ياسين الحديدي
ساحة ملعب الادارة المحلية بدأ العمل في تخطيطها وتهيئتها لأستقبال الفرق الرياضية في سنة 1962 من قبل (الأدارة المحلية) في محافظة كركوك. أستغرق العمل فيها (18) شهراً ، وفي سنة 1964 جرى عليها (أول أستعراض) لمدارس كركوك. تم تنظيم الملعب بغرس الثيل في أرضية الملعب عام 1967. حيث كانت ساحة الملعب ترابية.
ساحة الملعب الأولمبي:
بدأ العمل لتهيئته سنة 1984 من قبل (وزارة الشباب والرياضة). أستمر العمل فيه حتى سنة 1988، ويتسع ل30000 متفرج ، وفي سنة 1989 أقيمت في العراق بطولة (كأس شباب الفلسطين)، وأشتركت فيها كافة الدول العربية حيث توزعت الفرق على (بغداد، والبصرة، والموصل، وكركوك)، وفي هذه المناسبة تم أفتتاح (الملعب الأولمبي) حيث تبارت عليه فرق (السعودية، والكويت، والبحرين)، لإحراز بطولة (كأس شباب الفلسطين). هذا وإن ساحة الإدارة المحلية:
بدأ العمل في تخطيطها وتهيئتها لأستقبال الفرق الرياضية في سنة 1962 من قبل (الأدارة المحلية) في محافظة كركوك. أستغرق العمل فيها (18) شهراً ، وفي سنة 1964 جرى عليها (أول أستعراض) لمدارس كركوك. تم تنظيم الملعب بغرس الثيل في أرضية الملعب عام 1967. حيث كانت ساحة الملعب ترابية. انتهي الملعب وتحول الي منشئات تجارية من قبل مستمر منذ 2003 يثمن بخس ودارهم معدودة بحماية المستفيدين والفاسدين ضد ارادة مواطني كركوك عمدا واصرار
2- ساحة الملعب الأولمبي:
بدأ العمل لتهيئته سنة 1984 من قبل (وزارة الشباب والرياضة). أستمر العمل فيه حتى سنة 1988، ويتسع ل30000 متفرج ، وفي سنة 1989 أقيمت في العراق بطولة (كأس شباب الفلسطين)، وأشتركت فيها كافة الدول العربية حيث توزعت الفرق على (بغداد، والبصرة، والموصل، وكركوك)، وفي هذه المناسبة تم أفتتاح (الملعب الأولمبي) حيث تبارت عليه فرق (السعودية، والكويت، والبحرين)، لإحراز بطولة (كأس شباب الفلسطين). يقع الملعب في (صوب الكبير) في كركوك. بعد الإحتلال الإمريكي سكنته 320 عائلة عام 2003، وتم إخلاء العوائل وتعويضهم عام 2009 بأ مر من ڕئيس جمهورية العراق، وتم تخصيص مبلغ 20 مليار دينار لإعادة تأهيله وترميمه.
وكانت اقامة الفرق الرياضية في فندق المحطة وكنت شخصيا احد اعضاء اللجنة المضيفة لهم وكان الاعلامي السعودي عبدالله الشهري ڕئيس الوفد الاعلامي الذي كان في قمة الفنادق الحديثة والي جانبه كان نادي المحطة من ارقي النوادي الاجتماعية الترفهية في كركوك المتروك والمهمول حاليا ول تعد لهم الحياة منذ 2003 وللعلم ان الفندق والنادي قد توقفا عن النشاط بعد صدور قراء منع تقديم الخمور في النوادي وبذلك انتهيت خدماته وتحول الفندق وملحقاته الي مقر لقيادة فرقة جيش القدس وكان النادي بادارة احد ابناء تكريت من بيت الويس هذا وإن المقاول الذي أشرف على إعداد الملعب الأولمبي كان من منطقة تسعين ويدعى (زين العابدين تسينللي) الله يرحمه. . يقع الملعب في (صوب الكبير) في كركوك. بعد الإحتلال الإمريكي سكنته 320 عائلة عام 2003، وتم إخلاء العوائل وتعويضهم عام 2009 بأ مر من ڕئيس جمهورية العراق، وتم تخصيص مبلغ 20 مليار دينار لإعادة تأهيله وترميمه. وهو علي وشك الانتهاء بعد بدء العمل به منذ اكثر من 8 سنوات ولكن لم ينجز لحد الان.[1]