المکتبة المکتبة
البحث
  

کورديپيديا أکبر مصدر کوردي للمعلومات بلغات متعددة!


خيارات البحث


بحث متقدم      لوحة المفاتيح


البحث
بحث متقدم
المکتبة
الاسماء الکوردية للاطفال
التسلسل الزمني للأحداث
المصادر
البصمات
المفضلات
النشاطات
کيف أبحث؟
منشورات كورديبيديا
فيديو
التصنيفات
موضوع عشوائي
ارسال
أرسال موضوع
ارسال صورة
استفتاء
تقيماتکم
اتصال
اية معلومات تحتاج کورديپيديا!
المعايير
قوانين الأستعمال
جودة السجل
الأدوات
حول...
امناء الأرشيف لکوردیپیدیا
ماذا قالوا عنا!
أضيف کورديپيديا الی موقعک
أدخال \ حذف البريد الألکتروني
أحصاء الزوار
أحصاء السجل
مترجم الحروف
تحويل التقويمات
التدقيق الإملائي
اللغة أو لهجات الصفحات
لوحة المفاتيح
روابط مفيدة
امتداد كوردییدیا لجوجل كروم
كوكيز
Dark Mode
اللغات
کوردیی ناوەڕاست
کرمانجی
Kurmancî
هەورامی
Zazakî
English
Français
Deutsch
عربي
فارسی
Türkçe
Nederlands
Svenska
Español
Italiano
עברית
Pусский
Fins
Norsk
日本人
中国的
Հայերեն
Ελληνική
لەکی
Azərbaycanca
حسابي
الدخول
المشارکة والمساعدة
هل نسيت بيانات الدخول؟
البحث ارسال الأدوات اللغات حسابي
بحث متقدم
المکتبة
الاسماء الکوردية للاطفال
التسلسل الزمني للأحداث
المصادر
البصمات
المفضلات
النشاطات
کيف أبحث؟
منشورات كورديبيديا
فيديو
التصنيفات
موضوع عشوائي
أرسال موضوع
ارسال صورة
استفتاء
تقيماتکم
اتصال
اية معلومات تحتاج کورديپيديا!
المعايير
قوانين الأستعمال
جودة السجل
حول...
امناء الأرشيف لکوردیپیدیا
ماذا قالوا عنا!
أضيف کورديپيديا الی موقعک
أدخال \ حذف البريد الألکتروني
أحصاء الزوار
أحصاء السجل
مترجم الحروف
تحويل التقويمات
التدقيق الإملائي
اللغة أو لهجات الصفحات
لوحة المفاتيح
روابط مفيدة
امتداد كوردییدیا لجوجل كروم
كوكيز
Dark Mode
کوردیی ناوەڕاست
کرمانجی
Kurmancî
هەورامی
Zazakî
English
Français
Deutsch
عربي
فارسی
Türkçe
Nederlands
Svenska
Español
Italiano
עברית
Pусский
Fins
Norsk
日本人
中国的
Հայերեն
Ελληνική
لەکی
Azərbaycanca
الدخول
المشارکة والمساعدة
هل نسيت بيانات الدخول؟
        
 kurdipedia.org 2008 - 2024
 حول...
 موضوع عشوائي
 قوانين الأستعمال
 امناء الأرشيف لکوردیپیدیا
 تقيماتکم
 المفضلات
 التسلسل الزمني للأحداث
 النشاطات - کرديبيديا
 المعاينة
موضوعات جديدة
فيديو
فلاح مصري يتحدث اللغة الكردية
25-12-2024
ڕۆژگار کەرکووکی
فيديو
فلاح مصري يحييكم باللغة الكردية
25-12-2024
ڕۆژگار کەرکووکی
فيديو
مصطفي بارازاني الزعيم الخالد للأكراد
25-12-2024
ڕۆژگار کەرکووکی
فيديو
أكبر وأقوى عشائر الكرد
25-12-2024
ڕۆژگار کەرکووکی
فيديو
عشيرة بارزاني أقوى عشائر الكرد
25-12-2024
ڕۆژگار کەرکووکی
فيديو
اسماء عشائر الكرد
25-12-2024
ڕۆژگار کەرکووکی
فيديو
سعید بیران بطل من الأكراد
25-12-2024
ڕۆژگار کەرکووکی
فيديو
الأكراد من هم وما هو أصل الأكراد وأين يسكنون
24-12-2024
ڕۆژگار کەرکووکی
فيديو
الأكراد في مصر، كيف جاء الكرد إلى مصر؟
24-12-2024
ڕۆژگار کەرکووکی
فيديو
اجمل اسماء بنات كوردیة و معنا
24-12-2024
ڕۆژگار کەرکووکی
أحصاء
السجلات
  531,982
الصور
  113,318
الکتب PDF
  20,690
الملفات ذات الصلة
  109,207
فيديو
  1,727
اللغة
کوردیی ناوەڕاست - Central Kurdish 
292,214
Kurmancî - Upper Kurdish (Latin) 
91,114
هەورامی - Kurdish Hawrami 
66,417
عربي - Arabic 
32,839
کرمانجی - Upper Kurdish (Arami) 
20,354
فارسی - Farsi 
11,710
English - English 
7,828
Türkçe - Turkish 
3,690
Deutsch - German 
1,809
لوڕی - Kurdish Luri 
1,690
Pусский - Russian 
1,144
Français - French 
349
Nederlands - Dutch 
131
Zazakî - Kurdish Zazaki 
91
Svenska - Swedish 
72
Polski - Polish 
56
Español - Spanish 
55
Italiano - Italian 
52
Հայերեն - Armenian 
52
لەکی - Kurdish Laki 
37
Azərbaycanca - Azerbaijani 
27
日本人 - Japanese 
21
中国的 - Chinese 
20
Norsk - Norwegian 
18
Ελληνική - Greek 
16
עברית - Hebrew 
16
Fins - Finnish 
12
Português - Portuguese 
10
Тоҷикӣ - Tajik 
9
Ozbek - Uzbek 
7
Esperanto - Esperanto 
7
Catalana - Catalana 
6
Čeština - Czech 
5
ქართველი - Georgian 
5
Srpski - Serbian 
4
Kiswahili سَوَاحِلي -  
3
Hrvatski - Croatian 
3
балгарская - Bulgarian 
2
हिन्दी - Hindi 
2
Lietuvių - Lithuanian 
2
қазақ - Kazakh 
1
Cebuano - Cebuano 
1
ترکمانی - Turkman (Arami Script) 
1
صنف
عربي
بحوث قصیرة 
14,282
السيرة الذاتية 
4,977
الأماکن 
4,860
الشهداء 
4,763
المکتبة 
2,498
وثائق 
885
صور وتعریف 
279
فيديو 
62
المواقع الأثریة 
61
الأحزاب والمنظمات 
43
قصيدة 
34
المنشورات 
32
الخرائط 
19
احصائيات واستفتاءات 
12
المتفرقات 
11
الأبادة الجماعية 
9
العشيرة - القبيلة - الطائفة 
6
نكت 
4
بيئة كوردستان 
1
الدوائر 
1
مخزن الملفات
MP3 
518
PDF 
32,577
MP4 
2,881
IMG 
208,789
∑   المجموع 
244,765
البحث عن المحتوى
المکتبة
اغد و دیمقراطي وحرمان شعب ح...
