المکتبة المکتبة
البحث

کورديپيديا أکبر مصدر کوردي للمعلومات بلغات متعددة!


خيارات البحث





بحث متقدم      لوحة المفاتيح


البحث
بحث متقدم
المکتبة
الاسماء الکوردية للاطفال
التسلسل الزمني للأحداث
المصادر
البصمات
المفضلات
النشاطات
کيف أبحث؟
منشورات كورديبيديا
فيديو
التصنيفات
موضوع عشوائي
ارسال
أرسال موضوع
ارسال صورة
استفتاء
تقييماتکم
اتصال
اية معلومات تحتاج کورديپيديا!
المعايير
قوانين الأستعمال
جودة السجل
الأدوات
حول...
امناء الأرشيف لکوردیپیدیا
ماذا قالوا عنا!
أضيف کورديپيديا الی موقعک
أدخال \ حذف البريد الألکتروني
أحصاء الزوار
أحصاء السجل
مترجم الحروف
تحويل التقويمات
التدقيق الإملائي
اللغة أو لهجات الصفحات
لوحة المفاتيح
روابط مفيدة
امتداد كوردییدیا لجوجل كروم
كوكيز
اللغات
کوردیی ناوەڕاست
کرمانجی
Kurmancî
هەورامی
Zazakî
English
Français
Deutsch
عربي
فارسی
Türkçe
Nederlands
Svenska
Español
Italiano
עברית
Pусский
Fins
Norsk
日本人
中国的
Հայերեն
Ελληνική
لەکی
Azərbaycanca
حسابي
الدخول
المشارکة والمساعدة
هل نسيت بيانات الدخول؟
البحث ارسال الأدوات اللغات حسابي
بحث متقدم
المکتبة
الاسماء الکوردية للاطفال
التسلسل الزمني للأحداث
المصادر
البصمات
المفضلات
النشاطات
کيف أبحث؟
منشورات كورديبيديا
فيديو
التصنيفات
موضوع عشوائي
أرسال موضوع
ارسال صورة
استفتاء
تقييماتکم
اتصال
اية معلومات تحتاج کورديپيديا!
المعايير
قوانين الأستعمال
جودة السجل
حول...
امناء الأرشيف لکوردیپیدیا
ماذا قالوا عنا!
أضيف کورديپيديا الی موقعک
أدخال \ حذف البريد الألکتروني
أحصاء الزوار
أحصاء السجل
مترجم الحروف
تحويل التقويمات
التدقيق الإملائي
اللغة أو لهجات الصفحات
لوحة المفاتيح
روابط مفيدة
امتداد كوردییدیا لجوجل كروم
كوكيز
کوردیی ناوەڕاست
کرمانجی
Kurmancî
هەورامی
Zazakî
English
Français
Deutsch
عربي
فارسی
Türkçe
Nederlands
Svenska
Español
Italiano
עברית
Pусский
Fins
Norsk
日本人
中国的
Հայերեն
Ελληνική
لەکی
Azərbaycanca
الدخول
المشارکة والمساعدة
هل نسيت بيانات الدخول؟
        
 kurdipedia.org 2008 - 2024
 حول...
 موضوع عشوائي
 قوانين الأستعمال
 امناء الأرشيف لکوردیپیدیا
 تقييماتکم
 المفضلات
 التسلسل الزمني للأحداث
 النشاطات - کرديبيديا
 المعاينة
موضوعات جديدة
السيرة الذاتية
دلفين قاسم ابراهيم
07-10-2024
اراس حسو
السيرة الذاتية
دلال قاسو مشكو أيدو
07-10-2024
اراس حسو
السيرة الذاتية
دخيل علي خلف قاسم
07-10-2024
اراس حسو
السيرة الذاتية
خناف قاسم الياس أدو
07-10-2024
اراس حسو
السيرة الذاتية
نصرت الياس معجو
07-10-2024
اراس حسو
السيرة الذاتية
خلف اسماعيل يوسف
07-10-2024
اراس حسو
السيرة الذاتية
خاليد وليد سليم
07-10-2024
اراس حسو
السيرة الذاتية
خاليد عيدو خوديدا
07-10-2024
اراس حسو
السيرة الذاتية
حيدر سعيد خضر
07-10-2024
اراس حسو
السيرة الذاتية
حسين صالح حمو
07-10-2024
اراس حسو
أحصاء
السجلات
  536,445
الصور
  110,233
الکتب PDF
  20,290
الملفات ذات الصلة
  104,191
فيديو
  1,558
اللغة
کوردیی ناوەڕاست - Central Kurdish 
303,967
Kurmancî - Upper Kurdish (Latin) 
90,153
هەورامی - Kurdish Hawrami 
66,052
عربي - Arabic 
30,942
کرمانجی - Upper Kurdish (Arami) 
18,384
فارسی - Farsi 
10,017
English - English 
7,583
Türkçe - Turkish 
3,669
Deutsch - German 
1,731
لوڕی - Kurdish Luri 
1,690
Pусский - Russian 
1,140
Français - French 
348
Nederlands - Dutch 
130
Zazakî - Kurdish Zazaki 
91
Svenska - Swedish 
72
Español - Spanish 
55
Polski - Polish 
55
Հայերեն - Armenian 
52
Italiano - Italian 
52
لەکی - Kurdish Laki 
37
Azərbaycanca - Azerbaijani 
27
日本人 - Japanese 
21
中国的 - Chinese 
20
Norsk - Norwegian 
18
Ελληνική - Greek 
16
עברית - Hebrew 
16
Fins - Finnish 
12
Português - Portuguese 
10
Тоҷикӣ - Tajik 
9
Ozbek - Uzbek 
7
Esperanto - Esperanto 
6
Catalana - Catalana 
6
Čeština - Czech 
5
ქართველი - Georgian 
5
Srpski - Serbian 
4
Kiswahili سَوَاحِلي -  
3
Hrvatski - Croatian 
3
балгарская - Bulgarian 
2
हिन्दी - Hindi 
2
Lietuvių - Lithuanian 
2
қазақ - Kazakh 
1
Cebuano - Cebuano 
1
ترکمانی - Turkman (Arami Script) 
1
صنف
عربي
بحوث قصیرة 
12,822
الأماکن 
4,860
الشهداء 
4,704
السيرة الذاتية 
4,702
المکتبة 
2,421
وثائق 
871
صور وتعریف 
279
المواقع الأثریة 
61
فيديو 
50
الأحزاب والمنظمات 
43
قصيدة 
34
المنشورات 
32
الخرائط 
19
احصائيات واستفتاءات 
12
المتفرقات 
11
الأبادة الجماعية 
9
العشيرة - القبيلة - الطائفة 
6
نكت 
4
بيئة كوردستان 
1
الدوائر 
1
مخزن الملفات
MP3 
323
PDF 
31,432
MP4 
2,558
IMG 
201,832
∑   المجموع 
236,145
البحث عن المحتوى
الشهداء
اواز شيران ( محمد محمد علي)
بحوث قصیرة
أكاديميّة الشَّهيد “شرفان ق...
