون دينية –ولكنها تبلورت اجتماعيا وفق قيم القبيلة-المجتمع-سلبا أو إيجابا..ويجب أن ننتبه إلى إن المرأة بحكم تكوينها المشار إليه سابقا..تتحمل عبئا لا ينبغي أن تستهين به في سبيل تحقيق التوازن النفسي والعلاقاتي-إذا جاز التعبير- اجتماعيا..وهي بذلك ذات دور –ربما-اكبر من الرجل في الحياة.إذا أحسنت الدور.
وهنا يطرح سؤال:
كيف نتعامل مع الحالة النفسية هنا..؟! هل نتجاهلها وليكن ما يكون..؟! أم ينبغي أن توضع لها ضوابط تحافظ على العلاقات الأسرية مع التضحية –التنازل- عن بعض الشؤون الأقل أهمية قياسا لأهمية المصلحة الأسرية؟ أسئلة برسم الإجابة لا من الذين ينطلقون من واقع الحالة النفسية بل من واقع الحالة التجريبية والمنطقية..!
س (7) - أية حقوق ( بالمقابل) تقّر بها المرأة للرجل....؟
* - محمد قاسم : الحقوق مشتركة والفصل بينها تعسف ولغايات ذكرت بعضها فيما سبق.
هناك خلل يأتي من الطبيعة البشرية ومكوناتها يؤثر على العلاقات عموما بين الرجل والرجل وبين الرجل والمرأة وبين الأفراد وبين الشعوب...لا يمكن اعتبارها اعتداء على حقوق بطريقة منهجية،، وإنما هو خلل متعلق بمستوى تقدم الوعي.. ومستوى صحة الممارسة التربوية.. وهي مساحة الجدل الفكري بين البشر منذ القديم..ويبدو أن الوعي يتحسن، ولكن التربية-لتنشئة الاجتماعية والأخلاقية- تتراجع.. ولا يفيد الوعي ما لم يترافق مع المؤثرات التربوية الصحيحة.يقول الشاعر: إذا ما العلم لابس حسن خلق= فرج لأهلها خيرا كثيرا و يقول آخر: لا تحسبن العلم ينفع وحده=ما لم يتوج ربه بخلاق , والمقصود بالعلم هنا –الوعي عموما..وبالأخلاق القيم التربوية ايجابيا.
س (8)- هل أن لحقوق المرأة وتحررها من صلة جوهرية بقضايا مثل :الأزياء والحفلات والسهرات والماكياج وغيرها..
* - محمد قاسم : هذا هو المدخل إلى استثمار المرأة تحت بند حقوقها..الإعلانات والدعايات .والأزياء.....ووسائل الإعلام المختلفة ..جميعا تستثمر جاذبية المرأة الجمالية بالنسبة للرجل،باعتباره المصدر الأساسي للأموال –واقعيا –.. ومن خلال ذلك تفتح أبواب وشبابيك تهب منها ما هب ودب ..من المؤثرات السلبية على حياة المجتمع باسم المرأة..ومن المؤسف أن المرأة تنساق إلى مشتهياتها هذه والتي تجعلها فريسة سهلة للمستغلين.بل أن الكثيرات منهن نسين دور الأمومة –الوظيفة الأهم في حياتها بكل المقاييس- و ينعكس على حياتهن عندما يتقدم العمر بهن..وحينئذ لات ساعة مندم
وإذا وجد ذلك في الرجال فالنسبة قليلة كما تلاحظون..ليس لأن الرجل لا ينساق.. وإنما لأن المرأة أكثر قابلية للاستهواء..والانسياقعاطفية بتكوينها مما يسهل التأثير عليهافضلا عن مواصفاتها الإغرائية؛ غير الموجودة عند الرجل..والتي تجهل منها هدفا
فالإنسان –طبيعيا-منساق إلى متطلبات غرائزه وميوله النفسية..والنفس أمارة بالسوء الآية.وللعديد من الفلاسفة أيضا رأي كهذا ..غلبة التأثير النفسي على السلوك-ما لم يقاومه المرء..حتى أن كلمة التحررأو الحرية تعني في بعض وجوهها الأساسية ،التحرر من المؤثرات النفسية المرتبطة بالغرائز والشهوات..وهنا جاءت كلمة :كبح أو كبت أو ضبط..مع الفروق الخاصة التي تميز كل مصطلح عن غيره..ويقابل ذلكالانفلاتأو الميوعةأو الانسياق وراء الشهواتأو البوهيمية...الخ.
