مشروع إنقاذ العراق القادم قريبا تحت قيادة القائد الكردي العراقي السياسي أيوب محمد عبدالله
تهيمن الأسس الطائفية والعرقية على الكتل السياسية الرئيسية في العراق، وعدم وجود رؤية واضحة من النهج السياسي الاقتصادي، الذي تسعى إلى تطبيقه حكومات مابعد الاحتلال الامريكي الايراني للعراق ، في ظل غياب واضح لقوى اليسار الديموقراطي، وتغييب متعمد للأفكار القومية أو الاشتراكية التي أصبح الحديث عنها بمثابة «تهمة»
البديل الليبرالي
ومع فشل نهج السياسة للأحزاب العراقية بالاعتماد على التقسيم الطائفي في إدارة شؤون البلاد، عادت من جديد فكرة «البديل الليبرالي»، التي تنطلق أساساً من مدى قناعة ا بعدم جدوى النهج المعتمد حالياً، وإدراك القوى السياسية، جماعاتٍ أو أفراداً، أن الرياح تميل باتجاه التغيير الذي لا بد منه، والناتج من الإخفاق الطائفي العرقي.
لذا، بدأت مرحلة الانقاذ الجديدة التي تعتمد أساس المواطنة
مع مشروع الحركة الجماهيرية الشعبية العراقية[1].