المکتبة المکتبة
البحث

کورديپيديا أکبر مصدر کوردي للمعلومات بلغات متعددة!


خيارات البحث





بحث متقدم      لوحة المفاتيح


البحث
بحث متقدم
المکتبة
الاسماء الکوردية للاطفال
التسلسل الزمني للأحداث
المصادر
البصمات
المجموعات
النشاطات
کيف أبحث؟
منشورات كورديبيديا
فيديو
التصنيفات
موضوع عشوائي
ارسال
أرسال موضوع
ارسال صورة
استفتاء
تقييماتکم
اتصال
اية معلومات تحتاج کورديپيديا!
المعايير
قوانين الأستعمال
جودة السجل
الأدوات
حول...
امناء الأرشيف لکوردیپیدیا
ماذا قالوا عنا!
أضيف کورديپيديا الی موقعک
أدخال \ حذف البريد الألکتروني
أحصاء الزوار
أحصاء السجل
مترجم الحروف
تحويل التقويمات
التدقيق الإملائي
اللغة أو لهجات الصفحات
لوحة المفاتيح
روابط مفيدة
امتداد كوردییدیا لجوجل كروم
كوكيز
اللغات
کوردیی ناوەڕاست
کرمانجی - کوردیی سەروو
Kurmancî - Kurdîy Serû
هەورامی
Zazakî
English
Française
Deutsch
عربي
فارسی
Türkçe
Nederlands
Svenska
Español
Italiano
עברית
Pусский
Norsk
日本人
中国的
Հայերեն
Ελληνική
لەکی
Azərbaycanca
حسابي
الدخول
المشارکة والمساعدة
هل نسيت بيانات الدخول؟
البحث ارسال الأدوات اللغات حسابي
بحث متقدم
المکتبة
الاسماء الکوردية للاطفال
التسلسل الزمني للأحداث
المصادر
البصمات
المجموعات
النشاطات
کيف أبحث؟
منشورات كورديبيديا
فيديو
التصنيفات
موضوع عشوائي
أرسال موضوع
ارسال صورة
استفتاء
تقييماتکم
اتصال
اية معلومات تحتاج کورديپيديا!
المعايير
قوانين الأستعمال
جودة السجل
حول...
امناء الأرشيف لکوردیپیدیا
ماذا قالوا عنا!
أضيف کورديپيديا الی موقعک
أدخال \ حذف البريد الألکتروني
أحصاء الزوار
أحصاء السجل
مترجم الحروف
تحويل التقويمات
التدقيق الإملائي
اللغة أو لهجات الصفحات
لوحة المفاتيح
روابط مفيدة
امتداد كوردییدیا لجوجل كروم
كوكيز
کوردیی ناوەڕاست
کرمانجی - کوردیی سەروو
Kurmancî - Kurdîy Serû
هەورامی
Zazakî
English
Française
Deutsch
عربي
فارسی
Türkçe
Nederlands
Svenska
Español
Italiano
עברית
Pусский
Norsk
日本人
中国的
Հայերեն
Ελληνική
لەکی
Azərbaycanca
الدخول
المشارکة والمساعدة
هل نسيت بيانات الدخول؟
        
 kurdipedia.org 2008 - 2024
 حول...
 موضوع عشوائي
 قوانين الأستعمال
 امناء الأرشيف لکوردیپیدیا
 تقييماتکم
 المجموعات
 التسلسل الزمني للأحداث
 النشاطات - کرديبيديا
 المعاينة
موضوعات جديدة
المکتبة
جهود التنويع الاقتصادي لمجلس التعاون الخليجي والدروس المستفادة لبغداد وأربيل
15-05-2024
هژار کاملا
المکتبة
مكانة إقليم كردستان في سياسة الصين الخارجية بالنسبة إلى العراق
15-05-2024
هژار کاملا
المکتبة
السياسات الإيرانية التركية تجاه إقليم كردستان العراق بعد 2003 م
15-05-2024
هژار کاملا
المکتبة
كوردستان في سیاسة القوی العظمی 1941-1947
14-05-2024
ڕاپەر عوسمان عوزێری
المکتبة
نهج قائم على العدالة الانتقالية حيال ظاهرة المقاتلين الأجانب
14-05-2024
هژار کاملا
المکتبة
العلاقات الكردية الإسرائيلية من 1900-2008
14-05-2024
هژار کاملا
المکتبة
مداخل المسألة الكردية ومخارجها في ظل محاولات تغيير التركيبة الديمغرافية لمنطقة الجزيرة السوريّة
14-05-2024
هژار کاملا
المکتبة
الحركات السياسية والمدنية الكُردية في سوريا وإشكالية التمثيل
13-05-2024
هژار کاملا
المکتبة
القضية الكردية وشعوب الشرق العظيم
13-05-2024
هژار کاملا
المکتبة
آراء في المسألة الكردية
13-05-2024
هژار کاملا
أحصاء
السجلات 519,169
الصور 106,547
الکتب PDF 19,259
الملفات ذات الصلة 97,032
فيديو 1,384
الشهداء
آخين فيان انتقام (إسراء كون...
بحوث قصیرة
قوات الدفاع الشعبي: ماذا يع...
بحوث قصیرة
إصابة ثلاثة أشخاص باستهداف ...
