图书馆 图书馆
搜索

Kurdipedia是世界上最大的为库尔德信息来源!


Search Options





高级搜索      键盘


搜索
高级搜索
图书馆
库尔德人的名字
大事年表
来源
历史
用户集合
活动
搜索帮助吗?
出版
Video
分类
随机项目!
发送
发送文章
发送图片
Survey
你的反馈
联系
我们需要什么样的信息!
标准的属性
条款使用
项目质量
工具
大约
Kurdipedia Archivists
关于我们的文章!
添加到您的网站Kurdipedia
添加/删除电子邮件
访客统计
商品统计
字体转换器
日历转换器
语言和方言的页面
键盘
方便的链接
Kurdipedia extension for Google Chrome
Cookies
语言
کوردیی ناوەڕاست
کرمانجی - کوردیی سەروو
Kurmancî - Kurdîy Serû
هەورامی
Zazakî
English
Française
Deutsch
عربي
فارسی
Türkçe
Nederlands
Svenska
Español
Italiano
עברית
Pусский
Norsk
日本人
中国的
Հայերեն
Ελληνική
لەکی
Azərbaycanca
我的帐户
登录
会员!
忘记密码!
搜索 发送 工具 语言 我的帐户
高级搜索
图书馆
库尔德人的名字
大事年表
来源
历史
用户集合
活动
搜索帮助吗?
出版
Video
分类
随机项目!
发送文章
发送图片
Survey
你的反馈
联系
我们需要什么样的信息!
标准的属性
条款使用
项目质量
大约
Kurdipedia Archivists
关于我们的文章!
添加到您的网站Kurdipedia
添加/删除电子邮件
访客统计
商品统计
字体转换器
日历转换器
语言和方言的页面
键盘
方便的链接
Kurdipedia extension for Google Chrome
Cookies
کوردیی ناوەڕاست
کرمانجی - کوردیی سەروو
Kurmancî - Kurdîy Serû
هەورامی
Zazakî
English
Française
Deutsch
عربي
فارسی
Türkçe
Nederlands
Svenska
Español
Italiano
עברית
Pусский
Norsk
日本人
中国的
Հայերեն
Ελληνική
لەکی
Azərbaycanca
登录
会员!
忘记密码!
        
 kurdipedia.org 2008 - 2024
 大约
 随机项目!
 条款使用
 Kurdipedia Archivists
 你的反馈
 用户集合
 大事年表
 活动 - Kurdipedia
 帮助
新项目
统计属性
文章 527,363
图片 106,664
书籍 19,808
相关文件 99,818
Video 1,455
语言
کوردیی ناوەڕاست 
301,586
Kurmancî - Kurdîy Serû 
88,806
هەورامی 
65,781
عربي 
29,009
کرمانجی - کوردیی سەروو 
16,393
فارسی 
8,639
English 
7,180
Türkçe 
3,571
Deutsch 
1,458
Pусский 
1,123
Française 
321
Nederlands 
130
Zazakî 
85
Svenska 
56
Հայերեն 
44
Español 
39
Italiano 
39
لەکی 
37
Azərbaycanca 
20
日本人 
18
עברית 
14
Norsk 
14
Ελληνική 
13
中国的 
11
小组
中国的
传记 
3
文章 
3
的地方 
2
图像和说明 
1
地图 
1
考古的地方 
1
MP3 
311
PDF 
30,001
MP4 
2,356
IMG 
194,830
传记
塔拉巴尼
的地方
迪亚巴克尔
的地方
埃尔比勒
图像和说明
正在接受割礼的七岁少女,库尔德斯坦
تاريخ كردستان في الألف الثاني قبل الميلاد -1
小组: 文章 | 文章语言: عربي
Share
Facebook0
Twitter0
Telegram0
LinkedIn0
WhatsApp0
Viber0
SMS0
Facebook Messenger0
E-Mail0
Copy Link0
排名项目
优秀
非常好
平均
添加到我的收藏
关于这个项目,您的评论!
项目历史
Metadata
RSS
所选项目相关的图像搜索在谷歌!
搜索在谷歌选定的项目!
