یا منزلَ مَنْ مِنْ قِدَم ٵهواهَ
ٵحرقت فوادی بلظی ذِكراه
طوبى لك أن عرس محبوبی بك
أولى لك ما رأيت ماتزله
صرت ثم بروجة كالراح
ما أطيبض ذا الترابض وما أزكاه
قدنبهني وصال من يتمنی
كدت فرحا أطير من جراة
أوزعني يارب على الشكر بما
أنعمت وأن أعمل ماترضاه
#مەولانا خالیدی نەقشبەندی# [1]