الأماکن
أبو كعب
الأماکن
قارقين صغير
بحوث قصیرة
الأمة الديمقراطية هي الحل ل...
الديمقراطية والتكفير، وثقافة (أولي الأمر)
يقومُ زملاء كورديبيديا بأرشفة المعلومات المهمة لناطقيهم (لمحدِّثيهم) الكورد.
صنف: بحوث قصیرة | لغة السجل: عربي - Arabic
شارک
Facebook0
Twitter0
Telegram0
LinkedIn0
WhatsApp0
Viber0
SMS0
Facebook Messenger0
E-Mail0
Copy Link0
تقييم المقال
ممتاز
جيد جدا
متوسط
ليست سيئة
سيء
أضف الی مجموعتي
اعطي رأيک بهذا المقال!
تأريخ السجل
Metadata
RSS
أبحث علی صورة السجل المختار في گوگل
أبحث علی سجل المختار في گوگل
کوردیی ناوەڕاست - Central Kurdish0
Kurmancî - Upper Kurdish (Latin)0
English - English0
فارسی - Farsi0
Türkçe - Turkish0
עברית - Hebrew0
Deutsch - German0
Español - Spanish0
Français - French0
Italiano - Italian0
Nederlands - Dutch0
Svenska - Swedish0
Ελληνική - Greek0
Azərbaycanca - Azerbaijani0
Catalana - Catalana0
Čeština - Czech0
Esperanto - Esperanto0
Fins - Finnish0
Hrvatski - Croatian0
Lietuvių - Lithuanian0
Norsk - Norwegian0
Ozbek - Uzbek0
Polski - Polish0
Português - Portuguese0
Pусский - Russian0
Srpski - Serbian0
балгарская - Bulgarian0
қазақ - Kazakh0
Тоҷикӣ - Tajik0
Հայերեն - Armenian0
हिन्दी - Hindi0
ქართველი - Georgian0
中国的 - Chinese0
日本人 - Japanese0
أبوبكر كارواني
ترجمة: آسو أحمد

أريد التوقف في هذه المقالة على ثلاث نقاط، وهي:
1_ التكفير كأداة للتعامل، ومخاطره.
2_ وجود مشكلة السلطة، وعدمها، والنظر في الشرعية، وموقع أصحاب السلطة.
3_ الديمقراطية، ودورها في تجسيد القيم الإسلامية في هذا العصر.
تصنيف السلفية:
التيار السلفي الحديث يلعب دوراً خطيراً فيما يتعلق بالحكم على الناس، والتشكيك في إيمانهم، وابتداعهم، وخلق قلق اجتماعي، وتصحر الفكر بين المسلمين، وهناك أطياف سلفية عدة، بحيث
بإمكاننا تصنيف السلفية الحديثة الى أربعة أصناف، وهي:
السلفية العلمية/ السلفية المدخلية/ السلفية الحركية/ السلفية الجهادية.
ما يجمع هذه الأصناف الأربعة هي أنها كلها سلفية، وتنتمي من حيث الفكر إلى بعض طروحات (الإمام أحمد) و(ابن تيمية) و(الشيخ محمد بن عبد الوهاب)، بالإضافة إلى علمائها، ومنظريها المعاصرين. وهي تتشابه في مسائل ك (الولاء والبراء) و(دار الإسلام ودار الكفر) و(المنهجية الحرفية في فهم النص) و(رفض الديمقراطية وحقوق الإنسان) و(الحقوق والحريات العامة) ومعارضة (حقوق المرأة)، وتختلف في أمور أخرى. مثلاً فالمدخلية ترى الدين وسيلة لمنح الشرعية لكل سلطة وحاكم، وإن كان فاسداً وفاجراً وظالماً! في حين على العكس منها تماما، فإن الجهادية منها تكفر السلطةَ، وترى وجوب تغييرها عن طريق القوة والعنف والإرهاب.
السلفية الجهادية تركز في تربية المنتمين إليها على أصول السلفية من (التوحيد) و(تحكيم الشريعة القسري) و(الولاء والبراء) و(السمع والطاعة)، وهي تربط هذه المفاهيم بالجهاد، بمعنى القتال، والوقوف بوجه الحكام وتكفيرهم.
تنظيم (داعش) يدخل ضمن الصنف الرابع، أي السلفية الجهادية، ولسنا من الذين يقولون بأن كل السلفيين هم (داعش)، أو أن (داعش) هم وحدهم السلفيون. ولكن المفاهيم والمقاييس ونمط الفهم الذي يتبناه السلفيون -ومنهم المدخليون-، ويعملون عليه، توفر المناخ والبيئة والأرضية المناسبة للسلفية الجهادية لتجنيد أعضائها. فالشخص المتأثر بالآراء السلفية يتقبل السلفية الجهادية بصورة أسهل، مقارنة بغيره، فهناك الكثير من المشتركات، والاختلاف يكمن في مسألة استخدام القوة، والنظر إلى الحكام فقط، وبالإمكان حله بسهولة.

التكفير كوسيلة بيد السلفية:
التكفير واتهام الناس بالإشراك والضلال ليسا وسيلة بيد السلفية الجهادية فحسب، بل هما إشكالية حقيقية في الفكر السلفي الحديث بكافة أشكالها ، وخاصة عند المدخليين.