بحوث قصیرة
مصطلح ميزوبوتاميا
بحوث قصیرة
الدولة العميقة في تركيا الذ...
قضية الاستغلال الطبقي والحل الاقتصادي للأمة الديمقراطية
يُتيحُ كورديبيديا (حق الوصول الى المعلومة العامة) لكل انسانٍ كوردي.
صنف: بحوث قصیرة | لغة السجل: عربي
شارک
Facebook0
Twitter0
Telegram0
LinkedIn0
WhatsApp0
Viber0
SMS0
Facebook Messenger0
E-Mail0
Copy Link0
تقييم المقال
ممتاز
جيد جدا
متوسط
ليست سيئة
سيء
أضف الی مجموعتي
اعطي رأيک بهذا المقال!
تأريخ السجل
Metadata
RSS
أبحث علی صورة السجل المختار في گوگل
أبحث علی سجل المختار في گوگل
کوردیی ناوەڕاست0
Kurmancî - Kurdîy Serû0
English0
فارسی0
Türkçe0
עברית0
Deutsch0
Español0
Française0
Italiano0
Nederlands0
Svenska0
Ελληνική0
Azərbaycanca0
Fins0
Norsk0
Pусский0
Հայերեն0
中国的0
日本人0

قضية الاستغلال الطبقي والحل الاقتصادي للأمة الديمقراطية

قضية الاستغلال الطبقي والحل الاقتصادي للأمة الديمقراطية
قضية الاستغلال الطبقي والحل الاقتصادي للأمة الديمقراطية
د. أحمد يوسف
لم تكن ولادة علم الاقتصاد إلا استجابة منطقية لحل المشكلة الاقتصادية التي ظهرت مع ولادة الإنسان وبحثه الدائم عن الموارد التي تلبي حاجاته، والتي يتمثل فحواها في عجز الموارد الاقتصادية المحدودة عن تلبية الحاجات الإنسانية المتزايدة وغير المحدودة. وتؤدي بذلك إلى استمرار المشكلة واستفحالها عبر الزمن. وقد توسعت مجالات المعالجة الاقتصادية للمشكلة الرئيسية للبشرية، وتنوعت بتنوع المدارس الاقتصادية التي قدمت مقاربات مختلفة، ومتناقضة في كثير من الأحيان.
إلا أن جميع تلك المقاربات الاقتصادية منذ ظهور المدرسة الميركانتيلية في بداية القرن السادس عشر ولغاية ظهور النقديين والليبراليين الجدد في نهاية القرن العشرين، لم ترتق إلى مستوى تقديم الحلول الجذرية لتحقيق عدالة التوزيع في الموارد المحدودة بين مختلف فئات المجتمع. ولا يعود السبب في ذلك إلى عجز الفكر البشري عن تقديم الحلول الواقعية والسليمة للقضايا المتعلقة بالعدالة الاقتصادية والاجتماعية، وإنما يعود إلى الخلفية الاستغلالية للأفكار المطروحة في ظل سطوة النظام الرأسمالي منذ تأسيسه، والتي تدعو إلى تبرير تشكيل الطبقات الاجتماعية استنادا إلى الفرز المادي.
أولاً- الرأسمالية لم تبحث عن الحل بداية حاول البعض من الاقتصاديين تحقيق ربط قوي بين ما هو سياسي وما هو اقتصادي، من خلال دراسة علاقات الارتباط بين الأفعال الاقتصادية والنتائج السياسية والاجتماعية لتلك الأفعال، كما فعل الاقتصادي الفرنسي «فرانسوا دي مونكريتيان »، الذي أكد في كتابه «الاقتصاد السياسي » مسؤولية متخذي القرارات الاقتصادية عن جوانب الفشل السياسي والاجتماعي، ولما كان هذا الأمر غير محبذ بالنسبة للفئات الاستغلالية من المجتمع، فقد تمت محاربة التوجهات الفكرية التي تسير في فلك وجود العلاقة بين الاقتصاد والسياسة ونشطت المدارس الاقتصادية البحتة في تشجيع التوجهات الفكرية القائمة على تبرئة السلوك الاقتصادي من النتائج الكارثية التي تظهر سياسياً واجتماعياً، وتم استناداً إلى ذلك إلغاء مفهوم الاقتصاد السياسي وتعويضه بالاقتصاد في إشارة من الرأسماليين إلى كون هذا العلم هو علم تحقيق الثروة والغناء المادي لأصحاب المصالح، دون أن يكون لذلك تأثير على الجوانب الاجتماعية، وإلقاء مسؤولية الفقر والتقهقر الاجتماعي في المجتمعات الرأسمالية عن عاتق الرأسماليين. تعتبر المدرسة الاقتصادية الكلاسيكية من أقوى المدارس التي قدمت الأفكار التبريرية للأفعال الرأسمالية، فهي التي دعت إلى حرية الفرد في سلوكه الاقتصادي وإلى عدم تدخل الدولة في الحياة الاقتصادية، لأن الدولة بنظرها تعتبر مستثمراً سيئاً للغاية، ولا يمكن لها أن تحقق نتائج اقتصادية جيدة من نشاطاتها الاستثمارية. وفي سياق تبريرهم للاستغلال الطبقي اعتمد الكلاسيك على قانون الأجر الحديدي للعمال والمحدد بمستوى الحد الأدنى للمعيشة، أو ما يمكن تسميته بمستوى أجر الكفاف، حيث لا يمكن تجاوزه – برأي الكلاسيك- بحكم العلاقة الطبيعية بين تكلفة المادة وسعرها في السوق.