المواقع الأثریة
متحف الموصل
بحوث قصیرة
قوات الدفاع الشعبي تكشف سجل...
بحوث قصیرة
ريمة محمود: على النساء الاس...
بحوث قصیرة
النباتات الجبلية تواجه خطر ...
قضية الاستغلال الطبقي والحل الاقتصادي للأمة الديمقراطية
إنّ معلومات كورديبيديا نابعة مِن كلِ زمانٍ ومكان، وتبقى لكلِ زمانٍ ومكان!
صنف: بحوث قصیرة | لغة السجل: عربي - Arabic
شارک
Facebook0
Twitter0
Telegram0
LinkedIn0
WhatsApp0
Viber0
SMS0
Messenger0
E-Mail0
Copy Link0
تقييم المقال
ممتاز
جيد جدا
متوسط
ليست سيئة
سيء
أضف الی مجموعتي
اعطي رأيک بهذا المقال!
تأريخ السجل
Metadata
RSS
أبحث علی صورة السجل المختار في گوگل
أبحث علی سجل المختار في گوگل
کوردیی ناوەڕاست - Central Kurdish0
Kurmancî - Upper Kurdish (Latin)0
English - English0
فارسی - Farsi0
Türkçe - Turkish0
עברית - Hebrew0
Deutsch - German0
Español - Spanish0
Français - French0
Italiano - Italian0
Nederlands - Dutch0
Svenska - Swedish0
Ελληνική - Greek0
Azərbaycanca - Azerbaijani0
Catalana - Catalana0
Čeština - Czech0
Esperanto - Esperanto0
Fins - Finnish0
Hrvatski - Croatian0
Lietuvių - Lithuanian0
Norsk - Norwegian0
Ozbek - Uzbek0
Polski - Polish0
Português - Portuguese0
Pусский - Russian0
Srpski - Serbian0
балгарская - Bulgarian0
қазақ - Kazakh0
Тоҷикӣ - Tajik0
Հայերեն - Armenian0
हिन्दी - Hindi0
ქართველი - Georgian0
中国的 - Chinese0
日本人 - Japanese0

قضية الاستغلال الطبقي والحل الاقتصادي للأمة الديمقراطية

قضية الاستغلال الطبقي والحل الاقتصادي للأمة الديمقراطية
قضية الاستغلال الطبقي والحل الاقتصادي للأمة الديمقراطية
د. أحمد يوسف
لم تكن ولادة علم الاقتصاد إلا استجابة منطقية لحل المشكلة الاقتصادية التي ظهرت مع ولادة الإنسان وبحثه الدائم عن الموارد التي تلبي حاجاته، والتي يتمثل فحواها في عجز الموارد الاقتصادية المحدودة عن تلبية الحاجات الإنسانية المتزايدة وغير المحدودة. وتؤدي بذلك إلى استمرار المشكلة واستفحالها عبر الزمن. وقد توسعت مجالات المعالجة الاقتصادية للمشكلة الرئيسية للبشرية، وتنوعت بتنوع المدارس الاقتصادية التي قدمت مقاربات مختلفة، ومتناقضة في كثير من الأحيان.
إلا أن جميع تلك المقاربات الاقتصادية منذ ظهور المدرسة الميركانتيلية في بداية القرن السادس عشر ولغاية ظهور النقديين والليبراليين الجدد في نهاية القرن العشرين، لم ترتق إلى مستوى تقديم الحلول الجذرية لتحقيق عدالة التوزيع في الموارد المحدودة بين مختلف فئات المجتمع. ولا يعود السبب في ذلك إلى عجز الفكر البشري عن تقديم الحلول الواقعية والسليمة للقضايا المتعلقة بالعدالة الاقتصادية والاجتماعية، وإنما يعود إلى الخلفية الاستغلالية للأفكار المطروحة في ظل سطوة النظام الرأسمالي منذ تأسيسه، والتي تدعو إلى تبرير تشكيل الطبقات الاجتماعية استنادا إلى الفرز المادي.