حياة المرء –رجلا كان آم امرأة نوع من الصراع على جبهتين:
- صراع داخلي بين القوى التلقائية والقوى الضابطة في ذات الإنسان نختصره بالصراع بين الشهوات ومنها الغرائز ..والميول النفسية المختلفة...وبين القيم الاجتماعية ومنها القيم الأخلاقية .. .
-صراع خارجي بين الإنسان والطبيعة النضال ضد الطبيعة بتعبير الماركسية.. فالمطلوب هو حوار دائم حول فهم الموروثات والمفرزات المستجدة لتطور الحضارة –التكنولوجية خاصة- وضرورة البحث عما يخدم الأغلبية البشرية -لا الأقلية المتنفذة سياسيا أو ماليا أو غير ذلك-..وتغليب دور الحكمة على دور المحرضات النفسية والشهوية (نوع من التعاقد والانضباط) بين القوى في ذات الإنسان تتطلبه حياة اجتماعية صحيحة بالقدر الممكن. وهنا لا بد من الإشارة إلى أهمية تكوين سليم للشخصية –رجلا أو امرأة- كما أن هذا لا ينسينا ضرورة تفهم الطبيعة البشرية المخطئة فطرة. (كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون) الحديث. فإذا أردنا أن نحاسب أيا كان فلنتذكر أننا خطاؤون أيضا.. وهذا يفرض الإشارة إلى الفارق بين ما نؤمن به من قيم ونعجب بها وبين تحقيقها عمليا..موجود..وقد يكون كبيرا أحيانا.. ولذا فقد اطرح-مثلا –قيما ذات طبيعة مثالية اقدرها وأعجب بها،ولكن سلوكي العملي لا يرتقي إليها..و المطلوب أبدا أن نحاول جعل اتجاه الإعجاب بالقيم والسلوك إليها واحدا لا متضادا-متعاكسا-لكسب بعض المصداقية الهامة في حياة الإنسان عموما..وانعكاساتها الإيجابية اجتماعيا.
س (9)- من عجب العجائب أن المرأة لا تطالب بحق من حقوقها ولكن الذي يطالب لها بالتحرر والاستقلالية هو الرجل وأي رجل أنه : رجلاً لا يريد لها إلا أن تتخلى عن أجمل ما حباها الله من الطيبات.
* - محمد قاسم : للأسباب المذكورة سابقا ربما... وحتى الحالات التي يتردد أنها تحققت –كحقوق للمرأة- هي من إعطاء الرجل غالبا..ودور المرأة في اغلبها –وللأسف-مجرد تنفيذ ما خططه الرجل لها.ما عدا حالات فردية لا تنكر، ومتميزة بحيوتها وذكائها وصمودها ونضالها.وهن ملح الحقوق المسماة بحقوق المرأة..وغالبا ما هؤلاء يعتدلن في طرح الأمور ويراعين الواقع.ويتفهمن الحقوق كمشتركات بين الرجال والنساء –باعتبارهم متكاملين-بشكل عام
س (10) - لا ريب أن المرأة حصلت على حقوقها الاجتماعية – الوظيفية- وما يتعلق بإبداء الآراء والأفكار, ولقد حصلت أيضا على حقوقها التعليمية سواء في التدريس أو الإدارة أو المناصب الوزارية أو حق الترشيح في الانتخابات سواء أكانت في البلدية أو البرلمانية أو الرئاسية,وهي في أمان في كنف القانون والشريعة...بعد كل هذا ماذا تريد المرأة من الرجل ....!؟
* - محمد قاسم : ولكنها –غالبا – تكون بتخطيط الرجل وتحت تأثيره في الإدارة..أيضا ما عدا حالات خاصة نجل خصوصيتها وتميزها بغض النظر عن التوافق معها في سلوكها وقناعاتها..أم لا.! وهنا يطرح على المنادين بحقوق المرأة أن يجدوا تفسيرا وحلا أيضا..