فعندما يُتهم شخص يؤمن بكافة أركان الإيمان، ويؤدي الصلوات، ويصوم، ويحاول جاهداً تجنب المحرمات، ويفتخر بهويته الإسلامية، وبانتمائه الى الإسلام، ويدعو إليه، بأنه منحرف، وبعيد عن دين الله، فكيف سيكون حال الإنسان العادي، أو المنتمي إلى الأحزاب العلمانية، أو التابع للطرق الصوفية؟ لا شك أن هؤلاء لن يكونوا أحسن حالاً عندهم من ذاك.
يكيل أحد وجوه السلفية في كوردستان الاتهامات ل(الاتحاد الإسلامي الكوردستاني) ضمناً - في معرض هجومه على الإخوان المسلمين- بأنه تكفيري، ويشبه الخوارج، وأن قضيته (أي قضية الاتحاد الإسلامي، والتيار الإسلامي بشكل عام) هي قضية الحكم والسلطة!
صحيح أن (الاتحاد الإسلامي الكوردستاني) ذو خلفية إخوانية، تاريخياً، لكنه الآن حزب كوردستاني مستقل، له برنامج ومنهاج داخلي خاص به، ويصدر بياناته وأدبياته بصورة مستقلة، وهو يطالب باستقلال كوردستان، والتفكير العلمي والأخلاق الإسلامية يقتضيان ألاّ يحاكم من خلال غير أدبياته، أو من خلال ما قيل في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، من قبل أشخاص في دول أخرى.
العجيب في هذا (الوجه السلفي)، أنه حين يتهمهم بالإخوانية والتكفير، فإنه يحذر، في الوقت نفسه، من أن الدفاع عن الديمقراطية -والذي يتهم به أحد خصومه الذين اتهمهم بالإخوانية والتكفير- يؤدي إلى الحياد عن دين الله.. فكيف لشخص إخواني، تكفيري - بمنطقه طبعا - أن يكون مدافعاً عن الديمقراطية؟! هذا الاستنتاج الخاطئ إنما هو حصيلة الرفض القاطع للتيار الإسلامي، والحقد عليه.
ويقع (الوجه السلفي) في خطأ أكبر.. فهو عندما يعتبر شخصاً يدافع عن الديمقراطية - دون أن يفرق بين الديمقراطية والعلمانية - مرتكباً لإثم يُخرج صاحبه من الملة، ويطالبه بالتوبة والعودة إلى الدين، فما الذي سيقوله لمئات الآلاف من مسلمي كوردستان الذين يدافعون عن الديمقراطية، بل ويدافع جزء منهم عن العلمانية؟! ألا يُتهم هؤلاء أيضاً بالانحراف عن الدين وفساد العقيدة؟ فالإثم المتشابه، يتطلب عقوبة متشابهة. فهو إذا اعتبر الناس مسلمين، فإن المنطق يفرض عليه الحكم عليهم بالحكم ذاته، وإن لم يعتبرهم مسلمين، فالأمر أدهى وأمر! فإخراج شخص من الملة لدفاعه عن الديمقراطية، يلزمه إخراج أكثرية الشعب الكوردي منها، فهم يتحدثون جهاراً نهاراً عن محاسن الديمقراطية، أو يشاركون - على الأقل- في إحدى آلياتها، وهي الانتخابات، وينتمي عشرات الآلاف منهم إلى الأحزاب العلمانية!!
إنه يتهم الإسلاميين، في إحدى مقابلاته المنشورة على شبكة الانترنت، بأنهم لا يعتبرون رئيس الإقليم ولي أمرهم، وهم بذلك - حسب زعمه - يكفرونه، وهذا الخلط في إطار الظروف السياسية الحالية، ونمط نموذج (الدولة – الأمّة) إنما هو قياس في غير محله. فإذا كانت الديمقراطية كفرا وطاغوتا - عند أصحاب الفكر السلفي - فإننا يحق لنا أن نوجه السؤال التالي إليهم: إذا كان الدفاع عن الديمقراطية يؤدي بالشخص إلى الكفر، ويوجب عليه التوبة، إن كان مسلماً! فما هو - استنادا إلى نفس المنطق- حكم الشخص الذي يعتبر رئيسَ حزب علماني، مؤمن بالديمقراطية، ولي أمره، ويعتبر طاعته من طاعة الله ورسوله، وواجباً دينياً على مسلمي كوردستان؟؟!

مشكلة السلطة، ومخاطر ثقافة (أولي الأمر) لدى السلفية المدخلية
يتحدث الوجه السلفي، الذي تم الحديث عنه في السطور السابقة، عن (الخوارج)، ويشبه (الإخوان)، و(الاتحادَ الإسلامي الكوردستاني)، بصورة غير مباشرة، بهم، فهو يرى أن مشكلة الجانبين هي السلطة والحكم، والمطالبة بها.
ولنسأل في البداية: متى كفَّر أهل السنة والجماعة أهل القبلة، واعتبروهم خارجين عن الدين؟ وهل التكفير بارتكاب الذنوب والمعاصي، إلا جزء من صلب المنهج التاريخي للخوارج؟ وإذا كان أهل السنة – تاريخيا- قد شكلوا الأغلبية والسواد الأعظم من المسلمين، والخوارج أقليةً، ألا تقترب صورة السلفيين الجدد في كوردستان اليوم من الصورة التاريخية للخوارج؟
ومن جهة أخرى، ألم تكن مشكلة السلفيين الكبرى هي الهجوم على إيمان المسلمين، وهي نفس المشكلة الفكرية التي يعاني منها الفكر السلفي الحديث؟
ثم هل إن مسألة كالديمقراطية هي مسألة عقدية، وتقتضي تكفير الناس عليها؟ أم أن تعقيدها، في العالم الإسلامي، جاء من منطلق بُعد بعض (ولاة الأمر) عنها، وتوسلهم بالدين لرفض الديمقراطية، بغية إدامة حكمهم الفاسد والمقيت؟ ولا يتوقفون عند حد توظيف نوع مؤول من الدين تاريخياً، من أجل منح الشرعية لعروشهم الجائرة في دولهم، بل يتجاوزونها الى دول أخرى، فترى السلفي الملتحي جنباً إلى جنب مع الانقلابي العسكري (كما شهدنا في النموذج المصري)، واقفا في الجهة المقابلة للديمقراطية وإرادة الشعب والتيار الإسلامي، في صورة فاضحة!! هذا إذا استثنينا البعض من السلفيين ذوي المواقف، الذين يبدون مرونة تجاه مبادئ الديمقراطية، ويعارضون الاستبداد.