أولاً- الرأسمالية لم تبحث عن الحل بداية حاول البعض من الاقتصاديين تحقيق ربط قوي بين ما هو سياسي وما هو اقتصادي، من خلال دراسة علاقات الارتباط بين الأفعال الاقتصادية والنتائج السياسية والاجتماعية لتلك الأفعال، كما فعل الاقتصادي الفرنسي «فرانسوا دي مونكريتيان »، الذي أكد في كتابه «الاقتصاد السياسي » مسؤولية متخذي القرارات الاقتصادية عن جوانب الفشل السياسي والاجتماعي، ولما كان هذا الأمر غير محبذ بالنسبة للفئات الاستغلالية من المجتمع، فقد تمت محاربة التوجهات الفكرية التي تسير في فلك وجود العلاقة بين الاقتصاد والسياسة ونشطت المدارس الاقتصادية البحتة في تشجيع التوجهات الفكرية القائمة على تبرئة السلوك الاقتصادي من النتائج الكارثية التي تظهر سياسياً واجتماعياً، وتم استناداً إلى ذلك إلغاء مفهوم الاقتصاد السياسي وتعويضه بالاقتصاد في إشارة من الرأسماليين إلى كون هذا العلم هو علم تحقيق الثروة والغناء المادي لأصحاب المصالح، دون أن يكون لذلك تأثير على الجوانب الاجتماعية، وإلقاء مسؤولية الفقر والتقهقر الاجتماعي في المجتمعات الرأسمالية عن عاتق الرأسماليين. تعتبر المدرسة الاقتصادية الكلاسيكية من أقوى المدارس التي قدمت الأفكار التبريرية للأفعال الرأسمالية، فهي التي دعت إلى حرية الفرد في سلوكه الاقتصادي وإلى عدم تدخل الدولة في الحياة الاقتصادية، لأن الدولة بنظرها تعتبر مستثمراً سيئاً للغاية، ولا يمكن لها أن تحقق نتائج اقتصادية جيدة من نشاطاتها الاستثمارية. وفي سياق تبريرهم للاستغلال الطبقي اعتمد الكلاسيك على قانون الأجر الحديدي للعمال والمحدد بمستوى الحد الأدنى للمعيشة، أو ما يمكن تسميته بمستوى أجر الكفاف، حيث لا يمكن تجاوزه – برأي الكلاسيك- بحكم العلاقة الطبيعية بين تكلفة المادة وسعرها في السوق.
لقد حاول الكلاسيكيون ومن بعدهم الكلاسيكيون الجدد من خلال طروحاتهم إثبات مسؤولية الطبقات المسحوقة من المجتمع عن معاناتهم الاقتصادية والاجتماعية، وبالتالي انتفاء مسؤولية الطبقات الرأسمالية عن تلك المعاناة. فما يحققه الأغنياء من مكاسب هي نتيجة منطقية لسيادة القوانين الاقتصادية التي ترتقي إلى مستوى القوانين الطبيعية، وتلعب تلك القوانين دوراً حتمياً في خلق المنافذ لتصريف المنتجات من جهة )تفاؤلية ساي في المنافذ(، ولخلق فائض سكاني غير قادر على الارتقاء إلى مستوى الإنسان الطبيعي المتمكن من تأمين الحد الأدنى للمعيشة على الأقل )تشاؤمية روبرت مالتوس(. لذلك ستقوم القوانين الطبيعية بالاصطفاء الطبيعي الذي ينص على البقاء للأصلح سواء من خلال الكوارث الطبيعية أو الحروب وانتشار الأوبئة وغيرها لتحقيق التوازن في جانبي العرض والطلب في ظل سيادة المنافسة الكاملة في السوق.
جدير بالذكر أن تشاؤمية روبرت مالتوس )القس الإنكليزي( لم تأت من فراغ كما لم تأت من قواعد علمية دعته إلى ما قام به ضد الفقراء، وإنما كانت وسيلة من قبله لإعادة دور الكنيسة الذي بات شبه منته بعد انقضاء عصر الإقطاع في أوروبا، حيث وجد أن تبريره للسلوك الاستغلالي للطبقات السائدة في المجتمع في ظل النظام الرأسمالي قد ينتج عنه تحالف قوي بين السلطة السياسية والكنيسة كما كان عليه الواقع في عصر الإقطاع، إلا أنه لم يكن صائباً في ذلك لأن المنظومة الرأسمالية، ومن أجل تطوير بنيتها التحتية والفوقية، استفادت من منجزات الثورة العلمية والتكنولوجية المتناقضة تماماً مع طروحات الكنيسة، التي حاربت استخدام العقل والمنطق في بداية تكوين النظام الرأسمالي.
على الرغم من محاولة الكلاسيكيين فرض رؤيتهم الاقتصادية برؤى علمية تبرر لهم الانفصال بين السلوك الاقتصادي والنتائج السياسية والاجتماعية الناجمة عنها، إلا أنهم لم ينجحوا في عملية الفصل تلك وأوقعوا أنفسهم في تناقضات علمية، عندما ميزوا بين القيمة الاستعمالية والقيمة التبادلية، وهو تمييز صحيح علمياً، إلا أنه يناقض مبرراتهم الاستغلالية، لأن التمييز بين القيمتين يحدد التكلفة والعوامل المكونة لها، والتي لا تتحدد فقط بالجهد الإنساني المبذول فيها، كما يراه الكلاسيكيون، بل تتدخل فيها عوامل أخرى. كما أن الرأسمالي يمكن له أن يحقق أرباحاً هائلة نتيجة تنازله عن السلع بأعلى من قيمتها التبادلية. وهنا تتحقق ظاهرة الاستغلال وظهور الشركات الاحتكارية التي تؤدي إلى استبعاد الشركات التي لا تتمكن من المنافسة من السوق، وبالتالي تحقيق المزيد من الاستغلال.