س ( 11) - هل فكرت المرأة ما أصاب الناس في العالم من الإمراض, والويلات ,وغير ذلك من أسبابٍ إلا من تلك الحرية العمياء التي تتشبث بها المرأة أو من يردون لها أن تفعل ذلك .؟؟
* - محمد قاسم : ليس إلى هذا الحد.. المشكلات البشرية مرافقة للوجود البشري..وهناك عوامل كثيرة تؤثر –كما اشرنا بإيجاز شديد – في طبيعة التكوين البشري..ولكن حقوق المرأة وما يرافقها من شعارات من العوامل المؤثرة بقوة في هذه المشكلات اجتماعيا..والمستفيدون ينعمون بنتائج هذا الخلل :ماليا وشهويا..وربما سياسيا أيضا.
س (12) - هل المرأة التي تسقط بإرادتها ورغباتها في حبائل الرجل تبقي لنفسها, شيئاً من عزة النفس ..؟
* - محمد قاسم : هي قضية لا تخص المرأة وحدها..فعزة النفس خاصة بشرية-أو قيمة أخلاقية- يفترض أن يتمتع بها كل إنسان -رجلا كان أو امرأة..- وفي حال تنازل المرء عن كرامته وعزة نفسه فهو المسؤول عن ذلك..وبالتالي لا يمكنه المطالبة بمقتضياتها..أو أن المطالبة لا تكتسب المصداقية .. بمعنى أن الذي يسقط في حبائل الغير طوعا -رجلا أم امرأة- يتحمل المسؤولية عن ذلك..وإذا كان كرها –نتيجة اضطهاد أو استغلال من نوع ما-فالمسألة تصبح قضية عامة ينبغي أن تعالج اجتماعيا..ولكن في الأحوال كلها من يقع في حبائل الغير يتحمل المسؤولية عن ذلك لأنه لم يحسن التصرف..وخاصة عدم الاستشارة لمن هو اعلم وحريص على مصلحته..كالأب والأم والمقربين الحكماء ..
ولابد من الإشارة إلى أن الضمانة الأكبر للكثير من الحقوق هي التربية التي ترفع من مستوى الأخلاق الإيجابية في الحياة الاجتماعية
س ( 13)- قضية تعدد الزوجات في الإسلام والتي باتت مدعاة نقداً وتحامل كبيرين
هل فكروا هؤلاء بشروط تعدد الزوجات في الإسلام , ولعل من ابرز شروطها العدل والمساواة . فإن كان قضية قد استوفت العدالة فأي ضيراً في هذا ..إلا أن الإسلام يرفض الزنا بكل إشكالها وأنواعها حفاظاً على الفرد وصحة الإنسان وتماسك الأسرة ضمن المجتمع .بالمقارنة لو عدنا إلى قانون الزوجات في الغرب نرى إنه لا يحق للفرد إلا زوجة واحدة فقط .. ولكن يجاز له باقتران بأكثر من واحدة تحت مسمى ( بوي فريند و كيرل فريند ) أي (صديقات الزوج و أصدقاء الزوجة ) فهؤلاء لهم في كل يوم ان يغيروا بين هذا وذاك ..؟!
