ماهو الهدف من تعديل قانون الناجيات #الإيزيد# يات .؟
مقالات /قيدار نمر جندي
بحسب المعلومات الرسمية : أن أطراف تركمانية عن طريق لجنة الشهداء والضحايا التي إعتمدت على طلب رئاسة الجمهورية لتمرير مشروع التعديل الأول لقانون الناجيات الإيزيديات هي مَن طلبت رفع هذا المشروع للتعديل .
ولكن ما لا يريد فهمه جميع نواب الإيزيدية في البرلمان وحتى شرائح هذا المكون بدءاً من أمير لالش والولات إلى أصغر نازح بلنكَاز هو : أن التركمان وغيرهم من الشبك والمسيحية هم شركاء ضمن مواد وفقرات قانون الناجيات ( المادة 2 / الفقرة 2 ) ولاحقاً عبر مواد ونصوص أخرى .
لكن الهدف هو داعشيات مخيم الهول مروراً ب( جدعة ) المستحدث ، حيث الآلاف من نساء عناصر داعش اللواتي إلتحقنَّ وتزوجنَّ وأنجبنَّ .
هؤلاء النساء لا يمكن محاكمتهن مع الأطفال ، لذلك جعلوا من التركمانيات جسراً لتمرير بقية الداعشيات تمهيداً لغلق المخيمات والعودة والتعويض بصفة الناجيات من عمليات الإختطاف .!!!.
إفهموا شأنكم يا أبناء الإيزيدية من الأولياء والصفوف التمثيلية ، لأن أي خطأ وتعديل في العنوان والتأريخ المعتمد ضمن ( المادة 1 / الفقرة 1 ) الذي هو ( 2014.8.3 إلى 2014.6.10 ) وهو تأريخ دخول الموصل وزواج الداعشيات بعناصر التنظيم الإرهابي ماهو إلآ تمهيد لإطلاق سراح هؤلاء وبرائتهن .!.
لا يمكن القبول بهذا التمرير وإلآ سيتحمل الجميع وفي مقدمتهم نواب الإيزيدية + نادية مراد + سراب الياس التي تستمر في صمتها بعيداً عن الخروج ببيان يوضح إحصائيات وأعداد الناجيات من المكونات ( التركمانية – الشبكية – المسيحية ) كدليل وخطوات لمنع تمرير هذا المشروع .
▪️خطأ المعالجة من قبل النواب + صمت نادية مراد وسراب الياس = المساهمة ، وسنكون واضحين كالعادة في نقل هذه الصورة والبرنامج للرأي العام الإيزيدي.[1]