أرميتا گراوند قُتلت لأنها لم ترغب في تغطية شعرها.
ذكرت المتحدثة باسم مركز الدفاع عن حقوق الإنسان، نرجس محمدي، أن أرميتا گراوند المسجونة في سجن إيفين الأيرانية، قُتلت لأنها لم ترغب في تغطية شعرها.
ومن الجدير بالذكر أن الفتاة الإيرانية آرميتا كراوند توفيت يوم السبت اي السابع من اكتوبر الجاري التي دخلت في غيبوبة لمدة 28 يومآ بعد أن تعرضت للأعتداء على يد شرطة الأخلاق الأيرانية مطلع تشرين الأول في قطارات الأنفاق في طهران.
حيث دفنت في مقبرة”بهشت زهرة” في مسقط رأسها كرمانشاه في ظل تشدد إمني من قبل القوات الأمنية الأيرانية.[1]