* - محمد قاسم : هذه القضية معقدة جدا ..والخوض فيها لا ينفع في عجالة كهذه..ولكن إشارات سريعة قد تعين على إضاءة الفكرة الأساسية فيها.. البعض يطرح الأمر من زاوية اضطهاد المرأة عندما يسمح بتعدد الزوجات.. هؤلاء ينطلقون من فكرة التساوي بين الرجل والمرأة-وهي فكرة خاطئة-والأصح أن نعتمد فكرة التكافؤ بين الرجال والنساء..لأن تعبير التساوي يعني تجاهل الفروق بينهما –بغض النظر عن طبيعة هذه الفروق- وهذا ينسحب على القضايا الإنسانية عموما.. فمثلا لا يمكننا أن نحول الرجل إلى امرأة تنجب، ولا المرأة إلى رجل يفرز الحييوينات المنوية..على مستوى كل منهما كجنس..- كحالات فردية نادرة ممكنة الحصول في ظروف شديدة الخصوصية..لا تعني شيئا مهما في هذا السياق. وواقعيا –بحسب الدراسات الاجتماعية والإحصائيات..فا ن عدد النساء يفقن عدد الرجال..قرأت إحصائية منذ أكثر من سنتين بان نسبة الرجال إلى النساء بالنسبة المئوية هي 45 % للرجال و 55 % للنساء أي من كل 100 شخص توجد زيادة 10 امرأة ويصبح بالألف الزيادة 100 امرأة،وفي العشرة ألاف تصبح الزيادة 1000 امرأة..وهكذا... فإذا تأملنا بعض الخصوصية لدى المرأة وهي: سرعة الدخول في سن اليأس بالنسبة للرجال، حيث أن العمر المحدد هو حوالي الخمسين..وتنقطع فيه عن الإنجاب..فقط ربما وجدت حالات نادرة من أصل مليون أو مليار ربما، كما حصل قبل سنين في الهند حيث أنجبت أحداهن طفلا في عمر فوق الستين ربما 64 من العمر..وقد أذاعتها الفضائيات كلها، بينما القابلية في الإنجاب تبقى عند الرجل مستداما مادام يتمتع بصحته..وان كان للعمر –بلا شك- تأثير في القوة.. ربما هذه الأمور وغيرها -لسنا في صدد شرحها- كبقاء النساء أرامل بسبب الحروب وموت الرجال..أو حالات الطلاق التي تنعكس سلبا –واقعيا لا تخيليا- على المرأة.فالمطلقة-مهما كانت مواصفاتها –تصبح عرضة للتجاهل وقد تمضي حياتها بدون زوج..أو قد تستجر إلى مواقع غير صحيحة.. إذا مثل هذه الأمور دفع الشارع إلى إيجاد فرصة-وليس فرضا- لمعالجة هذه الأحوال لمن يرغب..أو الأصح لمن ترغب...فكل رجل عندما يتزوج من امرأة فلترفض المرأة أن تكون ضرة...ولكنها لا ترفض لماذا..؟
لأنها تجد نفسها بحاجة إلى الزواج -مهما كانت الأسباب – وتقبل لذلك أن تكون ضرة وهي لم تكن لتقبل بها لو لم تكن بحاجة.. . وهذا يسري على كل حالات الحاجة عند الإنسان..فلولا الحاجة لم يقبل احد بإجراء عملية استئصال لعينه أو أذنه أو رجله..الخ.
والحاجة لا علاقة لها بحالة المرأة فحسب إنها حالة إنسانية عامة . فاللواتي يصرخن ويولولن لهذه المسائل أغلبهن من اللواتي حققن الزواج أو لا زلن متأملات به بما يتمتعن به مغريات كالجمال والغنى والجاه...-عوامل مساعدة لزواج- وربما ممن فقدن فرصة الزواج فهن ينطلقن من حالة رد فعل نفسي.. أما اللواتي يفتقرن إلى معين أو ليس لهن ولد أو أنهن في سن الشباب والحاجة..الخ. أنهن يقبلن أن يكن زوجة ثانية..