ليس التكفير منطقاً للمدرسة الإسلامية الوسطية، قديماً أو حديثا، ومن يحمل هكذا منطق من أبنائه فإنما هو تحت تأثير الفكر السلفي، ويجب وضعه تحت ضوء الفحص والنقد كأي سلفي ومتطرف آخر.
وإذا كانت مشكلة الإسلاميين هي الحكم والسلطة، فإن هذا من دواعي فخرهم! فالإسلاميون يعتزون بأنهم يحملون هَمَّ الحكم، وأن من أسئلتهم الدائمة: من يحكم؟ وكيف يحكم؟ وهل أن الحكام يحكمون برغبة المواطنين، وهل يستمدون منهم شرعيتهم؟ أم أنهم يحكمون حسب أهوائهم، ولصالح فئاتهم؟ وهل أن حكمهم عادل أم ظالم؟ هل يخضعون لمساءلة الناس، أم أنهم -كبعض أولياء أمور السلفيين- فوق كل رقابة ومساءلة، وعلى الناس - المغلوب على أمرهم - السمع والطاعة فحسب؟
وأي شخص لا يعير اهتماماً كافياً لمشكلة الحكم، فهذا يعني أنه غائب عن مشكلة العدل والظلم، وأن حس المسؤولية لديه منعدم، وله أخلاق العبيد إلى حد بعيد! فما من مشكلة مع الإسلامي الذي يحمل هم الحكم، والوصول إليه عن طريق اللاعنف وإرادة الناس، بل المشكلة مع من لا يحملون هذا الهم بالصورة المطلوبة إلى الآن، وعلى الإسلاميين تكثيف جهودهم بهذا الاتجاه، والقيام بنقد أخلاقي قوي للسلطة.
ليس العيب أن تكون لك مشكلة الحكم، بل العيب، كل العيب، أن لا تكون لك مشكلة في من يتولى الحكم، وكيف يديره، وأن تطلب له السمع والطاعة الدائمين ك (ولي للأمر)، وأن تبرر فساده وظلمه واستبداده بالدين!!
العيب أن تكذب على الرسول، وتنسب إليه - باسم الحديث و(السنة) - وجوب طاعة (ولي الأمر)، حتى إذا سرقك، أو ضرب عنقك، وبذلك تطرح العديد من الآيات ك[وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنتَصِرُونَ]، و[وَلاَ تَرْكَنُوا ْإِلَى الَّذِينَ ظلموا] جانباً، أو تقيدها بأحاديث موضوعة أو ضعيفة، وقد ادعى البعض من المتشددين نسخ هذه الآيات بهذه الأحاديث تاريخياً!!
العيب أن يدعى إلى (من اشتدّت وطأته، وجبت طاعته) مرة أخرى.. و بموجب هذه القاعدة كان علينا الخضوع ل (داعش)، فيما لو تم لها السيطرة على إقليمنا - لا قدَّر الله - بحكم أن الأمر بيده، وهو حاكم البلاد الفعلي، وأن نعتبر عصيانه عصياناً لله عزوجل!
لذا فإن منطق السلفيين، ومنهم المدخلية، تجاه العلاقة بين السلطة والدين، غريب جداً. فهم حين يتهمون الإسلاميين باستغلال الدين، من أجل الوصول إلى السلطة، والتفريق بين المسلمين، يسمحون لأنفسهم باستغلال الدين عن طريق ثقافة (ولي الأمر)، لتبرير أفعال بعض الحكومات والسلطات في العالم الإسلامي، التي تقوم على الظلم والفساد والاستبداد.
إن هذا النمط من التعامل مع الدين، ومحاولة قتل روحه المطالبة بالعدالة، والمنافية للظلم، وحصره في طاعة الحاكم وأزلامه، فقط لأن السلطة بيدهم، من دون النظر في كيفية إدارتهم للسلطة، أو قمعهم للحقوق والحريات الفردية، لهو أبشع أنواع استغلال الدين في مجال السياسة. ثم أي منطق يقبل أن يُتهم من يتخذ من قيم الدين منطلقاً لمحاربة الظلم – دون أن يعتبر نفسه ممثلاً للدين في المجتمع، أو أن يُصنف قواه على ذلك الأساس- بأنه يسيء استخدام الدين في السياسة، بينما أن يُستغل الدين في تبرير الظلم، ويُتخذ وسيلة لتبرير الخضوع للنخبة الحاكمة، يعتبر أمرا عاديا؟!
هل من المعقول أن يُخاطب الناس في القرن الحادي والعشرين بخطاب ديني يخيرهم بين (الاستبداد) أو (الفتنة)؟! وهو نفس الخطاب، وذات الحلقة المفرغة التي دار فيها المسلمون منذ أكثر من ألف عام، حتى وصلوا إلى الانحطاط الذي يعيشونه حالياً.
جزء مما يحمله بعض السلفيين، ومن يقف وراءهم من الحكام، من عداوة تجاه الديمقراطية، إنما يتعلق بالدور الذي تقوم به الديمقراطيةفي كسر هذه المعادلة، وتصحيحها. بمعنى أنه إذا كان الحكام الظلمة يخوفون شعوبهم دائما، من بعبع سيادة الفوضى والاضطراب، وزعزعة الأمن والاستقرار، في حالة ابتعادهم عن السلطة، أو إزاحتهم عنها. فإن الديمقراطية، بضماناتها، وأطرها، وآلياتها، لها القدرة على قلب تلك المعادلة، وطرح البديل الثالث أمام الشعوب المسلمة، وهو بديل الحرية والتغيير السلمي، وعدم استبدال حاكم ظالم بآخر، في مرحلة ما بعد الثورة، والاضطرار إلى القبول بفوضى وقتية، من أجل الاستقرار والحرية، والوصول إلى حكم راشد، أكثر إسلامية، وإنسانية!
إن منطق النضال الديمقراطي يقول لنا إنه بالإمكان رفض كل من (الاستبداد) و(الفتنة) معاً، وفي آن واحد، دون أن نكون مجبرين على الاستمرار في التضحية بالحرية والعدالة من أجل الأمن، فهذا مما لا يليق بأي شعب في عصرنا. إنه يعلمنا - كما تعلمنا روح الإسلام - أن الفتنة الأكبر هي الظلم والاستبداد، وهي مصدر الفتن الأخرى.