لقد حاول الكلاسيكيون ومن بعدهم الكلاسيكيون الجدد من خلال طروحاتهم إثبات مسؤولية الطبقات المسحوقة من المجتمع عن معاناتهم الاقتصادية والاجتماعية، وبالتالي انتفاء مسؤولية الطبقات الرأسمالية عن تلك المعاناة. فما يحققه الأغنياء من مكاسب هي نتيجة منطقية لسيادة القوانين الاقتصادية التي ترتقي إلى مستوى القوانين الطبيعية، وتلعب تلك القوانين دوراً حتمياً في خلق المنافذ لتصريف المنتجات من جهة )تفاؤلية ساي في المنافذ(، ولخلق فائض سكاني غير قادر على الارتقاء إلى مستوى الإنسان الطبيعي المتمكن من تأمين الحد الأدنى للمعيشة على الأقل )تشاؤمية روبرت مالتوس(. لذلك ستقوم القوانين الطبيعية بالاصطفاء الطبيعي الذي ينص على البقاء للأصلح سواء من خلال الكوارث الطبيعية أو الحروب وانتشار الأوبئة وغيرها لتحقيق التوازن في جانبي العرض والطلب في ظل سيادة المنافسة الكاملة في السوق.
جدير بالذكر أن تشاؤمية روبرت مالتوس )القس الإنكليزي( لم تأت من فراغ كما لم تأت من قواعد علمية دعته إلى ما قام به ضد الفقراء، وإنما كانت وسيلة من قبله لإعادة دور الكنيسة الذي بات شبه منته بعد انقضاء عصر الإقطاع في أوروبا، حيث وجد أن تبريره للسلوك الاستغلالي للطبقات السائدة في المجتمع في ظل النظام الرأسمالي قد ينتج عنه تحالف قوي بين السلطة السياسية والكنيسة كما كان عليه الواقع في عصر الإقطاع، إلا أنه لم يكن صائباً في ذلك لأن المنظومة الرأسمالية، ومن أجل تطوير بنيتها التحتية والفوقية، استفادت من منجزات الثورة العلمية والتكنولوجية المتناقضة تماماً مع طروحات الكنيسة، التي حاربت استخدام العقل والمنطق في بداية تكوين النظام الرأسمالي.
على الرغم من محاولة الكلاسيكيين فرض رؤيتهم الاقتصادية برؤى علمية تبرر لهم الانفصال بين السلوك الاقتصادي والنتائج السياسية والاجتماعية الناجمة عنها، إلا أنهم لم ينجحوا في عملية الفصل تلك وأوقعوا أنفسهم في تناقضات علمية، عندما ميزوا بين القيمة الاستعمالية والقيمة التبادلية، وهو تمييز صحيح علمياً، إلا أنه يناقض مبرراتهم الاستغلالية، لأن التمييز بين القيمتين يحدد التكلفة والعوامل المكونة لها، والتي لا تتحدد فقط بالجهد الإنساني المبذول فيها، كما يراه الكلاسيكيون، بل تتدخل فيها عوامل أخرى. كما أن الرأسمالي يمكن له أن يحقق أرباحاً هائلة نتيجة تنازله عن السلع بأعلى من قيمتها التبادلية. وهنا تتحقق ظاهرة الاستغلال وظهور الشركات الاحتكارية التي تؤدي إلى استبعاد الشركات التي لا تتمكن من المنافسة من السوق، وبالتالي تحقيق المزيد من الاستغلال.
صحيحٌ أن المنظومة الرأسمالية استطاعت منذ ولادتها الترويج لنفسها، والبحث عن الآليات التي تساعدها على الاستمرار والاستقرار، إلا أنها لم تستطع أن تنجو بنفسها من الأزمات الدورية الملازمة لها نتيجة إطلاق العنان لقوى السوق وتركها غير منضبطة. وعوضاً عن إجراء الدراسات والتحليلات الجذرية التي تؤدي إلى تقويض دور السوق وكبح جماحه وفضح دوره في الأزمات الاجتماعية، كالفقر والبطالة، تسعى هذه المنظومة إلى تطوير دور السوق لإشباع نهم الرأسماليين وطموحاتهم المادية التي تتجاوز كل حدود المنطق. وما أفكار المدرسة الليبرالية الجديدة إلا نسخة جديدة ورديئة عن أفكار المدرسة الكلاسيكية، حيث أنها تدعو إلى تطبيق مبدأ الحرية الاقتصادية. وهي لا تعني في ظروفنا العالمية الراهنة سوى انقلاب عسكري لقوى السوق على السياسيين والاجتماعيين، والترسيخ لمبدأ دكتاتورية الأسواق، هذه الدكتاتورية التي تجاوزت حدود الدول، وتمكنت من مراقبة سلوك الحكومات وتهذيبها وفقاً لمفهومها. لذلك ظهر إلى جانب مفهوم السوق والقوى المنظمة له، مفهوم جديد يخص الدول التي تمتنع عن تسريب هذه الدكتاتوريات إليها، وهو مفهوم الدول المارقة والداعمة للإرهاب وغيرها، حتى وإن كان هذا الأمر صحيحاً، فإن ذلك لا يبرر قطعاً فتح الأبواب على مصراعيها لدكتاتورية الأسواق.