ولدي من الحالات التي عاينتها بنفسي الكثير ممن يتمنين أن يكن زوجات ثانية وربما ثالثة أيضا..، وان كان البعض يحرجن اجتماعيا ، فيحجمن عن التعبير عن ذلك بسبب الصخب الإعلامي الذي كوّن ثقافة تؤثر سلبا على إتباع هذه الخطوة..! وبدأت ظاهرة العنوسة تتزايد في السنوات الأخيرة في الوسط المسلم كما هو حاصل في الوسط المسيحي منذ القديم بسبب منع الزواج من أكثر من واحدة وهناك أكثر من حالة تعدد الزواج بين المسيحيين في بلدتنا ..رغم عدم اعتراف الكنيسة.. وهي مستمرة للآن.فلولا الحاجة هل غامر كل من الزوج والزوجة الثانية بهذا الموقف..؟!. ولو كان الرجال أقل لكانت المسألة نفسها بالنسبة إليه. ولقد قرأت مرة خبرا مفاده أن جزيرة يقل فيها عدد النساء عن الرجال، تتزوج الواحدة منهن أكثر من رجل ..! أنها الحاجة.!وأخيرا حكاية طريفة في مجتمع منع تعدد الزوجات: فأجا البوليس احدهم في منزله قائلا هل أنت متزوج باثنتين..؟أنت مطلوب إلى المخفر للمحاسبة لأنك مخالف للقانون.. كان الرجل ذكيا..فقال: الخبر الذي بلغكم غير صحيح..! الحقيقة هي أن أحداهما زوجتي والثانية عشيقتي.. فانصرف البوليس وهم يعتذرون..؟ أيهما أشرف للمرأة -بالمعنى العام الذي يجمع بين كل العناصر المصلحية لها..- أن تكون زوجة ثانية معلنة وتتمتع بكافة حقوقها كزوجة ..أم تكون عشيقة ليس لها سوى الليالي التي تقضيها مع العشيق ويمكنه أن يستعيض عنها بأية عشيقة أخرى، كما لا يتحمل أي مسؤولية عنها سوى تلك اللحظات من لذة علاقة ..لا نصفها بشي..!مقابل المال..بيع للذات..وبعد تقدم العمر بهذه العشيقات كيف يعشن حياة مكرمة ..؟! طبعا توجد أجوبة تخيلية..ولكن الخيال أبدا لا يحقق شيئا ذا بال..!! الموضوع معقد ولا يختصر بمقابلة ذات طبيعة صحفية..وربما كتبت المزيد في هذا المجال..علما بأنني كتبت أكثر من مقال بهذا الشأن: حقوق المرأة بين المبدأ والشعار-المرأة والحب-المرأة الكردية تحفل بعيدها في الأقبية..وغيرها.
أشكر لك هذا الجهد..وآمل أن تكون الإجابات تغطي جزءاً مهما من أسئلتك..[1]
تمت مشاهدة هذا السجل 3 مرة
هاشتاگ
المصادر
[1] موقع الكتروني | عربي | https://www.welateme.net/- 26-06-2024
السجلات المرتبطة: 5
لغة السجل: عربي
تأريخ الأصدار: 28-07-2008 (16 سنة)
الدولة - الأقلیم: کوردستان
اللغة - اللهجة: عربي
تصنيف المحتوى: مقالات ومقابلات
تصنيف المحتوى: النساء
تصنيف المحتوى: حقوق الإنسان
نوع الأصدار: ديجيتال
نوع الوثيقة: اللغة الاصلية
البيانات الوصفية الفنية
جودة السجل: 99%
99%
تم أدخال هذا السجل من قبل ( أفين طيفور ) في 26-06-2024
تمت مراجعة هذه المقالة وتحریرها من قبل ( زریان سەرچناری ) في 27-06-2024
عنوان السجل
لم يتم أنهاء هذا السجل وفقا لالمعايير کورديپيديا، السجل يحتاج لمراجعة موضوعية وقواعدية
تمت مشاهدة هذا السجل 3 مرة
کورديپيديا أکبر مصدر کوردي للمعلومات بلغات متعددة!
