#مەولەوی# (1806-1882)
رسالةّ جامِعَةُ المَسائِلِ
یِحِبُّها قلبُ ذوی الفضائِلِ
وَبَعْدَمَا نظمتها وَ ٲخْبَرا
وسیلةُ الخلقِ لخالِق الوَری
قُطبُ الزمانِ شیخُنا عثمانُ
فاضَ عَلی جنابِهِ الرّضوانُ
بِانّهُ رَٲی الّنبیّ الٲكرما،
صَلیّ علیه ربُّنا وَسَلّمَا،
یقولُ: ذی رِسالةُ الینا
محبوبَةُ مَرضِیّةُ لَدَیْنَا،
سَمَّیْتُها عَقیدةُ مرضیَّة
لَدی جنابِ سیّدِ البریَّةِ
صَلّی عَلیهِ الله مِن نوالِهِ
وصحبِهِ وحزبِهِ و آلِهِ
بِهِ لَنا قد تمّتِ العوائِدُ
صَحَّتْ وَتَمَّتْ بهم العقائِدُ[1]