تعطي الأزمات الاقتصادية والمالية العالمية مؤشرات حقيقية عن جوهر الأزمة الدائمة للنظام الرأسمالي واستمرار هذا النظام في ظل سيطرة تناقضات من قبيل التضخم والانكماش، البطالة والعمالة، الحرية السياسية والتقييد الاقتصادي )طبعاً لصالح الاحتكارات الكبيرة والشركات المتعددة الجنسيات(. توضح هذه المؤشرات بدورها السلوك غير الرشيد الذي يمارسه الرأسماليون، والذي يؤدي إلى خلق نتاجات فكرية جزئية ضمن الدائرة الواسعة للتناقضات التي تقوم عليها المنظومة الرأسمالية، ولا يمكن لتلك النتاجات أن تحقق حالة ثورية في طبيعة الفكر السائد، وبالتالي تسقط في هاوية الدوران في الحلول المتجزئة للقضايا التي تحتاج إلى الحلول الجذرية، كقضية العدالة الاجتماعية، أكبر القضايا التي تواجه المنظومة الرأسمالية في مرحلة العولمة الاقتصادية والترسيخ للفكر الليبرالي الاستغلالي بطبيعته، وهي تعاني في الوقت ذاته من الإهمال في مراكز القرار التي تتحكم بالسوق الرأسمالية، التي تركز جلَّ جهودها في بناء نماذج تعظيم الأرباح، دون منح الأهمية للنتائج الاجتماعية السلبية التي يولدها هذا الفكر.
ثانياً- بيروقراطية الاشتراكية المشيدة أهلكتها نتيجة المعاناة الاجتماعية في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، وبعد أن قدم الكلاسيكيون الجدد تحليلاتهم التبريرية لجميع السلوكيات الاستغلالية للمنظومة الرأسمالية، وبالتالي إعلان عدم مسؤوليتها عن النتائج الكارثية للعلاقات الاقتصادية القائمة. ظهرت من صلب تلك العلاقات الاستغلالية منظومة فكرية متطورة، شكلت خروجاً قوياً عن المألوف في عالم الفكر الاقتصادي السائد في حينه، فلم تقم هذه المنظومة الفكرية الجديدة بانتقاد الفكر الكلاسيكي الجديد فحسب، وإنما قامت بمعالجة ثورية انقلابية للواقع الذي كان يفرض حاله، واعتبرت أنه بقدر ما تتعقد درجة الاستغلال الذي تمارسه الفئات الرأسمالية، تتهيأ الظروف لإحداث الثورة الشاملة على أساس القضاء النهائي على الاستغلال من خلال استبدال العلاقات الاقتصادية القائمة على الملكية الخاصة بعلاقات اقتصادية جديدة قائمة على أساس انتفاء الملكية الخاصة، واحتكار الدولة للتملك، لأن الملكية الخاصة هي سبب الاستغلال الذي تعانيه الطبقات الفقيرة في المجتمع، في الوقت الذي تشكل فيه تلك الطبقات مصدراً أساسياً للثروة وذلك لكونها هي التي تخلق القيمة المضافة في العملية الإنتاجية.
كما نعلم فقد حقق التطبيق العملي للفكر الماركسي الداعي إلى المجتمع اللاطبقي نتائج اقتصادية إيجابية في المراحل الأولى من عمره، إلا أنه وبسبب السيطرة المطلقة للحكومات على جميع المفاصل الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، اتسعت ظاهرة البيروقراطية الإدارية، والتي استمدت قوتها من البيروقراطية السياسية. وقضت على العائد الاقتصادي عبر منح الأولوية للعائد السياسي للنشاط الاقتصادي. وقد أدى هذا الأمر إلى انسداد أفق التطور الاقتصادي الذي اصطدم بصورة متواصلة بالعوائق السياسية التي نجمت بالدرجة الأساسية عن توسع الضغط الأمني داخلياً وتوسيع مناطق النفوذ خارجياً، عبر صراع التسلح الذي أدى إلى استنفاذ القوى في المنظومة الاشتراكية وانهيار الدول المتبنية لهذا النهج الاقتصادي والسياسي كأحجار الدومينو.
فالتجربة السوفياتية وشقيقاتها الاشتراكية أصابها الفشل وسقطت أمام سطوة رأس المال الغربي وعزيمته القوية. ولم تتمكن من حل معضلة التناقضات الاجتماعية على الرغم من نجاحها النسبي في إقامة المجتمع اللاطبقي بفضل سيطرة القوة الأمنية والمركزية الشديدة في إدارة الاقتصاد والسياسة، لا بفضل ترسيخ مبدأ الديمقراطية الناقدة والمصححة للانحرافات في مسار عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
فإذا كانت هذه المعادلة الموضوعة سوفيتياً لإدارة الاقتصاد قد حققت نتائج إيجابية في بعض النواحي، وخاصة بالنسبة لتكلفة المواد وبالتالي أسعارها في السوق، فإنها أدت في الوقت ذاته إلى تطور المنظومة البيروقراطية لدرجة بلغت حدوداً يستحيل احتمالها، وتحولت الديمقراطية بتأثير من تلك البيروقراطية إلى مفهوم غريب عن المجتمعات اللاطبقية، وكأن أمر تلك المجتمعات بات متعلقاً فقط بالحصول على لقمة العيش، دون الاهتمام بمشاعرهم الإنسانية، حيث أصبح الإنسان مبرمجاً، حتى في نقاهاته ورحلاته السياحية، مركزياً.
