ولد عام 1940 في طوز /
العراق- 1957 – 1959 دار المعلمين الإبتدائية/
القسم الأکاديمي في کرکوک- تشرين1 1960– 8 شباط 1963 معلم في قرية مامة قرب کرکوک- 1963 – 1964
حرکة الأنصار- 1964 – 1966 سجن في معتقلات کرکوک، بعقوبة، الرمادي والحلة
- 1967 - 1972دراسة التاريخ والفلسفة في جامعة لايبزک/ المانيا- 1976 شهادة الدکتوراه في فلسفة التاريخ من نفس الجامعة- 1976 – 2005 مدرس وأستاذ مساعد ومشارک في جامعات الموصل وقاريونس- البيضاء/ ليبيا وجامعة لايبزک وجامعة کرکوک
نبذة عن بدايات السيرة الأدبية الأولى:
أولى محاولاته الأدبية بدأت في العام 1954، حيث نشر في صحف النديم الأسبوعية وکرکوک وصدى الشباب الطلابية وفتى العراق وصوت المحاربين والمجتمع والتقدم والحرية وغيرها. وفي تلک الفترة تعرف في طوز بالمرحوم موسى العبيدي وعبد اللطيف بندرأوغلي وآخرين، حيث أصدروا صحيفة سرية مکتوبة باليد بأسم صدى الواعي. وفي داقوق تعرف بکل من المعلمين ابراهيم الداقوقي ومحمد خورشيد، حيث کانا يشجعانه على الکتابة ويزودانه بأعمال الکتاب الروس والأمريکان الصادرة في سورية. وفي تلک السنة تعرف بقحطان الهرمزي، الذي جا و ليدرس في ثانوية طوز بحکم وظيفة والده هناک، وعرفه في سفراتهما الاسبوعية الى کرکوک بکل من أنور الغساني، مؤيد الراوي، فاضل العزاوي، يوسف الحيدري وعلي شکر البياتي، نورالدين الصالحي وجليل القيسي والأب يوسف سعيد وغيرهم، فأسسوا حلقة أدبية سرية معارضة للعهد الملکي، أطلقت على نفسها بالبداية أسم (جماعة أبنا و الشقاء)، عرفت فيما بعد على نطاق العراق بجماعة کرکوک. انتهى تقليد عقد الاجتماعات السرية وکتابة المحاضر، عندما تم اعتقال کل من أنور الغساني و علي شکر في العام 56، کما وانتهى استعمال أسم (جماعة أبنا و الشقاء). وفي العام 1956 أضطر أن ينتقل إلى کرکوک لمواصلة الدراسة المتوسطة في الثانوية الأهلية بعد أن تم فصله من ثانوية طوز بسبب قيادته إضرابا طلابيا ضد العدوان الثلاثي على مصر. وفي العام 1957 ترک کتابة الشعر والرسم متوجها إلى القصة والنقد الأدبي ونشر أول قصة في مجلة الأديب اللبنانية، وتعرف على کل من المرحوم القاص عبد الصمد خانقاه والقاص محمد أحمد رستم ومحمد الملا کريم ومحي الدين زنکه نه ومعروف خزنداروغيرهم. وساهم في تحرير مجلة "الشفق" الصادرة في العام 1957 والتي أشرف على تحريرها المرحوم القاص عبد الصمد خانقاه الملقب بالقصصي الصغير.
مع حلول ثورة 14 تموز 1958 تعرف بمصطفى صالح خوشناو، سرکون بولص و فلک الدين الکاکائي الى جانب عدد من الفنانين في مجالات المسرح والموسيقى مثل علي حسين السعيدي وقادر محمود وغيرهم. في العام 1959 انتمى إلى اتحاد الأدبا و العراقيين. في فترة اعتقاله في سجن الحلة 1965 – 1966 تعرف على مظفر النواب، الفريد سمعان، يوسف الصائغ، فاضل ثامر، جاسم الجوي، هاشم الطعان، نصيف الحجاج، هاشم صاحب، جمعة الڵامي، صادق قدير الخباز، نعيم بدوي، سعدي الحديثي وغيرهم، وقد لعب هؤلا و دورا کبيرا في تحريک الجو الثقافي والأدبي والمسرحي، ليس في السجن حسب، بل وخارجه أيضا. في ربيع العام 1967 ترک العراق متوجها إلى ألمانيا الديمقراطية للدراسة.ساهم مع زملائه في الخارج بتأسيس رابطة الکتاب والفنانين والصحفيين العراقيين في الثمانينات وأنتخب لأکثر من مرة سکرتيرا عاما لفرع الرابطة في ألمانيا الديمقراطية.
من مؤلفاته:
- الإعصار، مجموعة قصص، اتحاد الأدبا و العراقيين، بەغداد 1962.- رجل في کل مکان، رواية، دار الفارابي، بيروت 1974.- الزنابق التي لا تموت، قصص، دار الکتاب، الموصل 1978.- رحلة الى بابل القديمة، ترجمة عن الألمانية، دار الجليل، دمشق 1984.- أسطورة مملکة السيد، قصة طويلة، دار سومر، لايبزک 1990.- أطول علم، رواية، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، عمان 1994.- زمن الهروب، رواية، المؤسسة العربية، بيروت، عمان 1998.- فهد والحرکة الوطنية في العراق، دراسة نقدية بالاشتراک مع أ. د. کاظم حبيب، دار الکنوز الأدبية، بيروت 2003.- وداعاً نينوى، رواية، مؤسسة شفق/ کرکوک 2004.- تحولات، رواية، المؤسسة العربية، بيروت، عمان 2007.- فردوس قرية الأشباح، دار ئاراس، أربيل 2008.
جاهزة للطبع:
- أساس المسألة (مسرحية)
باللغة الألمانية:- الأکراد: تاريخ، حضارة، کفاح مصيري، دار ئومشاو، فرانکفورت، ط1 1987، ط2 1988. ترجم الى اللغة الترکية.- سعار، مجموعة قصص قصيرة، دار کيبنهوير، لايبزک 1991.- أطول عام، رواية، کيبنهوير، لايبزک 1993.- وداعا نينوى، رواية، دار کلتور فيرک، هيدسهايم 2001.