صحيحٌ أن المنظومة الرأسمالية استطاعت منذ ولادتها الترويج لنفسها، والبحث عن الآليات التي تساعدها على الاستمرار والاستقرار، إلا أنها لم تستطع أن تنجو بنفسها من الأزمات الدورية الملازمة لها نتيجة إطلاق العنان لقوى السوق وتركها غير منضبطة. وعوضاً عن إجراء الدراسات والتحليلات الجذرية التي تؤدي إلى تقويض دور السوق وكبح جماحه وفضح دوره في الأزمات الاجتماعية، كالفقر والبطالة، تسعى هذه المنظومة إلى تطوير دور السوق لإشباع نهم الرأسماليين وطموحاتهم المادية التي تتجاوز كل حدود المنطق. وما أفكار المدرسة الليبرالية الجديدة إلا نسخة جديدة ورديئة عن أفكار المدرسة الكلاسيكية، حيث أنها تدعو إلى تطبيق مبدأ الحرية الاقتصادية. وهي لا تعني في ظروفنا العالمية الراهنة سوى انقلاب عسكري لقوى السوق على السياسيين والاجتماعيين، والترسيخ لمبدأ دكتاتورية الأسواق، هذه الدكتاتورية التي تجاوزت حدود الدول، وتمكنت من مراقبة سلوك الحكومات وتهذيبها وفقاً لمفهومها. لذلك ظهر إلى جانب مفهوم السوق والقوى المنظمة له، مفهوم جديد يخص الدول التي تمتنع عن تسريب هذه الدكتاتوريات إليها، وهو مفهوم الدول المارقة والداعمة للإرهاب وغيرها، حتى وإن كان هذا الأمر صحيحاً، فإن ذلك لا يبرر قطعاً فتح الأبواب على مصراعيها لدكتاتورية الأسواق.
تعطي الأزمات الاقتصادية والمالية العالمية مؤشرات حقيقية عن جوهر الأزمة الدائمة للنظام الرأسمالي واستمرار هذا النظام في ظل سيطرة تناقضات من قبيل التضخم والانكماش، البطالة والعمالة، الحرية السياسية والتقييد الاقتصادي )طبعاً لصالح الاحتكارات الكبيرة والشركات المتعددة الجنسيات(. توضح هذه المؤشرات بدورها السلوك غير الرشيد الذي يمارسه الرأسماليون، والذي يؤدي إلى خلق نتاجات فكرية جزئية ضمن الدائرة الواسعة للتناقضات التي تقوم عليها المنظومة الرأسمالية، ولا يمكن لتلك النتاجات أن تحقق حالة ثورية في طبيعة الفكر السائد، وبالتالي تسقط في هاوية الدوران في الحلول المتجزئة للقضايا التي تحتاج إلى الحلول الجذرية، كقضية العدالة الاجتماعية، أكبر القضايا التي تواجه المنظومة الرأسمالية في مرحلة العولمة الاقتصادية والترسيخ للفكر الليبرالي الاستغلالي بطبيعته، وهي تعاني في الوقت ذاته من الإهمال في مراكز القرار التي تتحكم بالسوق الرأسمالية، التي تركز جلَّ جهودها في بناء نماذج تعظيم الأرباح، دون منح الأهمية للنتائج الاجتماعية السلبية التي يولدها هذا الفكر.
ثانياً- بيروقراطية الاشتراكية المشيدة أهلكتها نتيجة المعاناة الاجتماعية في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، وبعد أن قدم الكلاسيكيون الجدد تحليلاتهم التبريرية لجميع السلوكيات الاستغلالية للمنظومة الرأسمالية، وبالتالي إعلان عدم مسؤوليتها عن النتائج الكارثية للعلاقات الاقتصادية القائمة. ظهرت من صلب تلك العلاقات الاستغلالية منظومة فكرية متطورة، شكلت خروجاً قوياً عن المألوف في عالم الفكر الاقتصادي السائد في حينه، فلم تقم هذه المنظومة الفكرية الجديدة بانتقاد الفكر الكلاسيكي الجديد فحسب، وإنما قامت بمعالجة ثورية انقلابية للواقع الذي كان يفرض حاله، واعتبرت أنه بقدر ما تتعقد درجة الاستغلال الذي تمارسه الفئات الرأسمالية، تتهيأ الظروف لإحداث الثورة الشاملة على أساس القضاء النهائي على الاستغلال من خلال استبدال العلاقات الاقتصادية القائمة على الملكية الخاصة بعلاقات اقتصادية جديدة قائمة على أساس انتفاء الملكية الخاصة، واحتكار الدولة للتملك، لأن الملكية الخاصة هي سبب الاستغلال الذي تعانيه الطبقات الفقيرة في المجتمع، في الوقت الذي تشكل فيه تلك الطبقات مصدراً أساسياً للثروة وذلك لكونها هي التي تخلق القيمة المضافة في العملية الإنتاجية.
كما نعلم فقد حقق التطبيق العملي للفكر الماركسي الداعي إلى المجتمع اللاطبقي نتائج اقتصادية إيجابية في المراحل الأولى من عمره، إلا أنه وبسبب السيطرة المطلقة للحكومات على جميع المفاصل الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، اتسعت ظاهرة البيروقراطية الإدارية، والتي استمدت قوتها من البيروقراطية السياسية. وقضت على العائد الاقتصادي عبر منح الأولوية للعائد السياسي للنشاط الاقتصادي. وقد أدى هذا الأمر إلى انسداد أفق التطور الاقتصادي الذي اصطدم بصورة متواصلة بالعوائق السياسية التي نجمت بالدرجة الأساسية عن توسع الضغط الأمني داخلياً وتوسيع مناطق النفوذ خارجياً، عبر صراع التسلح الذي أدى إلى استنفاذ القوى في المنظومة الاشتراكية وانهيار الدول المتبنية لهذا النهج الاقتصادي والسياسي كأحجار الدومينو.