فهو يسير وفق الأنظمة والبرامج الموضوعة من قبل هيئات تخطيط الدولة، صاحبة العبء الأكبر في كل مجالات الحياة، بما فيها الحياة العائلية بكل مفرداتها.
طبيعيٌ أن تؤدي حالةٌ كحالة الدول الاشتراكية المشيدة إلى اصطدام التجربة الاقتصادية فيها بعوائق كثيرة، تعرقل مسيرتها في بناء الأمة الديمقراطية التي تعتمد على الحاضنة الشعبية بمختلف انتماءاتها. ويأتي تراجع القناعة الشعبية بالتجربة في مقدمة تلك العوائق.
ثالثاً- ماذا بخصوص اقتصاد السوق الاجتماعي؟ شكلت تجربة اقتصاد السوق الاجتماعي حالةً فريدة في مسار التطور الاقتصادي العالمي، إذا ما تم النظر إليها من زاوية اهتمامها بالقضايا الاجتماعية، إلا أننا قد نصاب بالدهشة عندما نكتشف أنها قد دافعت عن تطوير المنظومة الرأسمالية بخصوصيتها الاستغلالية المتطرفة في القرن العشرين، وتمكنت من حمايتها بصورة فعالة، وخففت من حدة آثار أزماتها الدورية.
إن الفكر الذي أسس لاقتصاد السوق الاجتماعي ظهر من صلب المنظومة الرأسمالية، في وقت كانت فيه الأخيرة تعاني من أخطر أزماتها الاقتصادية )أزمة الكساد العالمي الكبير خلال الفترة 1929 – 1932 (، واتسمت تلك الأزمة بطابع انعدام الطلب، مما أدى إلى انهيار كبريات الشركات في أمريكا وأوروبا. في حين كانت الثورة البلشفية في أوج عطاءاتها وتجني ثمار خطتها الخمسية الأولى في الاتحاد السوفياتي وتلقى ترويجاً قوياً في الغرب الأوروبي. وقد اضطر منظرو الفكر الرأسمالي في ظل تلك المعطيات إلى أن يعملوا على جبهتين، تمثلت الأولى في المطالبة بتدخل الدولة في الحياة الاقتصادية لخلق الطلب الفعال، وبذلك تم إطلاق رصاصة الرحمة على الفكر الكلاسيكي الداعي إلى الحرية الاقتصادية للفرد. وتمثلت الثانية في تحويل العلاقة العدائية بين الطبقتين الرأسمالية والعمالية الناجمة عن استغلال الأولى، والتي ترى الماركسية أن حلها في إزالة المجتمع الطبقي من الوجود، أي القضاء على الرأسمالية، إلى علاقة ندية تُحترم فيها الملكية الخاصة والمنافسة، وتمنح بعض الحقوق للعمال، بما فيها حق التظاهر والإضراب عن العمل.
لقد استطاع منظرو الرأسمالية منع الزحف الشيوعي باتجاه الغرب بعد طرحهم لفكر اقتصاد السوق الاجتماعي، وتبنيهم للقضايا الاجتماعية الناجمة عن الاستغلال الرأسمالي، والبحث عن الحلول التي تؤمن تحسين المستوى المعيشي للطبقات المسحوقة من المجتمع إلى جانب استمرار الملكية الرأسمالية لوسائل الإنتاج بكل قوتها. وبهذا الشكل أكد هؤلاء المنظرين حمايتهم للنظام الرأسمالي من الانهيار الذي كاد أن يتحول إلى حقيقة نتيجة انسحاق الطبقة العاملة تحت وطأة شدة الاستغلال الذي أوقف الطلب الفعال على المنتجات بسبب عدم اقتران الرغبة بالقدرة على الاقتناء لإشباع الحاجات. لذلك كانت الدول الرأسمالية الأكثر تطوراً، كبريطانيا وألمانيا الغربية والدول الاسكندنافية هي الدول التي تبنت اقتصاد السوق الاجتماعي. وأظهرت قناعاً تجميلياً للحداثة الرأسمالية في مرحلة صعود الاستغلال الرأسمالي بدرجات خطيرة، وخاصةً في مجال الاقتصاد المالي.
فقد اجتمع النقيضان، الليبرالي الأليف، الذي يشكل المظهر الخارجي للقناع، مع التوتاليتاري الوحشي المتخفي خلف ذلك القناع.