منطق تكفير الديمقراطية، والحكم على إيمان المسلمين، وطلب طاعة ولي الأمر منهم، دون ربط شرعيتهم برضا الناس والعدالة، رغم التغيرات العميقة التي طالت العالم، قريب جداً من منطق السلفية الجهادية، ومنطق (داعش)، ولن يموه التهجم على (داعش) تلك الحقيقة، وذلك لأن:
1_ (داعش)، مثله كمثل هؤلاء، لا يؤمن بالديمقراطية، والحقوق، والحريات العامة، وحقوق الإنسان، والقوم والقومية، بمعناها العصري، ويشكك في إيمان كل من يؤمن بهذه المفاهيم.
2_ (داعش) يعتبر نفسه، دون غيره، صاحب الحق الوحيد الذي يملك الفهم الصحيح للإسلام، ولا يؤمن بصحة فهم ونمط من التدين خارج نمطه. وأدعياء السلفية، يرفضون فهم الإسلاميين الآخرين، وأتباع الطرق الصوفية، والمراكز الشعبية للعلماء المسلمين، والعامة، ويعتبرونه خاطئاً، مختلطاً بالبدع والخرافات العقدية، ويعتبرون فهمهم وحده هو الفهم الصحيح.
3_ تعمل السلفية الجهادية، وكذلك (داعش)، فيما يتعلق بسلطة أمرائها، وفق ثقافة (ولي الأمر) و(الأمير) و(السمع والطاعة) الدينية، في مجال السياسة. والفرق بينهما هو أن هؤلاء يريدونها لولي الأمر الواقع، بينما يريدها السلفيون الجهاديون لأمرائهم هم، وهو في الجوهر نفس النمط من الحكم.
4_ فهم الجانبين لجوهر الإسلام متطابق - عدا عن استخدام القوة لتغيير السلطة، وتكفير الحكام-، فالاثنان لهما فهم حرفي وظاهري للنصوص، ولا يؤمنان بعلل الأحكام، ومقاصد الشريعة، وحكمة التشريع، إلا قليلاً، ويبدآن من النصوص إلى الواقع، دون الالتفات إلى مناط الحكم، وفقه المآلات، واختلاف الزمان والمكان، ويسقطان الآيات والأحاديث على الواقع. والأنكى أنهما يعتبران فهماً تاريخياً معيناً للقرآن والسنة، هو الفهمَ الصحيح الأخير، ويلبسانه التقديس، باسم السلف الصالح!
5_ يمتاز الجانبان بالتعصب لأفهامهم، وبالتحجر الفكري، وعدم الاعتراف بالمقابل، ويفكران بمنطق نمط تاريخي من الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، ولا يؤمنان بالتوصل إلى حلول وسطى. فالاثنان يعرضان المسائل في إطار الحق والباطل. وعندما يتم إدخال المسائل الحياتية في ميدان العقيدة، وتخرج من مجال المصالح والمفاسد، فمن الواضح أنها تفقد نسبيتها، وقابليتها للمساومة، و(الحق) هناك يكون واحداً غير قابل للتقسيم! وعندما يطرح الإنسان رأيه وفهمه النسبي - بحكم إنسانيته - هكذا، يصبح عمله إعلاناً لحكم الله وأمره، ووجب على المقابل الخضوع والطاعة، وإلا اعتبر خارجاً عن أمر الله، عاصياً له!! متغافلين أنهم يمثلون فهماً بشرياً معيناً للدين، في إسقاط النصوص، والرجوع إليها، لا الدين ذاته، وجوهره، ورسالته، وخصوصاً في مجالات كالسياسة، ومسألة السلطة، وأنماطها، وكيفيات تطبيقها، ومسألة الديمقراطية تدخل ضمن إطار المتغيرات غير العقدية.
6_ نمطا السلفية المشار إليهما، لا يختلفان جوهرياً حتى في مسألة استخدام القوة والعنف، فإذا كان الجهاديون يستخدمون العنف، ويسفكون الدماء بأيديهم، فإن (المداخلة) فضلا عن استخدامهم العنف المعنوي، وإصدارهم الأحكام على إيمان المسلمين، فإنهم بدعوتهم إلى طاعة ولي أمر الزمان، وتبريرهم أفعاله، وجرائمه أحياناً، يقومون بالشيء ذاته، ولكن في زمان ومكان مختلفين! فنمط الحكم الذي يؤمن به الجانبان هو نفسه، ومن هنا لا أستبعد - إن وصلوا إلى السلطة ولم يتغيروا - (ولا أستبعد بالطبع قيام سلفيي كوردستان بإعلان حزب لهم، أسوة بأقرانهم في دول أخرى)، أن يفرضوا نمطاً تاريخياً من الفقه على الناس، عن طريق القوة، ويحكموا دولة تنعدم فيها الحريات، والديمقراطية، وحقوق الإنسان، فهذه كلها بدع عندهم، ويجب محاربتها، وعلى ولي أمر المسلمين منعها!

الديمقراطية كإطار للدفاع عن العدالة وتجسيد للقيم الإسلامية
أثبت الواقع المعاصر، أن (الديمقراطية) هي أداة مجرَّبة لتحديد سلطات الحكام، ومنعهم من سوء استخدامها، وحجزهم عن الظلم والاستبداد، كما أنها إجراء عملي لمراقبتهم، ومساءلتهم، وتغييرهم، إذا اقتضى الأمر، من قبل الشعب.
ويشهد الواقع أن الديمقراطية متى ما غابت عن أية بقعة في العالم، فإن المواطنين يتعرضون، بمستويات وأشكال مختلفة، إلى الظلم والاستبداد، سواء أكانت السلطات باسم الله، أو الطبقة، أو العلمانية.