کوردیی ناوەڕاست0
Kurmancî - Kurdîy Serû0
English0
فارسی0
Türkçe0
עברית0
Deutsch0
Español0
Française0
Italiano0
Nederlands0
Svenska0
Ελληνική0
Azərbaycanca0
Fins0
Norsk0
Pусский0
Հայերեն0
中国的0
日本人0

تاريخ كردستان في الألف الثاني قبل الميلاد -1

تاريخ كردستان في الألف الثاني قبل الميلاد -1
تاريخ كردستان في الألف الثاني قبل الميلاد -1
عبدالله شكاكي
=KTML_Bold=مقدمة :=KTML_End=
بعد التطور المذهل لعلم الحفريات (أركيولوجيا)، وعلم السلالات (إثنولوجيا)، وعلوم الإنسان (أنثروبولوجيا)، ومن ثم تطور علم الآثار الذي فتح الباب للبحث والدراسة والإطلاع على التراث الإنساني. وبالتالي نشوء علم التاريخ بفروعه المختلفة (الثقافي والاقتصادي والاجتماعي والسياسي)، وبعد قيام المختصين من العلماء بجهود مضنية وإجراء التحريات اللازمة في المواقع الأثرية. شملت أغلب أصقاع الأرض تبين أن المهد الجغرافي والتاريخي لنشوء أقدم الحضارات الإنسانية على وجه الأرض هو ميزوبوتاميا (بلاد الرافدين) بقسميه السفلي المتمثل بالحضارة السومرية والأكادية، والعلوي المتمثل بحضارة الشعوب الجبلية الزاغروسية من كوتية ولوللوية وخورية في الألف الثالث قبل الميلاد ويليها حضارة الشعوب الزاغروسية الآنفة الذكر الممتزجة مع الشعوب الهندو آرية وهي الحضارة الكاشية والخورية الميتانية إضافة إلى الحضارة الآشورية في الألف الثانية قبل الميلاد ومن ثم الحضارة الميدية في الألف الأول قبل الميلاد وتبين ذلك بشكل جلي بعد دخول ميزوبوتاميا مرحلة التدوين في نهاية الألف الرابعة قبل الميلاد وبسبب فيضانات نهري دجلة والفرات وروافدهما بشكل دوري وما يجلبهما من طمي الذي يكسب التربة خصوبة عالية فقد كانت شعوب ميزوبوتاميا السفلى سباقا إلى التحول نحو الزراعة وحياة الاستقرار وبناء القرى والمدن ومن ثم تشكيل دولة المدينة والابتعاد عن حياة البداوة ومهنة الرعي. ونظراً لحاجة الحضارة المدينية إلى جملة من المواد الأولية اللازمة لبناء أسس الحضارة المادية فقد توجه أنظار حكام مدن ميزوبوتاميا السفلى نحو ميزوبوتاميا العليا وجبال زاغروس وطوروس، وهذا الأمر أدى إلى حدوث مصادمات وأزمة حقيقية بين سومر وأكاد من جهة وسكان زاغروس السلف الأول للكرد، وهذه الأزمة فرضت على الزاغروسيين إنشاء تحالفات واتحادات عشائرية لمواجهة تحديات دول جنوب ميزوبوتاميا، حيث شكلت تلك التحالفات الأرضية اللازمة لتكوين المجتمعات الكوتية واللوللوبية والخورية في الألف الثالثة قبل الميلاد، وكان زمام المبادرة بيد التحالف الكوتي التي قادت تحالفات الشعوب الزاغروسية ووجهت ضربة قاسية إلى الدولة الأكادية، ودمرت عاصمتها نيبور، وأبصرت شعوب زاغروس النور وتذوقوا طعم الحرية، وفتح عصر جديد دعي بالعصر الكوتي، وأقيمت دولة الكوتيين بزعامة القائد الكوتي إنريدا بيزير، ومن ثم فتحت الأبواب لقيام دولة مماثلة لشعب اللوللو باسم دولة خمازي، ودولة أور كيش الخورية.
إن قيام الدول الثلاث كانت بداية دخول أسلاف الكرد إلى النظام الدولتي في الألف الثالث قبل الميلاد، وهذا الإنجاز فتح الطريق أمامهم للقيام بدور تاريخي أعظم مع بداية الألف الثاني قبل الميلاد. وإذا كانت زمام المبادرة بيد الكوتيين في الألف الثالث قبل الميلاد واستعمل ملوكهم لقب »ملك الجهات الأربع « فإن نجم الخوريين قد صعدت بقوة لاستلام الدور الريادي في الألف الثاني قبل الميلاد على جغرافية عموم كردستان والنصف الشمالي من سوريا حتى البحر المتوسط، إضافة إلى بروز تجمع بشري جديد يتصف بديناميكية سريعة، مكونة من اتحاد قبائل جبلية زاغروسية ممزوجة بعناصر آرية وافدة لتشكل دولة قوية في بابل بعد أن تقضي على سلالة حمورابي وتحكم ميزوبوتاميا ستة قرون باسم دولة (كاردونياش) الكاشية. وسنأتي على قدر من التفصيل حول تاريخ الشعوب الزاغروسية التي شكلت السلف الأول للكرد، وكانت لها دورا حضاريا هاما في الألف الثالث قبل الميلاد واستمرت بشكل أكثر فاعلية في الألف الثاني قبل الميلاد، إضافة الى المجموعات الآرية الوافدة التي اختلطت مع الشعوب الزاغروسية لتشكل السلف الثاني للكرد.
