في الذكرى السادسة والعشرين لرحيل الشخصية السياسية والوطنية المناضل هوريك عثمان 16/5/1994:
في مثل هذا اليوم رحل عنا الشخصية السياسية الكوردية هوريك عثمان من قرية ( چیا- منطقة عفرين )؛ ليترك لنا تاريخا حافلا بالنضال؛ ليجسّد مشوار قائد.ٍمناضلٍ على مدار حقبة حساسة في تاريخ شعبنا الكوردي اتسم جلّه بالصمود والمقاومة في المعتقلات والزنزانات؛ بدءً باعتقالات الستين 1960 آب( 83 ) كادرا حزبيأ من الپارتي، وفي فترة السبعينيات...حتى أنه ومن شدة التعذيب لم ينجب الاولاد...
رحل عنّا بتاريخ 16 / 5/ 1994 ووري الثرى في زيارة حنان - كفرجنة؛ ولسان حاله للاجيال الكوردية ( لكم الأمانة )وحسرة حقوق شعبه الكوردي في كوردستان عامة وفي كوردستان-سوريا خاصة بقي معه على درب الكوردايتي ( نهج البارزاني الخالد )...
- المجد والخلود لكل من سار على نهج الكوردايتي - نهج البارزاني الخالد.
- نم قرير العين؛ ولترقد بقبرك بسلام...المسيرة البارزانية مستمرة.[1]