ولذا، فإن العقل الأصولي والمقاصدي الإسلامي، الرصين، والمنهجي، يفهم الديمقراطية في إطار قاعدة (ما لا يتم الواجب إلاّ به، فهو واجب). فإذا كان نشر العدالة، ومقارعة الظلم، مطلبين إلهيين، ومن أهداف الإسلام، فمن الصعوبة الوصول إليهما، في هذا العصر، وفي ظل الدولة الحديثة، بغير وسيلة مجربة، وعملية، كالديمقراطية. فمن غير الممكن، في ظل أي نظام، غير الديمقراطية، أن تكون هناك رقابة، ومساءلة، وتداول سلمي للسلطة، وفي حال غيابها يصبح الحكام طليقي الأيدي، غير آبهين بأحد، ونصائح العلماء - حسب ما يعرضها عقل السلفية، والفقه التاريخي - تكون عديمة الجدوى، لأنها - تاريخيا - لم تكن رادعا للحكام عن أنواع الظلم والسيئات، فمن غير المنتظر منها ذلك في واقعنا الراهن.
الحديث حول الديمقراطية في دائرة الفكر الإسلامي، ومنظومته، هو جزء من الحديث عن (العدالة) و(الحق) و(الظلم) و(الجور)، وذلك من منطلق أن الديمقراطية أداة للحكم، وإرادة المواطنين تصبح من خلالها مانعاً لإساءة استخدام السلطة وتحريفها. من هنا، فإن السؤال عما إذا كنا نريد الديمقراطية أم نرفضها، هو جزء من سؤال ما إذا كنا نريد العدالة، ونرفض الظلم، أم لا.
الديمقراطية مرآة تجسد مطالب، وإرادة، واتجاهات المواطنين، والمجتمعات. وبغير الديمقراطية في عصرنا، وفي ظل الدولة الحديثة، سيسود الاستبداد، وحكم الأسرة غير الدستوري، وانعدام مشاركة المواطنين، والرقابةِ، ومساءلة الحكام، وغيابُ الشفافية في إدارة المال العام، ومسيرة الحكم. لذا، فإن من لا يملك آلية عملية مجربة بديلة عن الديمقراطية، لتحديد سلطات الحكام، ولا يعرضها، ويطالبنا – في هذا العصر، وفي ظل الآليات الخطيرة الحديثة لممارسة السلطة - بالتصديق بعودة العدالة العمرية، فهو في خطأ. ولا يصدق بهذا الادعاء الباطل، إلا من يعيش خارج منطق العصر، وتعقيداته، ويغفل عن أساليب ممارسة السلطة في إطار نموذج الدولة الحديثة، ولم يطلع على تاريخ الشعوب المسلمة، وغيرها.
ولذا، فإن من يعادي الديمقراطية في هذا العصر - ودون أن نتهم أحداً في نياته الخفية-، فهو يساند الظلم والتفرد، واستبداد الحكام، وعدم مراقبتهم. بمعنى أنه لا يكترث لقضية العدالة، التي أشار إليها القرآن في (سورة الحديد)، ووصفها بأنها جوهر رسالة جميع الأنبياء (عليهم السلام) عبر التاريخ .
وليكن واضحاً عندنا، أننا حين نضفي الشرعية الإسلامية على الديمقراطية، أمام أعين المسلمين -وخاصة الجيل الصاعد- وجميع العالم، فهذا يعني أننا نربط الإسلامية بالعدالة ومقارعة ظلم الحكام، وعندما نعادي الديمقراطية باسم الإسلام، ونصفها بالكفر والطاغوت، فإننا نقرن اسم الإسلام بالظلم والاستبداد ومعاداة الحقوق والحريات، وهذا ما يضع مثل هذا الفهم تحت طائلة مسؤولية كبيرة، ويشكك حتى في فهمه للجوهر التوحيدي للعقيدة الإسلامية، فتنزيه الذات الإلهية عن الظلم من مبادئ التوحيد.
إن معاداة آليات التصدي لظلم الحكام - والتي تتجسد في الديمقراطية، وضماناتها، في هذا العصر- باسم دين الله، يخلط الإسلام مع الظلم أمام أعين الملايين من الناس حول العالم. إن المشكلة الجوهرية هنا هي المسلمون، وليس الإسلام. المشكلة هي: هل مجتمعات المسلمين، وفي الوقت الذي يطالب الإسلام بالعدل، ويكافح الظلم، هي نموذج لذلك، أم على العكس، تعيش أغلب المجتمعات المسلمة تحت وطأة الظلم السياسي والاقتصادي والاجتماعي، الذي هو العائق أمام تقدمهم ورقيهم.
ومن هذا المنطلق، فإني، وأمثالي، نفتخر بالدعوة إلى الديمقراطية في مجال السياسة، ونعتبره جزءاً لا يتجزأ من واجبنا الإسلامي، ونرجو من الله سبحانه أن يتقبل منا حرصنا هذا على تحقيق العدالة، والنجاة من ثقافة (إما الاستبداد أو الفتنة) البغيضة، ويدخره لنا في خانة العمل الصالح والجهاد المدني، ويجازينا عليه.
إن تبرُّمنا من الظلم يجعلنا نعتبر الديمقراطية - لحين ظهور وسيلة أكثر فاعلية - مكسباً عظيماً للإنسانية، ويدعونا إلى أن نفسر جزءاً من التشويه الذي أصاب الإسلام، وما تعيشه الشعوب المسلمة، من حالة مزرية، ونربطه بغياب الديمقراطية والعدالة السياسية. وليس عجبا بعد ذلك، أن يتقاعس الغرب عن مساندة الديمقراطية، ويتغاضى عن الانقلاب على صناديق الاقتراع، وإرادة المواطنين، في أكثر دول العالم الإسلامي.
وفي الختام أطالب السلفيين والسلفيات بمراجعة تفكيرهم، ومنهجية فهمهم للإسلام، وأن يستمعوا للآخر، ويقارنوا فهمه بما لديهم، ويعوا أن العالم مليء بالأفهام والمناهج المختلفة لفهم الإسلام. عليهم أن يرفضوا فهماً يجعل من الإسلام، بكل رحابته، لا يتسع لأناس مثل (أبو بكر علي)، و(مولانا)، وكل طبقة، وجماعة، يطردون خارج دائرة الإسلام، تحت عنوان واسم مختلف، ولا يعود هناك مكان لأمثال (جلال الدين الرومي)، و(حافظ الشيرازي) و(محوي)، و(مولوي)، و(كاك أحمدي شيخ). وبهذا، وبدل أن يكون الإسلام، والالتزام الإسلامي، مصدراً للطمأنينة النفسية، ومعينا ثرا لتذوق حلاوة الحياة، يتحول إلى عبء يؤرق كواهلنا، ويكبت فطرتنا في التمتع فيما لم يحرمه الله، ونحول حياتنا إلى حالة من الطوارئ لم يردها الله منا. وما من ضمان أن فهماً كهذا يمكِّن صاحبه من الاستمرار في أداء واجباته الدينية إلى النهاية، فالتشدد والتطرف في فهم الدين وتطبيقه لا يستمران عادة، وينتج عنهما العكس. هذا مع تأكيدنا على أننا نحترم أي نمط من الحياة تختارونه، فحديثنا عن السلفية ليس على مستوى الأفراد والأتباع، بل إن ما نقصده هو على مستوى الفكر والتيار، وهذا الدخول في الحكم على الناس، وفي الصراعات الفكرية والسياسية.[1]

كورديبيديا غير مسؤول عن محتوى هذا التسجيل وصاحبه مسؤول عنه. قمنا بتسجيله لأغراض أرشيفية.