فالتجربة السوفياتية وشقيقاتها الاشتراكية أصابها الفشل وسقطت أمام سطوة رأس المال الغربي وعزيمته القوية. ولم تتمكن من حل معضلة التناقضات الاجتماعية على الرغم من نجاحها النسبي في إقامة المجتمع اللاطبقي بفضل سيطرة القوة الأمنية والمركزية الشديدة في إدارة الاقتصاد والسياسة، لا بفضل ترسيخ مبدأ الديمقراطية الناقدة والمصححة للانحرافات في مسار عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
فإذا كانت هذه المعادلة الموضوعة سوفيتياً لإدارة الاقتصاد قد حققت نتائج إيجابية في بعض النواحي، وخاصة بالنسبة لتكلفة المواد وبالتالي أسعارها في السوق، فإنها أدت في الوقت ذاته إلى تطور المنظومة البيروقراطية لدرجة بلغت حدوداً يستحيل احتمالها، وتحولت الديمقراطية بتأثير من تلك البيروقراطية إلى مفهوم غريب عن المجتمعات اللاطبقية، وكأن أمر تلك المجتمعات بات متعلقاً فقط بالحصول على لقمة العيش، دون الاهتمام بمشاعرهم الإنسانية، حيث أصبح الإنسان مبرمجاً، حتى في نقاهاته ورحلاته السياحية، مركزياً.
فهو يسير وفق الأنظمة والبرامج الموضوعة من قبل هيئات تخطيط الدولة، صاحبة العبء الأكبر في كل مجالات الحياة، بما فيها الحياة العائلية بكل مفرداتها.
طبيعيٌ أن تؤدي حالةٌ كحالة الدول الاشتراكية المشيدة إلى اصطدام التجربة الاقتصادية فيها بعوائق كثيرة، تعرقل مسيرتها في بناء الأمة الديمقراطية التي تعتمد على الحاضنة الشعبية بمختلف انتماءاتها. ويأتي تراجع القناعة الشعبية بالتجربة في مقدمة تلك العوائق.
ثالثاً- ماذا بخصوص اقتصاد السوق الاجتماعي؟ شكلت تجربة اقتصاد السوق الاجتماعي حالةً فريدة في مسار التطور الاقتصادي العالمي، إذا ما تم النظر إليها من زاوية اهتمامها بالقضايا الاجتماعية، إلا أننا قد نصاب بالدهشة عندما نكتشف أنها قد دافعت عن تطوير المنظومة الرأسمالية بخصوصيتها الاستغلالية المتطرفة في القرن العشرين، وتمكنت من حمايتها بصورة فعالة، وخففت من حدة آثار أزماتها الدورية.
إن الفكر الذي أسس لاقتصاد السوق الاجتماعي ظهر من صلب المنظومة الرأسمالية، في وقت كانت فيه الأخيرة تعاني من أخطر أزماتها الاقتصادية )أزمة الكساد العالمي الكبير خلال الفترة 1929 – 1932 (، واتسمت تلك الأزمة بطابع انعدام الطلب، مما أدى إلى انهيار كبريات الشركات في أمريكا وأوروبا. في حين كانت الثورة البلشفية في أوج عطاءاتها وتجني ثمار خطتها الخمسية الأولى في الاتحاد السوفياتي وتلقى ترويجاً قوياً في الغرب الأوروبي. وقد اضطر منظرو الفكر الرأسمالي في ظل تلك المعطيات إلى أن يعملوا على جبهتين، تمثلت الأولى في المطالبة بتدخل الدولة في الحياة الاقتصادية لخلق الطلب الفعال، وبذلك تم إطلاق رصاصة الرحمة على الفكر الكلاسيكي الداعي إلى الحرية الاقتصادية للفرد. وتمثلت الثانية في تحويل العلاقة العدائية بين الطبقتين الرأسمالية والعمالية الناجمة عن استغلال الأولى، والتي ترى الماركسية أن حلها في إزالة المجتمع الطبقي من الوجود، أي القضاء على الرأسمالية، إلى علاقة ندية تُحترم فيها الملكية الخاصة والمنافسة، وتمنح بعض الحقوق للعمال، بما فيها حق التظاهر والإضراب عن العمل.
لقد استطاع منظرو الرأسمالية منع الزحف الشيوعي باتجاه الغرب بعد طرحهم لفكر اقتصاد السوق الاجتماعي، وتبنيهم للقضايا الاجتماعية الناجمة عن الاستغلال الرأسمالي، والبحث عن الحلول التي تؤمن تحسين المستوى المعيشي للطبقات المسحوقة من المجتمع إلى جانب استمرار الملكية الرأسمالية لوسائل الإنتاج بكل قوتها. وبهذا الشكل أكد هؤلاء المنظرين حمايتهم للنظام الرأسمالي من الانهيار الذي كاد أن يتحول إلى حقيقة نتيجة انسحاق الطبقة العاملة تحت وطأة شدة الاستغلال الذي أوقف الطلب الفعال على المنتجات بسبب عدم اقتران الرغبة بالقدرة على الاقتناء لإشباع الحاجات. لذلك كانت الدول الرأسمالية الأكثر تطوراً، كبريطانيا وألمانيا الغربية والدول الاسكندنافية هي الدول التي تبنت اقتصاد السوق الاجتماعي. وأظهرت قناعاً تجميلياً للحداثة الرأسمالية في مرحلة صعود الاستغلال الرأسمالي بدرجات خطيرة، وخاصةً في مجال الاقتصاد المالي.
فقد اجتمع النقيضان، الليبرالي الأليف، الذي يشكل المظهر الخارجي للقناع، مع التوتاليتاري الوحشي المتخفي خلف ذلك القناع.
أصبح التظاهر والاعتراض حقاً مشروعاً بفعل القانون، إلا أنه في الوقت ذاته أصبح الاحتكار في الأسواق وتسريح العمال والتهرب الضريبي وتلويث البيئة كلها قضايا مألوفة ومقبولة واقعياً، حتى وإن كان البعض يرفضها أخلاقياً، ولا يمكن أن نقدم تفسيراً صحيحاً لفشل مؤتمرات قمة الأرض في كيوتو اليابانية وريودي جانيرو البرازيلية إلا إذا تم فهمها على أنها نتيجة موضوعية لسيطرة النهم الرأسمالي على حيثيات المؤتمرين، وبالتالي ترتيب القواعد الأخلاقية الضابطة للشأن الإنساني في العالم وفقاً للمصالح التي تفرضها القوى الرأسمالية العالمية في المركز، حيث لا يمكن للولايات المتحدة الأمريكية أن توافق على الحد من إطلاق غاز أول أوكسيد الكربون للحد من تلوث البيئة، لأن في ذلك آثاراً اقتصادية سيئة على المصالح الأمريكية. فالمصالح الاقتصادية الرأسمالية تمنع بصورةٍ واضحة أو مبطنة الغوص في أعماق المشكلات الإنسانية بدءا بقضايا حقوق الإنسان الأساسية وانتهاءً بالقضايا التي تعد ثانوية.
