قرية يازي باغ | Gundî Yazibaxe
الناحية التابعة لها :
شرانشران عدد السكان : 3500 نسمة الارتفاع عن سطح البحر : 660 م
تبعد عن محافظة حلب : 70 كم, تبعد عن
عفرينعفرين 25 كم ,تبعد عن شران 13كم, تبعد عن كلس 3 كم
التسمية : يازي باغ تعني صيفها الكروم
تاريخيا ً: بحسب اللقى تعود الى العهد الروماني ايام اسكندر المقدوني و كسرى فارس قورش ووجدت بعض الاواني الفخارية وهي معروضة في متحف حلب . حسب المصادر التركية بدء الأستيطان البشري فيها في العهد العثماني ما بين 1700_ 1750 و كانت سبب الهجرة إلى هذه المنطقة هي مشاكل قبيلية لعشيرة الرشوان( إحدى القبائل الكوردية ) و التي ينتميأكثر سكانها إليه لكن تبين من بعض اللقي الأثرية التي وجدت في القرية بأنها كانت مركز للأستيطان بشري في العهد الروماني و البيزنطي . و هناك مغاور أكتشفت في جبل بارسا تدل على قدم السكن في هذه البقعة ويمكننا عندما نتجول بين الأراضي الزراعية أن نلاحظ آثار بقايا بعض جرر المصنوعة من الآجر( الفخار) . و أستحدثت أيام الأحتلال الفرنسي لسوريا من مزرعة إلى قرية و تتكون ما يقارب 32 عائلة أغلبهم من العشائر الكوردية عشيرة الرشوان , الكيتكا
جغرافيا ً: موقعها الجغرافي : 36.653771,37.047787 هي أخر قرى جبل الاكراد من ناحية السلسة الجبلية و الادارية تقع هذه القرية في سهول جبل بارسا
القرى و الحدود المجاورة: بما أنها تقع في أخر سلسلة جبل الكرد فلا تحدها سوى قرية قسطل جندو من الغرب محافظة كلس : تحدها من الشمال و يفصل بينهما الاسلاك الشائكة من الشرق باب السلامة الحدودي من الجنوب جبل بارسا و التي تتوزع عليها اشجار الحراج و الزيتون البعد عن الناحية و المدينة و المحافظة
مختار القرية : الحاج مصطفى إيبش
الدوائرو المراكز الخدمية: مدرسة أبتدائية مسجد مخفر حدودي معاصر زيتون الية حديثة
وصف للقرية : تتميز يازي باغ عن باقي قرى جبل الكرد بأنها تتكلم في حياتها اليومية لغتين الكوردية و التركية معا منذ اول هجرة حتى الآن و بسبب هذا تشكل تنوع ثقافي مشترك بين دولتين التركية و السورية مجموعة في قرية صغيرة وهي القرى السباقة في مجال عصر الزيتون بمعاصرها الى جانب الكروم التي تشتهر بها و لقربها الشديد من تركيا و اتقانهم اللغة التركية فكثير من المثقفين دروسوا في الجامعات التركية و أكثر مايمييز هو وجود معمرين و الآن لدينا أكبر معمر 98 عاما الحاج رضا
البيوت : بيوتها كلها من الاحجار الكلسية و اكثر البيوت لها علية أي طبقة بالعامية و في الاون الاخرية كثرت الفلات التي أنشأت بالحجر الاصفر الحلبي المشهور
مصادر المياه : يشرب أهاليها من مياه الآبار الارتوازية ، والجب العربي أي جمع امطار فصل الشتاء فيها الزراعة: يأتي اشجار الزيتون في الدرجة الاولى من ثم الكرز و الجوز و التفاح و المشمش و الدراق و الرمان وبسبب أسمها لا ننسى بساتين الكروم التي تنتشر على اطراف القرية بجميع انواعها
العائلات : عائلة : إيبش عائلة :حج ياسين : عائلة بسيك عائلة : حسن مزة عائلة : حموش عائلة : خلو عائلة : قره خليل عائلة : عطونو عائلة : رشو
وجوه من القرية: المهندس نور الدين إيبش الدكتور داده شيخ شريف الدكتور ابراهيم إيبش
هناك الكثر من المثقفين و الخريجين لكن بالنسبة
مصدر المعلومات : الدليل السياحي شاهين إيبش وأبناء القرية مصدر الصور : الدليل السياحي شاهين إيبش وأبناء القرية
[1]