السيرة الذاتية
عبد العزيز قاسم
السيرة الذاتية
منى بكر محمود
صور وتعریف
رقصة لأكراد أذربيجان في تاريخ 1955
السيرة الذاتية
جوهر فتاح
المکتبة
دور احداث شنكال في تطوير القضية الكردية
السيرة الذاتية
جوردي تيجيل
بحوث قصیرة
نعمل على تكثيف الجهود النضالية للمطالبة بحرية القائد عبد الله أوجلان
صور وتعریف
رقاصة كردية مع فرقتها الموسيقية من كردستان الشمالية في سنة 1904
السيرة الذاتية
أسما هوريك
المکتبة
التحول نحو الديمقراطية: الخيارات الرئيسية في عملية التحول السياسي في العراق
السيرة الذاتية
حليمة شنگالي
المواقع الأثریة
قلعة كركوك
المکتبة
الٲمير إسماعيل چول بك (1888- 9 اذار 1933) وفق الوثائق العثمانية الانكليزية الفرنسية و الٲرمنية و ما دونه في سيرته
صور وتعریف
مدينة ماردين في عام 1911
المکتبة
شهدائنا في حرب ضد الدولة الاسلامية - داعش، الطبعة 2
بحوث قصیرة
وحدات حماية المرأة تكشف سجل إحدى مقاتلاتها
صور وتعریف
فتاة كردية من خاربيت – Xarpêt – كردستان الشمالية في سنة 1873
المواقع الأثریة
قلعة خانزاد في أقليم سوران 1825م
المواقع الأثریة
ناعورة الرشيدية في الشدادي حضارة عريقة وتاريخ يشهد
المکتبة
سجالات عربیة كردیة
المواقع الأثریة
قلعة جوامير آغا في مدينة قصر شرين
بحوث قصیرة
المرأة الكردية قدمت أروع صور الفداء والتضحية وتمجيدها شرف لي
بحوث قصیرة
آلاف النساء يخرجن إلى الساحات في فرنسا تنديداً باليمين المتطرف
بحوث قصیرة
بمقاطعة الانتخابات.. نيركز محمدي تؤكد أن النظام الإيراني فاقد للشرعية
المکتبة
صلاح الدین الٲیوبي بین شعراء عصرە و كتابە
السيرة الذاتية
هيفين عفرين
صور وتعریف
نساء من مدينة وان في عام 1973
السيرة الذاتية
حسين الجاف
السيرة الذاتية
فرست زبیر محمد روژبیانی
المواقع الأثریة
قصر حسين قنجو في محافظة ماردين، 1705م
المکتبة
الدولة الفاشلة
السيرة الذاتية
ملا كاكه حمى

فعلي
السيرة الذاتية
بسام مصطفى
01-06-2022
اراس حسو
بسام مصطفى
بحوث قصیرة
نقطتي ضوء حضاريتين – تاريخيتين – خوريتين
11-09-2022
هژار کاملا
نقطتي ضوء حضاريتين – تاريخيتين – خوريتين
الشهداء
آكرين كارر
14-02-2023
أفين طيفور
آكرين كارر
بحوث قصیرة
نواب السليمانية في العهد العثماني (الجزء الاول)
23-02-2023
هژار کاملا
نواب السليمانية في العهد العثماني (الجزء الاول)
بحوث قصیرة
آكلي شكا: لقد تحول أوجلان لشخصية عالمية والطوارق كرد أفريقيا
13-03-2024
هژار کاملا
آكلي شكا: لقد تحول أوجلان لشخصية عالمية والطوارق كرد أفريقيا
موضوعات جديدة
السيرة الذاتية
ملا كاكه حمى
13-07-2024
اراس حسو
المکتبة
الدولة الفاشلة
11-07-2024
هژار کاملا
المکتبة
سجالات عربیة كردیة
10-07-2024
هژار کاملا
المکتبة
صلاح الدین الٲیوبي بین شعراء عصرە و كتابە
09-07-2024
ڕاپەر عوسمان عوزێری
المکتبة
الٲمير إسماعيل چول بك (1888- 9 اذار 1933) وفق الوثائق العثمانية الانكليزية الفرنسية و الٲرمنية و ما دونه في سيرته
07-07-2024
ڕاپەر عوسمان عوزێری
المکتبة
التحول نحو الديمقراطية: الخيارات الرئيسية في عملية التحول السياسي في العراق
06-07-2024
هژار کاملا
المکتبة
لمحات إستراتيجية حول قانون المحكمة الاتحادية العليا العراقية
06-07-2024
هژار کاملا
المکتبة
تقييم آثار دستور جمهورية العراق لعام 2005 على الدولة والمجتمع
06-07-2024
هژار کاملا
المکتبة
دحر تنظيم الدولة الإسلامية
05-07-2024
هژار کاملا
المکتبة
العراق ما بعد داعش
05-07-2024
هژار کاملا
أحصاء
السجلات 522,742
الصور 105,758
الکتب PDF 19,698
الملفات ذات الصلة 98,633
فيديو 1,420
کورديپيديا أکبر مصدر کوردي للمعلومات بلغات متعددة!