=KTML_Bold=1 – لوللو Lollumiyan=KTML_End=
إن اللوللويين الذين تحرروا من الحكم الأكادي إثر سقوط عاصمتهم أكاد بيد الكوتيين، وشكلوا دولتهم حافظوا على استقلالهم السياسي، وأقاموا علاقات سياسية جيدة مع مملكة إيبلا (تل مرديخ جنوب حلب) في وجه طموحات مملكة كيش، ومن ثم اتسعت رقعة المملكة اللوللوبية (خمازي (Xemazî تحت قيادة الملك ساتوني، لكنهم ومع دخولهم الألف الثاني قبل الميلاد تختفي أخبارهم على المسرح السياسي ولم يرد ذكرهم إلا نادرا، لكنهم استقروا بشكل دائم في اقليم زاموا (جنوب كردستان- جم جمال، سليمانية، شهر زور) على شكل حكم ذاتي تحت سيادة الدول التي حكمت المنطقة بعد المرحلة الأكادية، وترد ذكرهم في كتابات الفرعون المصري تحوتمس الثالث بجانب الميتانيين الذين كانوا لهم علاقات قوية مع مصر في منتصف الألف الثاني قبل الميلاد. كما ترد ذكرهم طيلة الألفية الثانية، والجدير ذكره أن التحالف اللوللوبي- الكوتي التي تأسست في الألف الثالث قبل الميلاد لمقاومة الغزوات السومرية والأكادية استمرت لغاية سقوط نينوى 612 ق.م وتأسيس الامبراطورية الميدية، وأن عددا من ملوك آشور كانوا يحملون ألقابا لوللوبية مثل أداسي، لوباي، بازاي، لوللاي، وذلك قبيل انتشار الثقافة السامية في شمال ميزوبوتاميا.
لكن المكتشفات الأثرية لا تشير إلى ذكر اللوللوبيين في المسرح السياسي الدولي إلا نادراً. حيث يرد في كتابات العاهل الآشوري أدد نيراري الأول ( 1330 – 1290 ) ق.م بأنه وجه حملة عسكرية إلى شرق بلاده لمحاربة القبائل اللوللوبية، وكذلك يشير شلمانصر الأول ( 1290 – 1260 ) ق.م في كتاباته بأنه واصل غزوات أبيه وأرغم قبائل اللوللو على الخضوع له ودفع الجزية، ويستمر الغزوات الآشورية في عهد خلفه توكولتي نينورتا الأول ( 1260 – 1240 ) ق.م لإخضاعهم ومن ثم ينقطع أخبار الهجمات الآشورية على بلاد اللوللو لمدة قرن، ثم يتجدد في عهد العاهل آشور ريش إيشي، ونستنتج بأنهم كانوا يرفضون الخضوع لأية سلطة ولا يقبلون حياة العبودية، ولكن يبدو أن نجمهم قد أفل، لكنهم حافظوا على وجودهم واستقلالهم المحلي تحت أمرة عدد من الملوك منقسمين إلى كيانات صغيرة أو عشائر لكل منها حاكم وإله، حيث يرد في رسالة موجهة إلى ملك شوششارة (حاليا شمشارة- جنوب كردستان) تعبير « الملوك اللوللوبيين »مما يدل على انقسامهم إلى كيانات، ويتكرر ذلك التعبير أيضا في رسائل الملك الآشوري تيغلات بلاسر الأول ( 1114 -1076 )ق.م.
الحياة الاقتصادية اللوللوبية اعتمدت بشكل أساسي على الرعي وتربية الحيوانات، وكان اهمامهم بالزراعة ضئيلا، ولذلك كانت أسواق بيع المنتجات الزراعية خصوصا الحبوب رائجة في بلاد اللوللو، لكن المفارقة أن المكتشفات الأثرية تشير إلى شهرة اللوللوبيين بفن النحت والبناء، فبرز منهم نحاتون ماهرون أبدعوا منحوتات رائعة تم اكتشافها في زهاو ودربندي كاور وشيخان وهورين (جنوب كردستان)، فاستقدم الآشوريون النحاتين اللوللوبيين لتشييد هياكلهم ومنحوتاتهم في مدنهم خصوصا في عهد الملك آشور ناصر بال ( 884 – 860 ) ق.م الذي كان أكثر ملوك آشور ولعا بإقامة النصب ونحت التماثيل وحفر النقوش في سبيل رفع شأن مدينته كلخ، إن ظاهرة خروج فنانين ونحاتين من مجتمع رعويليست طبيعية فهي من اختصاصالمجتمع الزراعي المستقر، ويبدو أن اللوللوبيين كانوا مزارعين مهرة أيضا لكن المعلومات عنهم ضئيلة.
