$ملف شهيد:$
الاسم الحركي: جياكار آكد
الاسم الحقيقي: آذاد شكر
مكان الولادة: آمد
اسم الأم والأب: نعمات-فرمان
تاريخ ومكان الاستشهاد: متينا 2019-08-09
$حياة شهيد:$
ولد رفيقنا آمد في مركز وطني عاصمة وطننا آمد في كنف عائلة وطنية، نشأ على نهج الاجتماعية والثقافة الوطنية لآمد، رفيقنا جياكر المحترف في الفلكور والذي لفت الانتباه بجهده، عمل ككادح في المعادن وتعرف إلى ظاهرة الكفاح، رفيقنا الذي تعلم من خلال بذل الجهد إلى الوجود، تعلم من خلال الشعور بألم جيمع الاشخاص، رفيقنا جياكر الذي كان يعرف بنضال شعبه من أجل الوجود والحرية، انضم إلى صفوف الكريلا متأثرا بأخيه وأبن عمه، تعرف عن كثف إلى الحركة الآبوجية وبمقدار ما تعرف إليها لاحظ واجبه ومسؤوليته وشارك بهذا الوعي في النشاطات الثورية، الدولة التركية المستبدة القاتلة التي قررت باسم مخطط الهدم إبادة ( الدمار الشامل) بحق الشعب الكردي، حيث شن عام 2015 بهجومه العنجهي على شعبنا ومدننا الوطنية، تطورت مقاومة الإدراة الذاتية بقيادة الشبيبة الكردية ضد هذه الهجمات، وسطرت مقاومات أسطورية في التاريخ، تأثر رفيقنا جياكار بمقاومة الإدارة الذاتية في سور مركز آمد الكثير من الآلم الذي عاشه حيث استشهد العديد من رفاقه، وخاصة جميل جا غرغا الذي دفن خلال تلك الفترة في البئر واحتفظ في ذاكرة الجميع التي لا يمكن نسيانها مرة أخرى، حلجي لقمان بيرليك الذي تم سحله خلف دبابة وخاصة إنه إبقي جثمانه وسط الشارع، ما أثر كثيراً برفيقنا جياكر، حيث قرر عام 2016 الانضمام إلى النضال الثوري من أجل الانتقام لهذه الآلم الذي لا يمكن سرده والذي لحقت بالشعب الكردي ولكي يصبح شعبنا صاحب مستقبل حر التحق عام 2016 بصفوف الكريلا.
عندما انضم إلى صفوف حزبنا، اكتسب اسم قيادينا الملحمي الرفيق جياكار الذي قال في مقاومة الإدارة الذاتية في سور، ليحدث ما يحدث ستكون النهاية ذات هيبة، تعلم رفيقنا جياكار بسرعة الممارسة اثناء التحاقه إلى صفوف النضال وذلك بهف الانتقام لآلم شعبه، شارك بشكل نشط في المعارك دون تضييع الوقت، حراب في المعارك ضد داعش في الكثير من الساحات، كما وشارك في العمليات، خرج ببسالته إلى المقدمة وحقق إنجازات مهمة، إلى جانب الخبرة التي اكتسبها تلقى التدريب في المدرسة الاحترافية والاكاديمية العسكرية الاحترافية، أصبح خبيراً في الساحة التكتيكية وتعمق في كريلا العصر الحديث، ناضل رفيقنا جياكار بكل فدائية من أجل تحقيق مستقبل حر لشعبنا وحياة كريمة، مان رفيقنا جياكار بإيمان وتصميم عندما كان في ساحة متينا، واستشهد خلال هجوم العدو، رفيقنا جياكار هو الحقيقة الملموسة لن ينتهي جياكار ابداً ولن يمحى آمال الحياة الحرية، اراد في أحد خطاباتها لعموم الشبيبة الكردية بالتدفق إلى الجبل ودعا إلى الانضمام إلى الكريلا، نحن مؤمنين بأن عموم الشبيبة الكردية وخاصة الشبيبة الوطنية في آمد ستكون الرد لدعوة رفيقنا جياكار آمد وسيلتفون حول نضاله، ونحن كرفاق نجدد عهدنا بأننا سنكون على خطى الشهداء، سننصر ونحقق أهداف رفاقنا الشهداء وسنبقي ذكراهم مع القائد الحر في كردستان الحرة حية.[1]