أصبح التظاهر والاعتراض حقاً مشروعاً بفعل القانون، إلا أنه في الوقت ذاته أصبح الاحتكار في الأسواق وتسريح العمال والتهرب الضريبي وتلويث البيئة كلها قضايا مألوفة ومقبولة واقعياً، حتى وإن كان البعض يرفضها أخلاقياً، ولا يمكن أن نقدم تفسيراً صحيحاً لفشل مؤتمرات قمة الأرض في كيوتو اليابانية وريودي جانيرو البرازيلية إلا إذا تم فهمها على أنها نتيجة موضوعية لسيطرة النهم الرأسمالي على حيثيات المؤتمرين، وبالتالي ترتيب القواعد الأخلاقية الضابطة للشأن الإنساني في العالم وفقاً للمصالح التي تفرضها القوى الرأسمالية العالمية في المركز، حيث لا يمكن للولايات المتحدة الأمريكية أن توافق على الحد من إطلاق غاز أول أوكسيد الكربون للحد من تلوث البيئة، لأن في ذلك آثاراً اقتصادية سيئة على المصالح الأمريكية. فالمصالح الاقتصادية الرأسمالية تمنع بصورةٍ واضحة أو مبطنة الغوص في أعماق المشكلات الإنسانية بدءا بقضايا حقوق الإنسان الأساسية وانتهاءً بالقضايا التي تعد ثانوية.
هذه الحقيقة تضع المرء في صورة الواقع الناجم عن تبني اقتصاد السوق الاجتماعي، وفشل التمكن في ظل هذا الفكر من التوصل إلى تطبيق مفهوم الديمقراطية لتكوين الأمم الحضارية والديمقراطية عوضاً عن الأمم الحداثوية الرأسمالية التوتاليتارية.
رابعاً- إذا ما الحل؟ الحقيقة أن النظام الرأسمالي طور عملية الإنتاج، وحقق بناء على ذلك معدلات نمو مرتفعة وخاصةً في السنوات الأخيرة، إلا أنه لم يستطع بموازاة ذلك ترسيخ مبدأ العدالة الاجتماعية، وتطوير مفهوم الديمقراطية ليتجاوز الأطر الضيقة المرسومة له في مراكز القرار الرأسمالية، حيث أن الديمقراطية المزعومة هي ديمقراطية ناقصة تحتكم إلى إرادة السوق والطبقات الاستغلالية في المجتمع الرأسمالي. وجدير بالذكر أن الحداثة الرأسمالية الغربية تسير في نهج زيادة الاستغلال وتوسيع دائرتها باتجاه مختلف أصقاع الأرض بأساليب أكثر تطوراً. والعولمة بمختلف تجلياتها تمهد الأرضية الصلبة للاستغلال العالمي من خلال الاستفادة من منجزات الثورة العلمية والتكنولوجية، التي يفترض أنها تساعد في عملية بناء المجتمعات والإيكولوجيا وتطورهما نحو حالات راقية ولااستغلالية، وتقضي على الفقر وتدهور البيئة في جميع المجتمعات.
تعددت الأطروحات الساعية إلى إنقاذ البشرية من هول الاستغلال في مرحلة العولمة وحدث نمو في التجمعات المناهضة للعولمة والدوائر الاستغلالية المتطورة، إلا أن تلك الأطروحات لم تتمكن من تقديم بدائل حقيقية تساهم في إحباط النشاط الاستغلالي على الصعيد العالمي.
يرى بعض المفكرين أن الحضارة الرأسمالية الغربية لم تبدأ فجأة في القرن الخامس عشر، وإنما هي امتداد لحضارة تمتد لخمسة آلاف عام، مهدها ميزوبوتاميا، فالحضارة بدأت من هذه المنطقة وانتقلت عبر مراحل عديدة لتصل إلى أوروبا.
ولم تكن منطقتنا مجرد تابع للمركز الرأسمالي الأوروبي الذي نعرفه اليوم، بل إن ميزوبوتاميا كانت مصدر غذاء وغنى على مدى أكثر من خمسة عشر ألف عام، فلماذا تراجع دورها اليوم؟
القضية الأساسية هنا هو جري الرأسماليين وراء الربح، لذلك تظهر قضية البطالة أو ما يسمى بالفائض السكاني، وينتشر الفقر، لأنه حسب المعايير الرأسمالية الحديثة يمكن ولادة المال بالمال ولا حاجة إلى تنمية الزراعة أو حتى بعض الصناعات. وبهذا الشكل تبقى الرأسمالية مسيطرة على المواقف في المجتمعات الحداثوية.
يطرح السيد أوجلان المجتمع اللارأسمالي في مواجهة المجتمع الرأسمالي، ويعتبر المجتمع اللارأسمالي المجتمع الذي تحترم فيه الملكية الخاصة بالدرجات الوسطى، ولا يهدف إلى تحقيق الربح من الربح إلى جانب إهمال بعض النشاطات الاقتصادية الأساسية كالزراعة.
فالاقتصاد المطلوب لتحقيق مفهوم المجتمع اللارأسمالي هو الاقتصاد الذي يساهم في تطوير مفهوم الأمة الديمقراطية، حيث تمنح الأولوية للعملية الإنتاجية الهادفة إلى تحقيق احتياجات المجتمع المادية والمعنوية وتحبط سوء الاستغلال الممارس من قبل الرأسماليين.
وعليه ولبناء الأمة الديمقراطية من خلال التنمية الاقتصادية، تطرح بعض المفاهيم نفسها من أجل أن يتم الترسيخ لها، لعل أهمها:
-1 لا يعتبر أصحاب الورش الصناعية والمزارعون والمنتجون من الرأسماليين.
-2 ليس صحيحاً أن وجود فائض سكاني هو من أجل زيادة عرض القوة العاملة، وبالتالي استرخاصها، وإنما يعود السبب في ذلك إلى جري الرأسماليين خلف النشاطات الاقتصادية والتي تحقق الربح الهائل كما هو حال المضاربات المالية.