السيرة الذاتية
عبد العزيز قاسم
السيرة الذاتية
منى بكر محمود
صور وتعریف
رقصة لأكراد أذربيجان في تاريخ 1955
السيرة الذاتية
جوهر فتاح
المکتبة
دور احداث شنكال في تطوير القضية الكردية
السيرة الذاتية
جوردي تيجيل
بحوث قصیرة
نعمل على تكثيف الجهود النضالية للمطالبة بحرية القائد عبد الله أوجلان
صور وتعریف
رقاصة كردية مع فرقتها الموسيقية من كردستان الشمالية في سنة 1904
السيرة الذاتية
أسما هوريك
المکتبة
التحول نحو الديمقراطية: الخيارات الرئيسية في عملية التحول السياسي في العراق
السيرة الذاتية
حليمة شنگالي
المواقع الأثریة
قلعة كركوك
المکتبة
الٲمير إسماعيل چول بك (1888- 9 اذار 1933) وفق الوثائق العثمانية الانكليزية الفرنسية و الٲرمنية و ما دونه في سيرته
صور وتعریف
مدينة ماردين في عام 1911
المکتبة
شهدائنا في حرب ضد الدولة الاسلامية - داعش، الطبعة 2
بحوث قصیرة
وحدات حماية المرأة تكشف سجل إحدى مقاتلاتها
صور وتعریف
فتاة كردية من خاربيت – Xarpêt – كردستان الشمالية في سنة 1873
المواقع الأثریة
قلعة خانزاد في أقليم سوران 1825م
المواقع الأثریة
ناعورة الرشيدية في الشدادي حضارة عريقة وتاريخ يشهد
المکتبة
سجالات عربیة كردیة
المواقع الأثریة
قلعة جوامير آغا في مدينة قصر شرين
بحوث قصیرة
المرأة الكردية قدمت أروع صور الفداء والتضحية وتمجيدها شرف لي
بحوث قصیرة
آلاف النساء يخرجن إلى الساحات في فرنسا تنديداً باليمين المتطرف
بحوث قصیرة
بمقاطعة الانتخابات.. نيركز محمدي تؤكد أن النظام الإيراني فاقد للشرعية
المکتبة
صلاح الدین الٲیوبي بین شعراء عصرە و كتابە
السيرة الذاتية
هيفين عفرين
صور وتعریف
نساء من مدينة وان في عام 1973
السيرة الذاتية
حسين الجاف
السيرة الذاتية
فرست زبیر محمد روژبیانی
المواقع الأثریة
قصر حسين قنجو في محافظة ماردين، 1705م
المکتبة
الدولة الفاشلة
السيرة الذاتية
ملا كاكه حمى
ملف
بحوث قصیرة - تصنيف المحتوى - تأريخ بحوث قصیرة - تصنيف المحتوى - مقالات ومقابلات بحوث قصیرة - اللغة - اللهجة - عربي بحوث قصیرة - نوع الوثيقة - اللغة الاصلية الشهداء - الجنس - انثی الشهداء - البلد - المنطقة (الولادة) - شمال کردستان الشهداء - المدينة والبلدة (الولادة) - وان الشهداء - الحزب - قوات الدفاع الشعبية - HPG الشهداء - القومیة - کردي(ة) الشهداء - اللغة - اللهجة - الكوردية الشمالية (الكورمانجية)

Kurdipedia.org (2008 - 2024) version: 15.67
| اتصال | CSS3 | HTML5

| وقت تکوين الصفحة: 0.25 ثانية