$ملف شهيد:$
الاسم الحركي: جكدار آرمانج
الاسم والنسبة: آدم تكين
مكان الولادة: جولمرك
اسم الأم – الأب: مريم – جتين
مكان وتاريخ الاستشهاد: مناطق الدفاع المشروع/ عام 2018
$حياة شهيد:$
ولد رفيقنا جكدار في غفر في كنف عائلة وطنية، جاء من عائلة وبيئة وطنية وعرف منذ طفولته حربنا حرب الوجود واللا وجود، ولأنه جاء من بيئة فيها استشهاد تعرف منذ صغره على حركتنا، غفر التي تعرف بمقاومتها وتنظيمها ضد الاحتلال، لذا شارك رفيقنا في شبابه في العديد من الانتفاضات كان رفيقنا جكدار شاهداً على قمع المحتلين، وكان ذو غضب وانتقام عظيم ضد العدو، درس رفيقنا جكدار حتى المرحلة الجامعية، تخلى ضد نظام التعليم الانحلالي المحتل التي تعود لأساس الإنكار عن دراسته، هاجم العدو في الكثير من المرات رفيقنا جكدار بسبب نشاطاته، حيث حاول من خلال الضغط إبعاده عن حركتنا وعندما لم تتمكن من ذلك اعتقلته لمدة خمسة أشهر، رفيقنا جكدار الذي لم يتخلى عن إيمانه، رأى الفرصة في السجن بأن يطور نفسه اكثر من الناحية الإيديولوجية، بعد مرحلة السجن واصل نشاطه نشاط الشبيبة، وفي عام 2015 بدأت دولة الاحتلال التركي المستبدة عمليات جديدة في شمال كردستان عندما أرادت تصفية حركتنا وإبادة شعبنا وكرست كل قوتها لذلك، رد شعبنا بمقاومة الإدارة الذاتية على هذا وأظهر شعبنا ضد مخطط الانهيار التي خططتها دولة الاحتلال التركي، مقاومة أسطورية للدفاع عن شرفه، انتفض شعبنا الوطني في غفر ايضاً من خلال مقاومة الإدارة الذاتية ضد الإبادة، تمركز رفيقنا جكدار في عملية كهذه بشكل نشط ضمن نشاطات الإدارة الذاتية، تحرك وفقاً لاحتياجات المهام التاريخية التي كانت على عاتقه، حقق رفيقنا جكدار نشاطه بنجاح في المدينة، وفي عام 2015 انضم إلى صفوف الكريلا.
أظهر رفيقنا جكدار موقفه لحد ما، خطى خطوات كبيرة بالتدريب الذي تلقاه ليصبح مقاتل فدائي آبوجي، بالرغم من ان رفيقنا جكدار كان مقاتلاً حديثاً إلا إنه تحول بأسلوبه، مشاركته وتقاربه الذي كان يقدر من خلال رفقاه وببذله لجهده في صفوف الكريلا ذو خبرة في وقت قصير، ومن اجل أن يصبح مقاتل فدائي للقائد حاول فهم القائد عبدالله اوجلان، حمل رفيقنا جكدار كثوري مطالب لحرية شعبنه مسؤولية القضية على عاتقه، فقد حول نفسه لقوة الحل في حل القضايا الاجتماعية، مثال بأفضل شكل وحسب الثقافة والأخلاق الثورية الشخصية المقاتلة، وكان ذو مشاركة قوية وذلك ليظهر نضالاً جديراً بالقائد والشهداء، تمكن رفيقنا جكدار كا ابن زاغروس بتخطي كافة شروط الجبال الصعبة ولم يخطو خطورة واحد في قيادة رفاقه إلى الخلف، كان يمد رفاقه بثقة عظيمة من خلال موقفها الذي كان مستعداً لكل مهام وساحة، ابتداءً من شمال كردستان وحتى مناطق الدفاع المشروع في ميديا وترك أثر في كل ساحة ذهب إليها، لم يرى رفيقنا جكدار بان انضمامه كافياً والتحق بالقوات الخاصة ليكون أقرب للقائد ليصبح أقرب أكثر للقائد عبدالله اوجلان والشهداء وخط زيلان والاتحاد معهم، تحولت أبحاثه عن الحياة إلى أبحاث عن الفدائية، أصبح بشخصيته رفيقاً مثالياً، وكان يطور دائماً نفسه ورفاقه ويقوم بأبحاث وكان يكرس ما تعلمه في خدمة الحزب، كان رفيقنا جكدار مليئاً برغبته في الانتقام من العدو، وكان دائماً ضمن أبحاث كيف يمكن توجيه ضربات عنيفة للاحتلال، ولفت في كل لحظة الانتباه إلى حرية شعبنا وقائدنا وحاول ان يرد على آمال شعبنا، لذلك أعطى أهمية كبيرة لتدريب باحترافية الفن العسكري وطور نفسه في هذا المجال، وفي شخص رفيقنا جكدار الذي ترك كباقي رفاقنا بشهادته إرث عظيم للنضال، مرة أخرى نعاهد امام جميع شهدائنا الذين قدموا لنا المساعدة إلى الآن بأننا سنحقق الحرية الجسدية للقائد ونحقق أحلام كردستان الحرة، سنحمي دائماً نضالهم وذكرياتهم الذين كتبوها بأحرف ذهبية في تاريخ الإنسانية.[1]
ئەم بابەتە بەزمانی (عربي) نووسراوە، کلیک لە ئایکۆنی
بکە بۆ کردنەوەی بابەتەکە بەو زمانەی کە پێی نووسراوە!
دون هذا السجل بلغة (عربي)، انقر علی ايقونة
لفتح السجل باللغة المدونة!
ئەم بابەتە 682 جار بینراوە
ڕای خۆت دەربارەی ئەم بابەتە بنووسە!