تمت مشاهدة هذا السجل 659 مرة
اعطي رأيک بهذا المقال!
هاشتاگ
المصادر
[1] موقع الكتروني | عربي | alhiwarmagazine.blogspot.com 01-03-2015
السجلات المرتبطة: 5
لغة السجل: عربي
تأريخ الإصدار: 01-03-2015 (9 سنة)
اللغة - اللهجة: عربي
تصنيف المحتوى: النقد السياسي
تصنيف المحتوى: الدين والألحاد
نوع الأصدار: ديجيتال
نوع الوثيقة: اللغة الاصلية
البيانات الوصفية الفنية
جودة السجل: 82%
82%
تم أدخال هذا السجل من قبل ( هژار کاملا ) في 03-05-2023
تمت مراجعة هذه المقالة وتحریرها من قبل ( ڕۆژگار کەرکووکی ) في 04-05-2023
تم تعديل هذا السجل من قبل ( هژار کاملا ) في 04-05-2023
عنوان السجل
لم يتم أنهاء هذا السجل وفقا لالمعايير کورديپيديا، السجل يحتاج لمراجعة موضوعية وقواعدية
تمت مشاهدة هذا السجل 659 مرة
کورديپيديا أکبر مصدر کوردي للمعلومات بلغات متعددة!
المکتبة
النفط العراقي دراسة وثائقية من منح الامتياز حتى التأميم
المواقع الأثریة
تل لیلان
بحوث قصیرة
الفقيه عيسى الهكاري ت. 585 ﮪ. / 1189 م.: حياته ودوره في عهدي اسد الدين شيركوه وصلاح الدين الايوبي
السيرة الذاتية
سيف الدين ولائي
السيرة الذاتية
كمال عزيزي قيتولي
المکتبة
النفط العراقي من منح الامتياز الى قرار التاميم
المواقع الأثریة
ناعورة الرشيدية في الشدادي حضارة عريقة وتاريخ يشهد
السيرة الذاتية
أسما هوريك
صور وتعریف
مدينة كركوك - سنة 1890
السيرة الذاتية
جرجيس كوليزادة
السيرة الذاتية
منى بكر محمود
السيرة الذاتية
عبد الأمير ملكي
بحوث قصیرة
مسؤول بالاتحاد الوطني: استقدام 8000 شخص من المكون العربي للمناطق الكوردستانية بديالى
صور وتعریف
كركوك في سنة 1936
المکتبة
دﻟﻴﻞ ﻋﻘﻮد اﻟﻌﺮاق اﻟﻨﻔﻄﻴﺔ واﻟﻐﺎزﻳﺔ
المواقع الأثریة
قصر حسين قنجو في محافظة ماردين، 1705م
بحوث قصیرة
صالح مسلم: حزب الاتحاد الديمقراطي ليس حزباً دوغمائياً بل ديناميكياً
المکتبة
المحتال؛ رواية كردية معاصرة
المکتبة
بدایات الصراع الاستعمارى على نفط المنطقة
صور وتعریف
الفنانة الراحلة عيشة شان حفلة هولير 1979
بحوث قصیرة
عمره آلاف السنين.. اكتشاف نظام إمدادات المياه الإيلامية غربي إيران
السيرة الذاتية
حليمة شنگالي
صور وتعریف
محطة القطارات في مدينة آمد - سنة 1944
المواقع الأثریة
قلعة خانزاد في أقليم سوران 1825م
بحوث قصیرة
الأمير سيف الدين علي المشطوب الهكاري و دوره العسكري في الدولة الأيوبية (564-588 ه 1168-1192 م)‎
السيرة الذاتية
هيفين عفرين
السيرة الذاتية
منى واصف
المواقع الأثریة
قلعة كركوك
السيرة الذاتية
عبد الناصر حسو
المکتبة
دور احداث شنكال في تطوير القضية الكردية
صور وتعریف
مدينة حلبجة بعد تعرضها للقصف من قبل النظام البعثي السرسري - سنة 1988
المکتبة
شهدائنا في حرب ضد الدولة الاسلامية - داعش، الطبعة 2

فعلي
الشهداء
اواز شيران ( محمد محمد علي)
25-07-2022
اراس حسو
اواز شيران ( محمد محمد علي)
بحوث قصیرة
أكاديميّة الشَّهيد “شرفان قامشلو” تُخَرِّجُ دورةً تدريبيّةً جديدةً لقوّات الدِّفاع الذّاتيّ
18-10-2022
أفين طيفور
أكاديميّة الشَّهيد “شرفان قامشلو” تُخَرِّجُ دورةً تدريبيّةً جديدةً لقوّات الدِّفاع الذّاتيّ
الأماکن
أبو كعب
20-12-2022
اراس حسو
أبو كعب
الأماکن
قارقين صغير
30-12-2022
اراس حسو
قارقين صغير
بحوث قصیرة
الأمة الديمقراطية هي الحل لأزمة الشرق الأوسط (1)
08-02-2024
اراس حسو
الأمة الديمقراطية هي الحل لأزمة الشرق الأوسط (1)
موضوعات جديدة
السيرة الذاتية
دلفين قاسم ابراهيم
07-10-2024
اراس حسو
السيرة الذاتية
دلال قاسو مشكو أيدو
07-10-2024
اراس حسو
السيرة الذاتية
دخيل علي خلف قاسم
07-10-2024
اراس حسو
السيرة الذاتية
خناف قاسم الياس أدو
07-10-2024
اراس حسو
السيرة الذاتية
نصرت الياس معجو
07-10-2024
اراس حسو
السيرة الذاتية
خلف اسماعيل يوسف
07-10-2024
اراس حسو
السيرة الذاتية
خاليد وليد سليم
07-10-2024
اراس حسو
السيرة الذاتية
خاليد عيدو خوديدا
07-10-2024
اراس حسو
السيرة الذاتية
حيدر سعيد خضر
07-10-2024
اراس حسو
السيرة الذاتية