=KTML_Bold=2 – الكوتيون Gotiyan=KTML_End=
بعد الانقلاب الذي قاده الذي قاده أوتوخيكال أمير أوروك على نظام الحكم الكوتي في سومر وأكاد واستلام زمام الأمور بعد معارك طاحنة مع قوات الملك تيركان آخر ملك كوتي في سومر، واستشهاد الأخير مع أفراد عائلته حوالي عام 2130 ق.م (يحدد جاكوبسون تاريخ المعركة في 21 حزيران من عام 2403 ق.م)، انسحب الكوتيون وانتشروا في جهات كردستان والمنطقة المعروفة باسم سوبارتو، وفي الجغرافية التي سميت فيما بعد ببلاد آشور، وذلك اعتبارا من بداية الألف الثاني قبل الميلاد، وفي نهاية عهد حمورابي ( 1792 – 1750 )ق.م وتحديدا في عام 1760 ق.م قاد حمورابي حملة ضد مساكن الكوتيين في بلاد سوبارتو ونهب ممتلكاتهم، وتبين تفاصيل الغزو من خلال الاكتشافات الأثرية في حوض سد دوكان، وبعد تأسيس النظام الآشوري سجل الملك الآشوري أدد نيراري الأول ( 1310 – 1281 )ق.م تقريرا عن انتصاراته على الكوتيين واللوللوبيين والكاشيين ويشير التقرير أن سكان زاغروس ضمن ثلاث مجموعات كانت خاضعة لآشور، ولكن الغريب أن التقرير لم يشر إلى الخوريين، ويشير أدد نيراري في نفس التقرير ايضاً أن والده كان يحكم البلاد الجبلية للكوتيين، ويبدو أن الكوتيين ضمن المجموعات الثلاث كانت الأقوى، ولذلك رفض الكوتيون الخضوع للآشوري المحتل، حيث يسجل أدد نيراري »عقب ذلك نجح الكوتيون الذين يعدون كنجوم السموات ومتضلعين في القتال، تمردوا عليّ وأقاموا العداوة معي « يظهر بين أسماء حكام آشور ألقابا وأسماء كوتية مثل أوشبيا وكيكيا، وهذه إشارة إلى أنهم كانوا يملكون دورا سياسيا،ومن ثم يبدو أن الكوتيين دخلوا في صراع قوي مع الآشوريين، حيث سجل العاهل الآشوري شلمانصّر ( 1280 – 1261 )ق.م في إحدى مدوناته »أن دم الكوتيين يسيل كالمياه من أورارتو حتى كوتموخي (كوماجين) «، ويرد في سجل لخلفه الملك توكولتي نينورتا ( 1260 – 1240 )ق.م من عام 1250 ق.م أن الكوتيين كانوا يسكنون في أطراف نهر الزاب أيضاً وبعد هذه الفترة تتوقف الحملات الآشورية ضد الكوتيين لمدة قرن، ثم تتجدد في عهد الملك آشور- ريش لكن دون جدوى، ويتضح من الرسائل المكتشفة في موقع شمشارة قرب مدينة رانية بوجود مراسلات بين العاهل الآشوري شمشي أدد الأول والحاكم المحلي كواري الخوري الأصل حاكم مدينة شوبات إنليل (تل ليلان – شرق القامشلي) التي كانت العاصمة الصيفية لشمشي أدد، والجدير ذكره أن تل ليلان كانت مدينة عامرة منذ الألف الخامسة قبل الميلاد بدليل وجود فخار المرحلة العبيدية، وكانت مدينة مزدهرة في القرن الرابع والعشرين قبل الميلاد باسم شينة (يعني عامرة بالكردية) وكانت مشهورة بصناعة الخمور وأن غالبية سكانها كانوا خوريين بدليل كثرة الأسماء الخورية ضمن عادياتها، وتفيد رسالة أخرى من نفس الموقع إلى خطورة الكوتيين بسبب تحضيراتهم العسكرية بقيادة الزعيم الكوتي إندوششي في مدينة شيكشاببوم في جهات رانية، ويفهم من تلك الرسائل أن الكوتيين كانوا أقوياء بسبب تحالفهم مع أبناء عمومتهم من اللوللوبيين والخوريين لدرجة طلب العاهل الآشوري عقد اتفاقية سلام مع القائد الكوتي إندوششي، وفي رسالة أخرى يطلب إندوششي من كواري الحاكم المحلي الاشوري والممثل لمدينة شوششارة (شمشارة) »إنني أريد تمثالا لك وآخر لي مصنوعان من الذهب، وعلى الأخ أن يحتضن أخيه « وهنا أيضا يتضح أن كواري ليس آشوريا من اسمه ولأن إندوششي يعتبره أخا له.
يتضح أن الكوتيين لم يتمكنوا من تشكيل دولة متكاملة في الألف الثاني قبل الميلاد، لكنهم وجدوا في أنفسهم القوة ولم يرضخوا أو يستسلموا لأي غازٍ أو محتل، واستمرت مقاوماتهم للغزاة بمفرهم أحيانا وبالتحالف مع أبناء عمومتهم اللوللوبيين والخوريين والكاشيين أحيانا أخرى.
=KTML_Bold=3– الكاشيون Kaşşo- Kassêt- Kaşiyan=KTML_End=
تفيد المصادر المكتوبة منذ بداية الألف الثاني قبل الميلاد عن الشعب الكاشي (الكاسيت) بأنهم كانوا القوة الصاعدة الأهم من بين الأقوام الزاغروسية سكان المنطقة الباردة (شماليا- حسب التسمية الأكادية ومنها جاءت مصطلح الشمال)، والذين استقروا فيها منذ الأزمنة السحيقة أقلها بداية الألف الثالث قبل الميلاد وحتى زمن قدوم الاسكندر المكدوني في القرن الرابع قبل الميلاد، وتحديدا في المنطقة المعروفة الآن باسم لورستان في شرق كردستان (إيران)، والتي تقع جنوب شرق بلاد سوبارتو (الموطن الأصلي للشعوب الكوتية واللوللومية والخورية)، وسوبارتو اسم لمنطقة جغرافية وليست تسمية لشعب بعينه، والكاشيون قوم جبلي انتهجوا سبيل الشعوب السوبارية في التحول الاجتماعي حيث شكلوا تحالفا قبليا فيما بينهم وتحولوا إلى شعب في نهاية الألف الثالث قبل الميلاد، ليتمكنوا من ممارسة دورهم إزاء التحولات السياسية التي جرت في ميزوبوتاميا عموما ونتجت عنها تشكيل الدول والامبراطوريات، خصوصا في المرحلة الأكادية التي تبنت سياسة استعمارية في عموم الشرق الأدنى.