-3 إن العديد من المفاهيم الاقتصادية، كنمط الإنتاج الآسيوي هي مفاهيم تؤدي إلى تضييع الحقائق الاقتصادية.
-4 إن الاهتمام بالبيئة الإيكولوجية لا يتم إلا عبر تنوع النشاط الاقتصادي، ومحاربة عملية إخراج الاقتصاد من مفهومه الحقيقي والذي يركز على تحقيق العدالة الاقتصادية والاجتماعية، حتى مع البيئة. إن كل ما سبق لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال إدراك أن الرأسمالية ليست اقتصادا وإنما هي إخراج للاقتصاد من مفهومه وتحويله إلى مفهوم جديد هو المضاربة وتحقيق أقصى الأرباح دون جهود، وبالتالي القضاء على المجتمع والبيئة والسلطة والسياسة المعادلة والعلم وسواه.[1]
تمت مشاهدة هذا السجل 467 مرة
هاشتاگ
المصادر
[1] موقع الكتروني | عربي | https://dengekurdistan.net/ - 10-06-2023
السجلات المرتبطة: 3
لغة السجل: عربي
تأريخ الأصدار: 30-10-2018 (6 سنة)
الدولة - الأقلیم: غرب کردستان
اللغة - اللهجة: عربي
تصنيف المحتوى: أجتماعي
تصنيف المحتوى: مقالات ومقابلات
نوع الأصدار: ديجيتال
نوع الوثيقة: اللغة الاصلية
البيانات الوصفية الفنية
جودة السجل: 99%
99%
تم أدخال هذا السجل من قبل ( اراس حسو ) في 10-06-2023
تمت مراجعة هذه المقالة وتحریرها من قبل ( زریان سەرچناری ) في 11-06-2023
عنوان السجل
لم يتم أنهاء هذا السجل وفقا لالمعايير کورديپيديا، السجل يحتاج لمراجعة موضوعية وقواعدية
تمت مشاهدة هذا السجل 467 مرة
کورديپيديا أکبر مصدر کوردي للمعلومات بلغات متعددة!
السيرة الذاتية
فرست زبیر محمد روژبیانی
السيرة الذاتية
حسين الجاف
المکتبة
مكانة إقليم كردستان في سياسة الصين الخارجية بالنسبة إلى العراق
السيرة الذاتية
هيفين عفرين
صور وتعریف
البطاقة جلادت بدرخان
بحوث قصیرة
القضية الكردية وتداعياتها على الأمن القومي في تركية
صور وتعریف
صورة من مراسم توديع العلّامة الكردي الراحل موسى عنتر
بحوث قصیرة
الدبلوماسية السياسية وأثرها في تثبيت النفوذ العثماني في شمال العراق ( أدريس البدليسي أنموذجاً )
السيرة الذاتية
جوردي تيجيل
المواقع الأثریة
ناعورة الرشيدية في الشدادي حضارة عريقة وتاريخ يشهد
بحوث قصیرة
إهتمام قيادة ثورة أيلول بالتربيّة والتعليم (1961-1975) دراسة فكريّة في منظور الإسلام
المواقع الأثریة
قصر حسين قنجو في محافظة ماردين، 1705م
المکتبة
نهج قائم على العدالة الانتقالية حيال ظاهرة المقاتلين الأجانب
السيرة الذاتية
فؤاد الشيخ عبدالقادر بن الشيخ محمد شريف الصديقي القادري الأربيلي
صور وتعریف
زركة محمد علي سوركلي
بحوث قصیرة
مشكلة الأكراد و اثرها على العلاقات العراقية التركية
بحوث قصیرة
مجازر “سيفو”.. كي لا تستمر الجريمة
السيرة الذاتية
شكري شيخاني
صور وتعریف
عائلة ايزيدية من مدينة غازي عنتاب
السيرة الذاتية
أسما هوريك
السيرة الذاتية
منى بكر محمود
السيرة الذاتية
جوهر فتاح
المواقع الأثریة
قلعة كركوك
المواقع الأثریة
قلعة جوامير آغا في مدينة قصر شرين
المکتبة
كوردستان في سیاسة القوی العظمی 1941-1947
المکتبة
دور احداث شنكال في تطوير القضية الكردية
المکتبة
شهدائنا في حرب ضد الدولة الاسلامية - داعش، الطبعة 2
المکتبة
السياسات الإيرانية التركية تجاه إقليم كردستان العراق بعد 2003 م
السيرة الذاتية
حليمة شنگالي
صور وتعریف
مقهى كارمن أوهانيان في كوباني في نهاية الخمسينات من القرن المنصرم
المکتبة
جهود التنويع الاقتصادي لمجلس التعاون الخليجي والدروس المستفادة لبغداد وأربيل
المواقع الأثریة
قلعة خانزاد في أقليم سوران 1825م

فعلي
الشهداء
آخين فيان انتقام (إسراء كونكورموش)
03-07-2022
اراس حسو
آخين فيان انتقام (إسراء كونكورموش)
بحوث قصیرة
قوات الدفاع الشعبي: ماذا يعني نشر صور الأقنعة الواقية من الغازات...؟
24-10-2022
أفين طيفور
قوات الدفاع الشعبي: ماذا يعني نشر صور الأقنعة الواقية من الغازات...؟