حسين صالح حمو
07-10-2024
اراس حسو
أحصاء
السجلات
  536,445
الصور
  110,233
الکتب PDF
  20,290
الملفات ذات الصلة
  104,191
فيديو
  1,558
اللغة
کوردیی ناوەڕاست - Central Kurdish 
303,967
Kurmancî - Upper Kurdish (Latin) 
90,153
هەورامی - Kurdish Hawrami 
66,052
عربي - Arabic 
30,942
کرمانجی - Upper Kurdish (Arami) 
18,384
فارسی - Farsi 
10,017
English - English 
7,583
Türkçe - Turkish 
3,669
Deutsch - German 
1,731
لوڕی - Kurdish Luri 
1,690
Pусский - Russian 
1,140
Français - French 
348
Nederlands - Dutch 
130
Zazakî - Kurdish Zazaki 
91
Svenska - Swedish 
72
Español - Spanish 
55
Polski - Polish 
55
Հայերեն - Armenian 
52
Italiano - Italian 
52
لەکی - Kurdish Laki 
37
Azərbaycanca - Azerbaijani 
27
日本人 - Japanese 
21
中国的 - Chinese 
20
Norsk - Norwegian 
18
Ελληνική - Greek 
16
עברית - Hebrew 
16
Fins - Finnish 
12
Português - Portuguese 
10
Тоҷикӣ - Tajik 
9
Ozbek - Uzbek 
7
Esperanto - Esperanto 
6
Catalana - Catalana 
6
Čeština - Czech 
5
ქართველი - Georgian 
5
Srpski - Serbian 
4
Kiswahili سَوَاحِلي -  
3
Hrvatski - Croatian 
3
балгарская - Bulgarian 
2
हिन्दी - Hindi 
2
Lietuvių - Lithuanian 
2
қазақ - Kazakh 
1
Cebuano - Cebuano 
1
ترکمانی - Turkman (Arami Script) 
1
صنف
عربي
بحوث قصیرة 
12,822
الأماکن 
4,860
الشهداء 
4,704
السيرة الذاتية 
4,702
المکتبة 
2,421
وثائق 
871
صور وتعریف 
279
المواقع الأثریة 
61
فيديو 
50
الأحزاب والمنظمات 
43
قصيدة 
34
المنشورات 
32
الخرائط 
19
احصائيات واستفتاءات 
12
المتفرقات 
11
الأبادة الجماعية 
9
العشيرة - القبيلة - الطائفة 
6
نكت 
4
بيئة كوردستان 
1
الدوائر 
1
مخزن الملفات
MP3 
323
PDF 
31,432
MP4 
2,558
IMG 
201,832
∑   المجموع 
236,145
البحث عن المحتوى
کورديپيديا أکبر مصدر کوردي للمعلومات بلغات متعددة!
المکتبة
النفط العراقي دراسة وثائقية من منح الامتياز حتى التأميم
المواقع الأثریة
تل لیلان
بحوث قصیرة
الفقيه عيسى الهكاري ت. 585 ﮪ. / 1189 م.: حياته ودوره في عهدي اسد الدين شيركوه وصلاح الدين الايوبي
السيرة الذاتية
سيف الدين ولائي
السيرة الذاتية
كمال عزيزي قيتولي
المکتبة
النفط العراقي من منح الامتياز الى قرار التاميم
المواقع الأثریة
ناعورة الرشيدية في الشدادي حضارة عريقة وتاريخ يشهد
السيرة الذاتية
أسما هوريك
صور وتعریف
مدينة كركوك - سنة 1890
السيرة الذاتية
جرجيس كوليزادة
السيرة الذاتية
منى بكر محمود
السيرة الذاتية
عبد الأمير ملكي
بحوث قصیرة
مسؤول بالاتحاد الوطني: استقدام 8000 شخص من المكون العربي للمناطق الكوردستانية بديالى
صور وتعریف
كركوك في سنة 1936
المکتبة
دﻟﻴﻞ ﻋﻘﻮد اﻟﻌﺮاق اﻟﻨﻔﻄﻴﺔ واﻟﻐﺎزﻳﺔ
المواقع الأثریة
قصر حسين قنجو في محافظة ماردين، 1705م
بحوث قصیرة
صالح مسلم: حزب الاتحاد الديمقراطي ليس حزباً دوغمائياً بل ديناميكياً
المکتبة
المحتال؛ رواية كردية معاصرة
المکتبة
بدایات الصراع الاستعمارى على نفط المنطقة
صور وتعریف
الفنانة الراحلة عيشة شان حفلة هولير 1979
بحوث قصیرة
عمره آلاف السنين.. اكتشاف نظام إمدادات المياه الإيلامية غربي إيران
السيرة الذاتية
حليمة شنگالي
صور وتعریف
محطة القطارات في مدينة آمد - سنة 1944
المواقع الأثریة
قلعة خانزاد في أقليم سوران 1825م
بحوث قصیرة
الأمير سيف الدين علي المشطوب الهكاري و دوره العسكري في الدولة الأيوبية (564-588 ه 1168-1192 م)‎
السيرة الذاتية
هيفين عفرين
السيرة الذاتية
منى واصف
المواقع الأثریة
قلعة كركوك
السيرة الذاتية
عبد الناصر حسو
المکتبة
دور احداث شنكال في تطوير القضية الكردية
صور وتعریف
مدينة حلبجة بعد تعرضها للقصف من قبل النظام البعثي السرسري - سنة 1988
المکتبة
شهدائنا في حرب ضد الدولة الاسلامية - داعش، الطبعة 2

Kurdipedia.org (2008 - 2024) version: 15.92
| اتصال | CSS3 | HTML5

| وقت تکوين الصفحة: 0.969 ثانية