وهذه التطورات فتحت الطريق أمام الكاشيين ليأخذوا دورا رياديا في ميزوبوتاميا العليا، وتحديدا في منطقة بابل، ليشكلوا دولة قوية وعصرية واسعة في الألف الثاني قبل الميلاد، باسم مملكة كاردونياش.
والكاشيون يتكلمون لغة خاصة قريبة من اللغة العيلامية، ويعتقد أكثرية العلماء والمؤرخين بأن الكاشيين مزيج من الأقوام الجبلية الزاغروسية والآرية الذين دخلوا إلى ميزوبوتاميا العليابدليل إيمانهم بالآلهة الهندو أوربية مثل ماروتاش (ماروت لدى الشعوب الآرية)، كما يعتقد البعض أنهم قوم جبلي زاغروسي أصيل، لكنهم تأثروا باللغة الآرية من المجموعات الهندو آرية الوافدة اعتبارا من بداية الألف الثاني، وأن اللور الحاليين في شرق كردستان هم بقايا الكاشيين، وإلى اليوم يمتهنون تربية الحيوانات خصوصا الأغنام، ويتكلمون لغة آرية هي اللغة الكرمانجية – اللهجة الفيلية أقدم اللهجات الكردية، ويسكنون على نفس موقع وأرضالكاشيين.
يعتقد أن اِلكاشيين في المرحلة النيوليتية (العصر الحجري الحديث) كانوا يعيشون حياة بدوية أو نصفمستقرة، يعتمدون في معيشتهم على تربية وتدجين الحيوانات وكانوا السباقون في اكتشاف الحصان وتعريفه بشعوب ميزوبوتاميا وسوريا وأوصلوه إلى مصر عن طريق الهكسوس، حيث كان الحصان بمثابة ثورة في تقنية الاتصالات والحروب، كما قاموا باكتشاف عِملية التهجين التي أنتجت البغل الذي يتحمل مشقات عبور الجبال وذلك بتلقيح الفرس من الحمار، إضافة إلى إنتاج النغل بتلقيح الأتان (انثى الحمار) من الحصان، وكانوا يسوقون حيواناتهم صيفا إلى المناطق الباردة في الجبال حيث المراعي الغنية، ويعودون مع قدوم الشتاء إلى الأماكن الدافئة (واستمرت هذه العادة في عموم كردستان حتى وقت قريب)، إن التطور الاقتصاديوالاجتماعي الحاصل أدى إلى تقسيم المجتمع في تقسيم أولي إلى قبائل رعوية وأخرى زراعية، ومن ثم توجه قسم من المزارعين نحو الحرف الصناعية البدائية التي تطورت بشكل ملحوظ، وبرز من بينهم صناع مهرة ومبدعين خصوصا القبائل الشمالية.
ويبدو أن الكاشيين تركوا المجتمع الأمومي في وقت مبكر، ودخلوا طور المجتمع الذكوري (الأبوي) بدليل أن الزوجة كانت تدفن مع زوجها الميت، وذلك حسب ما كشفت عنها التنقيبات الأثرية في (كوي تبه – جنوب كردستان).
التسمية:
وردت التسمية في سجلات أرّبخا (كركوك) على شكل (كوشّو) أو (كوشّو- خاي)، واستنادا على هذه التسمية ذكرت في التوراة بصيغة (كوش)، وذلك بتأثير رجال الدين اليهود الذين مكثوا فترة من الزمن في معتقلات بابل إثر غزوات نبوخذ نصّر لمملكتي يهوذا واسرائيل في القرن السادس قبل الميلاد، وحجز قسم منهم في بابل ونفي الآخرين إلى كردستان، كما ذكرت التسمية في المدونات العيلامية في نهاية الألف الثالث قبل الميلاد على شكل (كاسّو)، وذكرت في السجلات البابلية على شكل (كاشّو)، وتشير المصطلح كاشّو أو كاسّو في اللغة السومرية بمعنى (الفقير) والكاسيت بمعنى (الشعب الفقير)، وسجلها اليونان أثناء غزوات الاسكندرالمكدوني بصيغة (كوسّاييوي)، لكن أغلب المصطلحات تستند إلى اسم إلههم (كاشّ) .
يعتبر الشعب الكاشي شعب أصيل عاشوا في وطنهم بوئام مع جيرانهم السوباريين، وتعرضت بلادهم مرات عديدة للغزوات من قبل دول المدن في ميزوبوتاميا السفلى مثل أور، أوروك، لكش، وأومّا، إضافة إلى مملكة كيش في ميزوبوتاميا الوسطى حيث تجاوز التطور الاقتصادي حدود دول المدن، لكن الظلم الأكبر ظهرت مع مجيء سركون الأكادي، ومن بعده حمورابي البابلي، وتم استخدامهم كعبيد ولأعمال السخرة، حيث ترد في وثائق بداية الألف الثاني ق م أسماء كاشية عملوا كعبيد وعمال موسميين في مدن ميزوبوتاميا السفلى، ومع قدوم مجموعات القبائل الآرية واختلاطهم مع الشعوب الزاغروسية سكان كردستان القدماء ومنهم الشعب الكاشي، ومع اختلاف الشعبينمن الناحية العرقية واللغوية والثقافية، انصهروا فيما بينهم وتمخضت عنها بروز شعب فتي جديد ذو ديناميكية عالية، فتحررتبلادهم منالسيطرة الأجنبية، وأسسوا بنيان دولتهم، ومن ثم استلموا زمام المبادرة في ميزوبوتاميا السفلى الوسطى، ليشكلوا دولة قوية في بابل دامت ستة قرون، وتعتبر فترة حكم السلالة الكاشية في بابل أطول فترة زمنية قياسا مع فترات حكم السلالات الأخرى في التاريخ البابلي.