هذه الحقيقة تضع المرء في صورة الواقع الناجم عن تبني اقتصاد السوق الاجتماعي، وفشل التمكن في ظل هذا الفكر من التوصل إلى تطبيق مفهوم الديمقراطية لتكوين الأمم الحضارية والديمقراطية عوضاً عن الأمم الحداثوية الرأسمالية التوتاليتارية.
رابعاً- إذا ما الحل؟ الحقيقة أن النظام الرأسمالي طور عملية الإنتاج، وحقق بناء على ذلك معدلات نمو مرتفعة وخاصةً في السنوات الأخيرة، إلا أنه لم يستطع بموازاة ذلك ترسيخ مبدأ العدالة الاجتماعية، وتطوير مفهوم الديمقراطية ليتجاوز الأطر الضيقة المرسومة له في مراكز القرار الرأسمالية، حيث أن الديمقراطية المزعومة هي ديمقراطية ناقصة تحتكم إلى إرادة السوق والطبقات الاستغلالية في المجتمع الرأسمالي. وجدير بالذكر أن الحداثة الرأسمالية الغربية تسير في نهج زيادة الاستغلال وتوسيع دائرتها باتجاه مختلف أصقاع الأرض بأساليب أكثر تطوراً. والعولمة بمختلف تجلياتها تمهد الأرضية الصلبة للاستغلال العالمي من خلال الاستفادة من منجزات الثورة العلمية والتكنولوجية، التي يفترض أنها تساعد في عملية بناء المجتمعات والإيكولوجيا وتطورهما نحو حالات راقية ولااستغلالية، وتقضي على الفقر وتدهور البيئة في جميع المجتمعات.
تعددت الأطروحات الساعية إلى إنقاذ البشرية من هول الاستغلال في مرحلة العولمة وحدث نمو في التجمعات المناهضة للعولمة والدوائر الاستغلالية المتطورة، إلا أن تلك الأطروحات لم تتمكن من تقديم بدائل حقيقية تساهم في إحباط النشاط الاستغلالي على الصعيد العالمي.
يرى بعض المفكرين أن الحضارة الرأسمالية الغربية لم تبدأ فجأة في القرن الخامس عشر، وإنما هي امتداد لحضارة تمتد لخمسة آلاف عام، مهدها ميزوبوتاميا، فالحضارة بدأت من هذه المنطقة وانتقلت عبر مراحل عديدة لتصل إلى أوروبا.
ولم تكن منطقتنا مجرد تابع للمركز الرأسمالي الأوروبي الذي نعرفه اليوم، بل إن ميزوبوتاميا كانت مصدر غذاء وغنى على مدى أكثر من خمسة عشر ألف عام، فلماذا تراجع دورها اليوم؟
القضية الأساسية هنا هو جري الرأسماليين وراء الربح، لذلك تظهر قضية البطالة أو ما يسمى بالفائض السكاني، وينتشر الفقر، لأنه حسب المعايير الرأسمالية الحديثة يمكن ولادة المال بالمال ولا حاجة إلى تنمية الزراعة أو حتى بعض الصناعات. وبهذا الشكل تبقى الرأسمالية مسيطرة على المواقف في المجتمعات الحداثوية.
يطرح السيد أوجلان المجتمع اللارأسمالي في مواجهة المجتمع الرأسمالي، ويعتبر المجتمع اللارأسمالي المجتمع الذي تحترم فيه الملكية الخاصة بالدرجات الوسطى، ولا يهدف إلى تحقيق الربح من الربح إلى جانب إهمال بعض النشاطات الاقتصادية الأساسية كالزراعة.
فالاقتصاد المطلوب لتحقيق مفهوم المجتمع اللارأسمالي هو الاقتصاد الذي يساهم في تطوير مفهوم الأمة الديمقراطية، حيث تمنح الأولوية للعملية الإنتاجية الهادفة إلى تحقيق احتياجات المجتمع المادية والمعنوية وتحبط سوء الاستغلال الممارس من قبل الرأسماليين.
وعليه ولبناء الأمة الديمقراطية من خلال التنمية الاقتصادية، تطرح بعض المفاهيم نفسها من أجل أن يتم الترسيخ لها، لعل أهمها:
-1 لا يعتبر أصحاب الورش الصناعية والمزارعون والمنتجون من الرأسماليين.
-2 ليس صحيحاً أن وجود فائض سكاني هو من أجل زيادة عرض القوة العاملة، وبالتالي استرخاصها، وإنما يعود السبب في ذلك إلى جري الرأسماليين خلف النشاطات الاقتصادية والتي تحقق الربح الهائل كما هو حال المضاربات المالية.
-3 إن العديد من المفاهيم الاقتصادية، كنمط الإنتاج الآسيوي هي مفاهيم تؤدي إلى تضييع الحقائق الاقتصادية.
-4 إن الاهتمام بالبيئة الإيكولوجية لا يتم إلا عبر تنوع النشاط الاقتصادي، ومحاربة عملية إخراج الاقتصاد من مفهومه الحقيقي والذي يركز على تحقيق العدالة الاقتصادية والاجتماعية، حتى مع البيئة. إن كل ما سبق لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال إدراك أن الرأسمالية ليست اقتصادا وإنما هي إخراج للاقتصاد من مفهومه وتحويله إلى مفهوم جديد هو المضاربة وتحقيق أقصى الأرباح دون جهود، وبالتالي القضاء على المجتمع والبيئة والسلطة والسياسة المعادلة والعلم وسواه.[1]

كورديبيديا غير مسؤول عن محتوى هذا التسجيل وصاحبه مسؤول عنه. قمنا بتسجيله لأغراض أرشيفية.