بحوث قصیرة
إصابة ثلاثة أشخاص باستهداف سيارة جنوب مدينة عامودا
13-11-2022
أفين طيفور
إصابة ثلاثة أشخاص باستهداف سيارة جنوب مدينة عامودا
بحوث قصیرة
مصطلح ميزوبوتاميا
20-05-2023
اراس حسو
مصطلح ميزوبوتاميا
بحوث قصیرة
الدولة العميقة في تركيا الذئاب الرمادية والجيش الوطني السوري
14-06-2023
هژار کاملا
الدولة العميقة في تركيا الذئاب الرمادية والجيش الوطني السوري
موضوعات جديدة
المکتبة
جهود التنويع الاقتصادي لمجلس التعاون الخليجي والدروس المستفادة لبغداد وأربيل
15-05-2024
هژار کاملا
المکتبة
مكانة إقليم كردستان في سياسة الصين الخارجية بالنسبة إلى العراق
15-05-2024
هژار کاملا
المکتبة
السياسات الإيرانية التركية تجاه إقليم كردستان العراق بعد 2003 م
15-05-2024
هژار کاملا
المکتبة
كوردستان في سیاسة القوی العظمی 1941-1947
14-05-2024
ڕاپەر عوسمان عوزێری
المکتبة
نهج قائم على العدالة الانتقالية حيال ظاهرة المقاتلين الأجانب
14-05-2024
هژار کاملا
المکتبة
العلاقات الكردية الإسرائيلية من 1900-2008
14-05-2024
هژار کاملا
المکتبة
مداخل المسألة الكردية ومخارجها في ظل محاولات تغيير التركيبة الديمغرافية لمنطقة الجزيرة السوريّة
14-05-2024
هژار کاملا
المکتبة
الحركات السياسية والمدنية الكُردية في سوريا وإشكالية التمثيل
13-05-2024
هژار کاملا
المکتبة
القضية الكردية وشعوب الشرق العظيم
13-05-2024
هژار کاملا
المکتبة
آراء في المسألة الكردية
13-05-2024
هژار کاملا
أحصاء
السجلات 519,169
الصور 106,547
الکتب PDF 19,259
الملفات ذات الصلة 97,032
فيديو 1,384
کورديپيديا أکبر مصدر کوردي للمعلومات بلغات متعددة!
السيرة الذاتية
فرست زبیر محمد روژبیانی
السيرة الذاتية
حسين الجاف
المکتبة
مكانة إقليم كردستان في سياسة الصين الخارجية بالنسبة إلى العراق
السيرة الذاتية
هيفين عفرين
صور وتعریف
البطاقة جلادت بدرخان
بحوث قصیرة
القضية الكردية وتداعياتها على الأمن القومي في تركية
صور وتعریف
صورة من مراسم توديع العلّامة الكردي الراحل موسى عنتر
بحوث قصیرة
الدبلوماسية السياسية وأثرها في تثبيت النفوذ العثماني في شمال العراق ( أدريس البدليسي أنموذجاً )
السيرة الذاتية
جوردي تيجيل
المواقع الأثریة
ناعورة الرشيدية في الشدادي حضارة عريقة وتاريخ يشهد
بحوث قصیرة
إهتمام قيادة ثورة أيلول بالتربيّة والتعليم (1961-1975) دراسة فكريّة في منظور الإسلام
المواقع الأثریة
قصر حسين قنجو في محافظة ماردين، 1705م
المکتبة
نهج قائم على العدالة الانتقالية حيال ظاهرة المقاتلين الأجانب
السيرة الذاتية
فؤاد الشيخ عبدالقادر بن الشيخ محمد شريف الصديقي القادري الأربيلي
صور وتعریف
زركة محمد علي سوركلي
بحوث قصیرة
مشكلة الأكراد و اثرها على العلاقات العراقية التركية
بحوث قصیرة
مجازر “سيفو”.. كي لا تستمر الجريمة
السيرة الذاتية
شكري شيخاني
صور وتعریف
عائلة ايزيدية من مدينة غازي عنتاب
السيرة الذاتية
أسما هوريك
السيرة الذاتية
منى بكر محمود
السيرة الذاتية
جوهر فتاح
المواقع الأثریة
قلعة كركوك
المواقع الأثریة
قلعة جوامير آغا في مدينة قصر شرين
المکتبة
كوردستان في سیاسة القوی العظمی 1941-1947
المکتبة
دور احداث شنكال في تطوير القضية الكردية
المکتبة
شهدائنا في حرب ضد الدولة الاسلامية - داعش، الطبعة 2
المکتبة
السياسات الإيرانية التركية تجاه إقليم كردستان العراق بعد 2003 م
السيرة الذاتية
حليمة شنگالي
صور وتعریف
مقهى كارمن أوهانيان في كوباني في نهاية الخمسينات من القرن المنصرم
المکتبة
جهود التنويع الاقتصادي لمجلس التعاون الخليجي والدروس المستفادة لبغداد وأربيل
المواقع الأثریة
قلعة خانزاد في أقليم سوران 1825م

Kurdipedia.org (2008 - 2024) version: 15.5
| اتصال | CSS3 | HTML5

| وقت تکوين الصفحة: 1.078 ثانية