ومن الطبيعي أن نعتقد أن الدولة الكاشية الفتية لم تتشكل بسهولة، لكن اصرار الكاشيين للانعتاق واستنشاق نسيم الحرية كان الحافز لخوض غمار حرب ضارية مع النظام الحاكم في بابل، خصوصا في عهد شمشو إيلونا ( 1749 – 1712 ) ق.م خليفة ونجل حمورابي الكبير، لكن الملفت للانتباه أن شمشو إيلونا لم يأت على ذكر الكاشيين إلا مرة واحدة في مدوناته، ويبدو أن العاهل البابلي لم يحسب لهم أية حساب، والمرة الوحيدة الذي ذكرهم كان في السنة التاسعة من حكمه حيث قال أنه انتصر على الشعب الكاشي، وأنه حصّن مدنا كثيرة لردعهم وصدهم عن التغلغل داخل بلاده، لكن نصوصا أخرى تشير إلى وجود مجموعات كبيرة من الشعب الكاشي داخل البلاد البابلية، ولم يكن الثوار الكاشيين بمعزل عن عامة أفراد الشعب، فقد وقف أكثرية الشعب معهم يمدون لهم يد المساعدة بسبب استبداد النظام البابلي، ويستمر الاصطدامات العسكرية في عهد أبي – اشوخ ( 1711 – 1684 )ق.م خليفة شمشو إيلونامنذ بداية تسلمه العرش البابلي، ومن ثم يهدأ أجواء الحرب قليلا بين الطرفين على مبدأ استراحة محارب، ويبدو أن العاهل البابلي يئس من الحرب، وأصابه الوهن ولذلك سلك طريقالسلم، ففي رسالة موجهة من أبي – اشوخ إلى تابعه أمير مدينة زيبار يطلب فيها حسن استقبال الوفد الكاشي القادم من بابل وإكرامهم وإهدائهم ثلاثمائة جرة من البيرة، ويستمر المناوشات الحربية بين الكاشيين في عهد العاهل الجديد عمي – ديتانا ومن بعده عمي – صدوقا، لكن الكاشيين رغم تقدمهم الكبير واستيلائهم على مساحات واسعة من أراضي المملكة البابلية، بقي الهدف الأكبر هو السيطرة على العاصمة بابل، وهذا ما حدث في زمن الملك البابلي شمشو- ديتانا ( 1624 – 1594 )ق.م، عندما جاءت الفرصة السانحة مع قدوم حملة الملك الحثي مور شيلي الأول، وازدياد عدد العناصر الكاشية في البلاد البابلية وتحديدا في قلب العاصمة بابل، ويعتقد أن الهجوم على بابل كان متفقا بين الكاشيين والحثيين، وفي المحصلة ينتهي الهجوم الحثي على بابل ويبدأ السيطرة الكاشية الرسمية عل بابل العاصمة وعموم المملكة البابليةوذلك بعد انسحاب الحملة الحثية، ويتربع على عرش بابل في عام 1590 ق.م رسميا الملك الكاشي آكوم كاك ريمي (يعتقد أنه يعني سيف الرحمة) 1602)Agum KakRîmî – 1585 )ق.مالمشهور باسم آكوم الثاني، وهذه الحادثة ينطبق تماما مع ما حدث في الألف الثالث قبل الميلاد عندما استولى الكوتيون على مدينة نيبور عاصمة نارام سن الأكادي بقيادة القائد الكوتي إنريدا بيزير وما لقي من مساعدة من الشعب السومري والأكادي. بدأ نظام الحكم الكاشي في بابل عام 1761 ق. م، بقيادة كنداش 1761)Kandaşş – 1746 )ق.م، وكان كنداش الملك الكاشي الأول ومؤسس السلالة البابلية الثالثة، ولقب »ملك بابل، ملك الجهات الأربع، ملك سومر وأكاد ،« وحكم ستة عشر عاما، ثم خلفه في الحكم ابنه آكوم الأول I1745 )Agum – 1724 )ق.م، وحكم 22 عاما ثم ابنه كاشتيلياش الأول 3) Kaştîliyaşş I 1723- 1702 ) وحكم 22 ، عاما أيضا، ومن بعده أوسي أو أوشّي OSSI ابن كاشتيلياش ( 1701 – 1693 )ق.م حكم ثماني سنوات، ثم ينقطع أخبار تسلسل الملوك حيث لم يعثر على مدونات تغطي الفترة الزمنية بين أعوام ( 1693 – 1602 ) ق.