تمت مشاهدة هذا السجل 638 مرة
اعطي رأيک بهذا المقال!
هاشتاگ
المصادر
[1] موقع الكتروني | عربي | https://dengekurdistan.net/ - 10-06-2023
السجلات المرتبطة: 3
لغة السجل: عربي
تأريخ الإصدار: 30-10-2018 (6 سنة)
الدولة - الأقلیم: غرب کردستان
اللغة - اللهجة: عربي
تصنيف المحتوى: مقالات ومقابلات
تصنيف المحتوى: أجتماعي
نوع الأصدار: ديجيتال
نوع الوثيقة: اللغة الاصلية
البيانات الوصفية الفنية
جودة السجل: 99%
99%
تم أدخال هذا السجل من قبل ( اراس حسو ) في 10-06-2023
تمت مراجعة هذه المقالة وتحریرها من قبل ( زریان سەرچناری ) في 11-06-2023
عنوان السجل
لم يتم أنهاء هذا السجل وفقا لالمعايير کورديپيديا، السجل يحتاج لمراجعة موضوعية وقواعدية
تمت مشاهدة هذا السجل 638 مرة
کورديپيديا أکبر مصدر کوردي للمعلومات بلغات متعددة!
المکتبة
الطبقات الاجتماعية والحراكات الثورية من العهد العثماني حتى قيام الحمهورية- الكتاب الاول
السيرة الذاتية
أسما هوريك
السيرة الذاتية
خليل كارده
السيرة الذاتية
منى بكر محمود
المکتبة
المعادون لاستقلال كوردستان: إتفاقية سايكس بيكو 1916 ومعاهدة لوزان 1923 ومؤتمر طهران 1943
صور وتعریف
محطة القطارات في مدينة آمد - سنة 1944
بحوث قصیرة
نيجيرفان بارزاني يدعو الدول العظمى لحماية حقوق الكورد في سوريا
المکتبة
دور احداث شنكال في تطوير القضية الكردية
السيرة الذاتية
زكريا براشي
السيرة الذاتية
خليل مردم بك
السيرة الذاتية
الشيخ عبدالرحمن زين العابدين
المواقع الأثریة
ناعورة الرشيدية في الشدادي حضارة عريقة وتاريخ يشهد
صور وتعریف
مدينة حلبجة بعد تعرضها للقصف من قبل النظام البعثي السرسري - سنة 1988
السيرة الذاتية
عدنان المفتي
صور وتعریف
الفنانة الراحلة عيشة شان حفلة هولير 1979
صور وتعریف
كركوك في سنة 1936
صور وتعریف
مدينة كركوك - سنة 1890
السيرة الذاتية
هيفين عفرين
السيرة الذاتية
حليمة شنگالي
المواقع الأثریة
قلعة كركوك
المکتبة
التخطيط الصناعي
المکتبة
المخدوعون والمناضلون الكورد من خلال كتاباتهم وكتاباتي
المواقع الأثریة
قلعة خانزاد في أقليم سوران 1825م
المکتبة
شهدائنا في حرب ضد الدولة الاسلامية - داعش، الطبعة 2
بحوث قصیرة
واقع الإعلام في المناطق الكردية (روجآفا)
المکتبة
نحو تأميم النفط العراقي
السيرة الذاتية
منى واصف
بحوث قصیرة
فرانشيسكي: إذا خسر الكرد، سنخسر جميعاً
المواقع الأثریة
تل لیلان
المواقع الأثریة
قصر حسين قنجو في محافظة ماردين، 1705م
بحوث قصیرة
ممثل مسد لرووداو: ليس لدى أميركا خيارات سوى دعم الإدارة الذاتية وقسد
بحوث قصیرة
السفير الأميركي السابق في سوريا: على أميركا إقناع تركيا وقوات سوريا الديمقراطية بإجراء حوار

فعلي
المکتبة
اغد و دیمقراطي وحرمان شعب حتی من حق الحلم
09-08-2013
هاوري باخوان
اغد و دیمقراطي وحرمان شعب حتی من حق الحلم
المواقع الأثریة
متحف الموصل
27-06-2017
ئەڤین ئیبراهیم فەتاح
متحف الموصل
بحوث قصیرة
قوات الدفاع الشعبي تكشف سجل أربعة شهداء من الكريلا
17-10-2022
أفين طيفور
قوات الدفاع الشعبي تكشف سجل أربعة شهداء من الكريلا
بحوث قصیرة
ريمة محمود: على النساء الاستمرار في اتباع اسلوب ونهج القائد عبد الله أوجلان
14-06-2023
أفين طيفور
ريمة محمود: على النساء الاستمرار في اتباع اسلوب ونهج القائد عبد الله أوجلان
بحوث قصیرة
النباتات الجبلية تواجه خطر الانقراض في إيلام الفيلية
29-09-2024
هژار کاملا
النباتات الجبلية تواجه خطر الانقراض في إيلام الفيلية
موضوعات جديدة
فيديو
فلاح مصري يتحدث اللغة الكردية
25-12-2024
ڕۆژگار کەرکووکی
فيديو
فلاح مصري يحييكم باللغة الكردية
25-12-2024
ڕۆژگار کەرکووکی
فيديو
مصطفي بارازاني الزعيم الخالد للأكراد
25-12-2024
ڕۆژگار کەرکووکی
فيديو
أكبر وأقوى عشائر الكرد
25-12-2024
ڕۆژگار کەرکووکی
فيديو
عشيرة بارزاني أقوى عشائر الكرد
25-12-2024
ڕۆژگار کەرکووکی
فيديو
اسماء عشائر الكرد
25-12-2024
ڕۆژگار کەرکووکی
فيديو
سعید بیران بطل من الأكراد
25-12-2024
ڕۆژگار کەرکووکی
فيديو
الأكراد من هم وما هو أصل الأكراد وأين يسكنون
24-12-2024
ڕۆژگار کەرکووکی
