صبري سياري
يرى الكاتب أن التسعينات تمثل عهد تحول في علاقات تركيا بالشرق الأوسط. وقد ظهر هذا التحول في عدد من القضايا تراوح بين التطورات في شمال العراق ومستقبل الأكراد وبين موقف أنقرة تجاه دمشق والهادف إلى تقويض الدعم السوري لحزب العمال الكردستاني. ويأتي تركيز تركيا على محيطها الشرق الأوسطي في وقت ازدياد الشعبية الانتخابية لحزب الرفاه الإسلامي. ويتناول المقال موقف تركيا من عملية السلام، والقيود الداخلية على سياسة تركيا الشرق الأوسطية.[1]
=KTML_Link_External_Begin=https://www.kurdipedia.org/docviewer.aspx?id=557700&document=0001.PDF=KTML_Link_External_Between=انقر لقراءة تركيا والشرق الأوسط في التسعينات=KTML_Link_External_End=