م، باستثناء اسم ملكين فقط هما أبيرَتّاش Ebîrettaşş ،يعتقد أنه أخ الملك أوشي والثاني يدعى آييرا ناش Ayîrennaşş ، حيث شملت الدولة البابلية مساحات شاسعة من الأرض، كانت حدودها من نهر الفرات غربا وتتجه شرقا لتشمل عموم سلاسل جبال زاغروس، ومن بلاد عيلام جنوبا إلى بلاد سوبارتو شمالا، بعد أن كان مساكنهم الأصلية في أطراف نهر ديالى، وتحديدا في المنطقة المعروفة حاليا باسم الخالص والنهروان في جنوب كردستان، وهذا ما جعل الملوك الكاشيين يتخذون ألقابا فخمة مثل الملوك السومريين والأكاديين من قبيل »ملك الجهات الأربع «، واشتهرت مملكتهم في التاريخ باسم مملكة (كاردونياش Kardoniyaşş ) التي تعني (تسليم النفس إلى الله)، وكان العصر الذهبي للدولة الكاشية في عهد الملك القوي آكوم الثاني ( 1602 – 1585 ) المشهور لدى الكاشيين باسم (أورشي كوروماش Orşî Koromaşş ) الذي لقب ب «ملك الكاشيين والأكاديين وبابل وملك بادان (على سفوح زاغروس) وهالمان (زهاو) وأشنوناك وكوتيوم «، ووصفه الملك الآشوري باني أبلي ب «الفاتح العظيم «، ثم حكم بعده ثمانية ملوك أو تسعة حكموا عرش بابل مدة خمس وثمانون عاما تمكن العلماء من معرفة اسماء اثنين منهم، وهم كوريكالزو الأول و ماليشيباك الأول، لكن المعلومات عن هذه الفترة ضئيلة جدا بانتظار أن يتمكن علماء الآثار من كشف الستار عن الأعمال التي قام بها هؤلاء الملوك، لكن المحطة الهامة كانت مع جلوس الملك أولام بورياش على العرش البابلي في حدود عام 1500 ق.م، الذي قضى نهائيا على السلالة البابلية الثانية التي نشأت في عهد حمورابي وخلفه شمشو إيلونا، وبهذا تمت السيطرة الكاشية الكاملة على ميزوبوتاميا (بلاد الرافدين) السفلى والوسطى، أما في الشمال فقد سلك الكاشيون سبيل السلام والتعايش السلمي مع جيرانهم الآشوريين، وذلك من خلال ابرام معاهدات وتحديد العلاقات واقرار الحدود بينهما خصوصا في عهد العاهلين الكاشي بورنا بورياش والآشوري بوزور آشور الثالث وكذلك بين كرَإينداش وآشور بيل منشيشو في حوالي عام 1425 ق.م، وبهذا تقلصت الحروب وسلكت المنطقة درب السلام، ونشير إلى أنه في مرحلة كرَإينداش ظهرت مراسلات عديدة بينه وبين أمينوفس الثالث ( 1390 – 1352 )ق.م فرعون مصر، وذلك حسبما دلت عليها رسائل تل العمارنة المكتشفة في مصر ضمن خزائن الأرشيف الديبلوماسي لأمينوفس الثالث والرابع، واستمرت المراسلات والعلاقات الطيبة في عهد خلفه كادشمان- إلّيللدرجة عقد مصاهرة ملكية فقد زفت إحدى أخوات كادشمان إلى فرعون مصر.ونشير إلى صعوبة تدوين كرونولوجيا (تسلسل تاريخي) كاملة عن تاريخ كاردونياش وسرد المعلومات في مراحل متعددة، وتضارب التواريخ بين مؤرخيكاشّو لانقطاع الأخبار بسبب ندرة مكتشفات عاديات الكاشيين، لكن المتوفر لدى الآثاريين تفيد بأن ستة وثلاثون ملكاً حكموا كاردونياش، ورتب المؤرخ هيلبريخت قائمة بأسماء الملوك الكاشيين اعتبارا من الملك السابع عشر، وقام ليهمان هاوبت بإجراء بعض التصحيحات عليها وهي كما يلي:
17 – كوريكالزو الأول 1373 – 1348 ق.م، 25 سنة
18 – كرَإينداش 1348 – 1343 ق.م، 5 سنوات
19 – بورنابورياش 1343 – 1318 ق.م، 25 سنة
20 – كرَخارداش 1318 – 1308 ق.م، 10 سنوات
21 – نازي بوكاش 1308 – 1307 ق.م، 1 سنة
22 – كوريكالزوالثاني 1307 – 1284 ق.م، 23 سنة
23- نازي ماروتاش 1284 – 1258 ق.م، 26 سنة
24 – كادشمان توركو 1258 – 1241 ق.م، 17 سنة
25 – كادشمان بورياش 1241 – 1239 ق.م، 2 سنة
26 – كودور 1239 – 1233 ق.م، 6سنوات
27 – ساكاركتي سورياش 1233 – 1220 ق.م، 13 سنة
28 – كاشتيلياش الثالث 1220 – 1211 ق.م، 9سنوات
29 – بيل سوم إيدّينا 1211 – 1209 ق.م، 1,5 سنة
30 – كادشمان خربي 1209 – 1208 ق.م، 1,5 سنة
31 – أدّو سوم إيدّينا 1208 – 1202 ق.م، 6 سنوات
32 – أدّو سوم أشور 1202 – 1172 ق.م، 30 سنة
33 – ميلي شيباك الثاني 1172 – 1157 ق.م، 15 سنة
34 – مردوخ إبلاإدّينا 1157 – 1144 ق.م، 13 سنة
35 – زاكاكاسوم إدّينا 1144 – 1143 ق.م، 1 سنة
36 – بيل سوم إدّينا 1143 – 1140 ق.م، 3سنوات.