فيديو
الأكراد في مصر، كيف جاء الكرد إلى مصر؟
24-12-2024
ڕۆژگار کەرکووکی
فيديو
اجمل اسماء بنات كوردیة و معنا
24-12-2024
ڕۆژگار کەرکووکی
أحصاء
السجلات
  531,982
الصور
  113,318
الکتب PDF
  20,690
الملفات ذات الصلة
  109,207
فيديو
  1,727
اللغة
کوردیی ناوەڕاست - Central Kurdish 
292,214
Kurmancî - Upper Kurdish (Latin) 
91,114
هەورامی - Kurdish Hawrami 
66,417
عربي - Arabic 
32,839
کرمانجی - Upper Kurdish (Arami) 
20,354
فارسی - Farsi 
11,710
English - English 
7,828
Türkçe - Turkish 
3,690
Deutsch - German 
1,809
لوڕی - Kurdish Luri 
1,690
Pусский - Russian 
1,144
Français - French 
349
Nederlands - Dutch 
131
Zazakî - Kurdish Zazaki 
91
Svenska - Swedish 
72
Polski - Polish 
56
Español - Spanish 
55
Italiano - Italian 
52
Հայերեն - Armenian 
52
لەکی - Kurdish Laki 
37
Azərbaycanca - Azerbaijani 
27
日本人 - Japanese 
21
中国的 - Chinese 
20
Norsk - Norwegian 
18
Ελληνική - Greek 
16
עברית - Hebrew 
16
Fins - Finnish 
12
Português - Portuguese 
10
Тоҷикӣ - Tajik 
9
Ozbek - Uzbek 
7
Esperanto - Esperanto 
7
Catalana - Catalana 
6
Čeština - Czech 
5
ქართველი - Georgian 
5
Srpski - Serbian 
4
Kiswahili سَوَاحِلي -  
3
Hrvatski - Croatian 
3
балгарская - Bulgarian 
2
हिन्दी - Hindi 
2
Lietuvių - Lithuanian 
2
қазақ - Kazakh 
1
Cebuano - Cebuano 
1
ترکمانی - Turkman (Arami Script) 
1
صنف
عربي
بحوث قصیرة 
14,282
السيرة الذاتية 
4,977
الأماکن 
4,860
الشهداء 
4,763
المکتبة 
2,498
وثائق 
885
صور وتعریف 
279
فيديو 
62
المواقع الأثریة 
61
الأحزاب والمنظمات 
43
قصيدة 
34
المنشورات 
32
الخرائط 
19
احصائيات واستفتاءات 
12
المتفرقات 
11
الأبادة الجماعية 
9
العشيرة - القبيلة - الطائفة 
6
نكت 
4
بيئة كوردستان 
1
الدوائر 
1
مخزن الملفات
MP3 
518
PDF 
32,577
MP4 
2,881
IMG 
208,789
∑   المجموع 
244,765
البحث عن المحتوى
کورديپيديا أکبر مصدر کوردي للمعلومات بلغات متعددة!
المکتبة
الطبقات الاجتماعية والحراكات الثورية من العهد العثماني حتى قيام الحمهورية- الكتاب الاول
السيرة الذاتية
أسما هوريك
السيرة الذاتية
خليل كارده
السيرة الذاتية
منى بكر محمود
المکتبة
المعادون لاستقلال كوردستان: إتفاقية سايكس بيكو 1916 ومعاهدة لوزان 1923 ومؤتمر طهران 1943
صور وتعریف
محطة القطارات في مدينة آمد - سنة 1944
بحوث قصیرة
نيجيرفان بارزاني يدعو الدول العظمى لحماية حقوق الكورد في سوريا
المکتبة
دور احداث شنكال في تطوير القضية الكردية
السيرة الذاتية
زكريا براشي
السيرة الذاتية
خليل مردم بك
السيرة الذاتية
الشيخ عبدالرحمن زين العابدين
المواقع الأثریة
ناعورة الرشيدية في الشدادي حضارة عريقة وتاريخ يشهد
صور وتعریف
مدينة حلبجة بعد تعرضها للقصف من قبل النظام البعثي السرسري - سنة 1988
السيرة الذاتية
عدنان المفتي
صور وتعریف
الفنانة الراحلة عيشة شان حفلة هولير 1979
صور وتعریف
كركوك في سنة 1936
صور وتعریف
مدينة كركوك - سنة 1890
السيرة الذاتية
هيفين عفرين
السيرة الذاتية
حليمة شنگالي
المواقع الأثریة
قلعة كركوك
المکتبة
التخطيط الصناعي
المکتبة
المخدوعون والمناضلون الكورد من خلال كتاباتهم وكتاباتي
المواقع الأثریة
قلعة خانزاد في أقليم سوران 1825م
المکتبة
شهدائنا في حرب ضد الدولة الاسلامية - داعش، الطبعة 2
بحوث قصیرة
واقع الإعلام في المناطق الكردية (روجآفا)
المکتبة
نحو تأميم النفط العراقي
السيرة الذاتية
منى واصف
بحوث قصیرة
فرانشيسكي: إذا خسر الكرد، سنخسر جميعاً
المواقع الأثریة
تل لیلان
المواقع الأثریة
قصر حسين قنجو في محافظة ماردين، 1705م
بحوث قصیرة
ممثل مسد لرووداو: ليس لدى أميركا خيارات سوى دعم الإدارة الذاتية وقسد
بحوث قصیرة
السفير الأميركي السابق في سوريا: على أميركا إقناع تركيا وقوات سوريا الديمقراطية بإجراء حوار

Kurdipedia.org (2008 - 2024) version: 16.08
| اتصال | CSS3 | HTML5

| وقت تکوين الصفحة: 1.172 ثانية