إن إلقاء نظرة سريعة على قائمة ملوك كاردونياش يتبين أن أسماء ستة ملوك في نهاية القائمة هي أسماء سامية جراء التدخل الآشوري في شؤونهم، حيث كانت مملكتهم بجوار المملكة الكاشية، وبدأت التدخلات اعتبارا من عهد بورنا بورياش وذلك بتحريض الآشوريين من قبل أمينوفس الرابع فرعون مصر مع أن بورنا بورياش عقد اتفاقا حول حدود الدولتين وتزوج من موبليطات ابنة آشور أوباليت، ولكن مقتل ابن بورنا بورياش من موبليطاتوحفيد آشور أوباليت من قبل الكاشيين الغيورين تسبب في نشوب الحرب بين المملكتين.
إن نظام الحكم الكاشي في كاردونياش التي دامت حوالي ستة قرون تعتبر أطول فترة زمنية قياسا مع حكم السلالات السابقة، وتميزت بالتحول من أسلوب حكم دول المدن الذي كان سائدا إلى نظام حكم دولة موحدة شاملةلجغرافية محددة شبيهة بالدول الحالية، وكانت السباقة لفكرة العلاقات الديبلوماسية، حيث أقامت علاقات مع نظيرتها دولة مصر، الرسائل الدبلوماسية، حيث اكتشفت في خزائن وبادلت معها تل العمارنة بمصر مجموعة من الرسائل المتبادلة بين الملوك الكاشيين وفراعنة الأسرة الثامنة عشرة، ومنها رسالة موجهة من آكوم الثاني إلى أمنحوتب الثاني، وتنتهي الرسالة باللقب الملكي »ملك سومر وأكاد، ملك بابل، ملك كاشو، ملك كاردونياش .[1]
此项目已被写入(عربي)的语言,点击图标,以在原来的语言打开的项目!
دون هذا السجل بلغة (عربي)، انقر علی ايقونة لفتح السجل باللغة المدونة!
此产品已被浏览541
HashTag
挂钩项目: 4
小组: 文章
文章语言: عربي
Publication date: 31-10-2018 (6 年份的)
Publication Type: Born-digital
书: 历史
文件类型: 原文
方言: 阿拉伯语
普罗旺斯: Kurdistan
Technical Metadata
项目质量: 99%
99%
添加( ئاراس حسۆ 14-06-2023
本文已被审查并发布( هاوڕێ باخەوان )on19-06-2023
URL
此产品根据Kurdipedia的美元尚未敲定!
此产品已被浏览541
Kurdipedia是世界上最大的为库尔德信息来源!
图像和说明
正在接受割礼的七岁少女,库尔德斯坦

Actual
传记
塔拉巴尼
20-10-2013
هاوڕێ باخەوان
塔拉巴尼
的地方
迪亚巴克尔
20-10-2013
هاوڕێ باخەوان
迪亚巴克尔
的地方
埃尔比勒
20-10-2013
هاوڕێ باخەوان
埃尔比勒
图像和说明
正在接受割礼的七岁少女,库尔德斯坦
20-10-2013
هاوڕێ باخەوان
正在接受割礼的七岁少女,库尔德斯坦
新项目
统计属性
文章 527,363
图片 106,664
书籍 19,808
相关文件 99,818
Video 1,455
语言
کوردیی ناوەڕاست 
301,586
Kurmancî - Kurdîy Serû 
88,806
هەورامی 
65,781
عربي 
29,009
کرمانجی - کوردیی سەروو 
16,393
فارسی 
8,639
English 
7,180
Türkçe 
3,571
Deutsch 
1,458
Pусский 
1,123
Française 
321
Nederlands 
130
Zazakî 
85
Svenska 
56
Հայերեն 
44
Español 
39
Italiano 
39
لەکی 
37
Azərbaycanca 
20
日本人 
18
עברית 
14
Norsk 
14
Ελληνική 
13
中国的 
11
小组
中国的
传记 
3
文章 
3
的地方 
2
图像和说明 
1
地图 
1
考古的地方 
1
MP3 
311
PDF 
30,001
MP4 
2,356
IMG 
194,830
Kurdipedia是世界上最大的为库尔德信息来源!
图像和说明
正在接受割礼的七岁少女,库尔德斯坦
Folders
传记 - 性别 - 男 传记 - 国 - 库尔德人 传记 - - 南库尔德斯坦 传记 - 人键 - 政治活动家 传记 - 党 - K. D. P. 的地方 - 普罗旺斯 - 北库尔德斯坦 的地方 - 广场 - 城市 的地方 - 城市 - Amed 的地方 - 方言 - 库尔德 - 巴迪尼 考古的地方 - 普罗旺斯 - 南库尔德斯坦

Kurdipedia.org (2008 - 2024) version: 15.67
| 联系 | CSS3 | HTML5

| 页面生成时间:秒!